شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الجيش السوداني يقصف مواقع الدعم السريع بالبراميل المتفجرة وقوات حميدتي تتحدث عن النظام السابق واطباء بلاحدود تحذر، الخرطوم تاق برس وكالات كثّف الجيش السوداني اليوم الجمعة من قصفه للأحياء السكنية، فيما تجددت الاشتباكات بمدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان، .،بحسب ما نشر تاق برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجيش السوداني يقصف مواقع الدعم السريع بالبراميل المتفجرة وقوات حميدتي تتحدث عن النظام السابق واطباء بلاحدود تحذر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الجيش السوداني يقصف مواقع الدعم السريع بالبراميل...

الخرطوم تاق برس- وكالات- كثّف الجيش السوداني اليوم الجمعة من قصفه للأحياء السكنية، فيما تجددت الاشتباكات بمدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان، بينما أعلنت قوات الدعم السريع سقوط العديد من القتلى في صفوف المدنيين في غارات شنتها طائرات القوات المسلحة السودانية تم خلالها إسقاط البراميل المتفجرة.

وأكدت قوات الدعم السريع في بيان نشرته اليوم الجمعة على صفحتها بموقع فيسبوك أن “عمليات القصف الجوي بالطائرات الخميس  حصدت 5 أرواح بريئة من أسرة واحدة في منطقة الخوجلاب شمال بحري وأدت إلى تدمير عدد من المنازل بالبراميل المتفجرة”.

وتابعت أن” طائرات البرهان قصفت منطقة العزوزاب جنوب الخرطوم ما أدى إلى مقتل 9 أشخاص وإصابة العشرات وقد سعى الانقلابيون للتنصل عن جريمتهم بمحاولة اتهام قواتنا بعملية القصف، فيما قتل 12 آخرين في عملية قصف جوي بالبراميل المتفجرة في سوق قندهار للمواشي بأم درمان مساء الخميس وإصابة العشرات وحرق عدد من الحظائر”.

وأفاد شهود عيان بأن طائرات القوات المسلحة السودانية قصفت مناطق في سوبا شرق النيل، بينما أفاد آخرون من شمال أم درمان ضاحية غرب الخرطوم الكبرى بإطلاق قذائف مدفعية ثقيلة وصاروخية باتجاه منطقة بحري شمال العاصمة وكذلك جنوبها.

كما شن الطيران الحربي للجيش السوداني قصفا عنيفا استهدف مواقع للدعم السريع حول المدينة الرياضية والأحياء الواقعة جنوب سلاح المدرعات.

كما شهدت مدينة نيالا عاصمة جنوب دارفور اشباكات عنيفة بين الجيش والدعم السريع، فيما حذر حاكم إقليم دارفور غربي السودان مني أركو مناوي من أن انهيار مدينة الفاشر سيؤدي إلى انهيار الإقليم بأكمله.

وفتح الجيش معسكرات تدريب في جبل أولياء جنوب الخرطوم التي تعدّ موالية لقوات البرهان في المعركة ضد قوات الدعم السريع، في مسعى لتعزير صفوفه بعد الانشقاقات الأخيرة ومقتل العديد من ضباطه وجنوده.

وحث المواطنين على حمل السلاح لحماية أنفسهم وممتلكاتهم، وسط توقعات بأن تتحول الفاشر إلى ساحة حرب.

وأفادت قوات الدعم السريع في بيان على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم الجمعة بأن “دعوات الاستنفار التي يطلقها الجيش السوداني دليل دامغ على أن الحرب الدائرة الآن تمثل جزءا من مخطط كبير بين قادة النظام البائد في القوات المسلحة وحزب المؤتمر الوطني بهدف استعادة السلطة ويؤكد أن معركتهم لا تقتصر على قوات الدعم السريع وإنما القضاء على كل من كان سبباً في اقتلاع نظامهم الفاسد”.

وتابعت “لقد أكدنا منذ اليوم الأول للحرب أن البرهان وزمرته من قيادات الانقلاب ليسوا سوى أدوات تتحرك وفقاً لتوجيهات قياداتهم في النظام السابق التي لا أمل لها في العودة إلى الحكم إلا بالقضاء على قوات الدعم السريع ليخلو لها المجال لمحو آثار الثورة من الوجود وإقامة دولة التمكين التي أذاقت شعبنا صنوفًا من القهر والظلم والاستبداد”.

وأضافت “كان واضحاً أن دعوة الاستنفار التي أطلقها قائد الانقلاب المهزوم محاولة للتغطية وتقنين مشاركة كتائب النظام البائد في الحرب الذين تم تجميعهم في معسكرات القوات المسلحة حتى قبل إشعال الحرب ولازالوا منخرطين في المعركة التي أسموها (معركة الكرامة)”.

وقالت إن” دعوات الإفك والضلال التي أطلقها قادة الانقلاب ونظامهم البائد للحشد والاستنفار ومحاولة إلباسها ثوب الوطنية والكرامة، وجدت رفضا وإدانة من جماهير شعبنا التي لا تنطلي عليها ألاعيب النظام البائد المكشوفة التي ظل يمارسها لثلاثون عاماً”.

وختمت بقولها “إن أشاوس قواتنا في أتم الجاهزية والاستعداد لمواصلة مسير

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس الجيش الجيش تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قوات الدعم السریع القوات المسلحة الیوم الجمعة

إقرأ أيضاً:

الجيش يهاجم الدعم السريع بعدة جبهات ويسعى للسيطرة على مركز الخرطوم

يواصل الجيش السوداني معاركه مع قوات الدعم السريع في عدة جبهات متفرقة حيث يسعى للسيطرة على مركز العاصمة الخرطوم، كما كثف هجماته الجوية على معاقل الدعم في الفاشر ويسعى للسيطرة على طرق رئيسية بولاية شمال كردفان، بعد أن حقق تقدما بولاية النيل الأبيض حيث توفي 100 شخص هناك بسبب وباء الكوليرا.

وتستمر المعارك بوتيرة متصاعدة بين الجيش وقوات الدعم السريع، إذ يسعى الجيش عبر محور وسط الخرطوم إلى السيطرة على مركز العاصمة، بما في ذلك القصر الرئاسي، ومرافق حكومية سيادية.

وفي ولاية شمال كردفان تدور مواجهات بين الجانبين ويسعى الجيش من خلالها للسيطرة على طرق رئيسية.

وجنوبا، تتواصل المعارك أيضا بولايتي النيل الأبيض والنيل الأزرق حيث أعلن الجيش سيطرته على مدن وبلدات تقع على الشريط الحدودي بين السودان وجنوب السودان.

وفي ولاية شمال دارفور، استهدفت قوات الدعم السريع بالمسيّرات مواقع بمدينة المالحة شمالي الولاية اليوم الأحد.

الأزمات تلاحق اللاجئين من السودان إلى جنوب السودان (الأوروبية) معارك الفاشر

وفيما يتعلق بمدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، قال الإعلام العسكري في بيان له "إن الطيران الحربي للجيش السوداني نفذ غارات جوية دقيقة، مستهدفا تجمعات العدو ـفي إشارة لقوات الدعم السريعـ بالمحور الشمالي الغربي مساء أمس مما كبّدهم خسائر كبيرة في العتاد والأرواح".

إعلان

وأضاف البيان أن مدينة الفاشر تشهد حالة من الاستقرار الأمني وأن القوات المسلحة تواصل تقدمها بثبات في جميع المحاور، وسط انهيار واضح في صفوف العدو وأن المعركة مستمرة حتى تحقيق النصر الكامل واستعادة أمن واستقرار البلاد وفقا للبيان".

وفي وقت سابق، قالت وكالة الأنباء السودانية "سونا" إن مدرعات الفرقة السادسة مشاة بالفاشر "نفذت عملية عسكرية محكمة في المحور الشمالي الشرقي للمدينة، أسفرت عن تدمير عربة جرار محملة بالأسلحة والذخائر تابعة لمليشيا آل دقلو المتمردة، إضافة إلى تدمير 3 عربات لاندكروزر كانت تتولى حراستها، دون نجاة أي من العناصر التي كانت على متنها".

كما نقلت عن الفرقة السادسة مشاة قولها إن "الضربات المدفعية الثقيلة مستمرة بمعدل 4 حصص يوميا، بالتزامن مع حملات التمشيط والرمايات الدقيقة، مما أجبر عناصر المليشيا على الانسحاب الواسع من المدينة، بينما فر بعضهم سيرا على الأقدام نحو المناطق النائية".

بعيدا عن أجواء الحرب اجتمع نفر من أبناء دنقلا عاصمة الولاية الشمالية على إفطار رمضاني جماعي (الفرنسية) ضحايا الكوليرا

وخلال هجمات قوات الدعم السريع في الولاية في 16 فبراير/شباط الماضي، أصابت قوات الدعم السريع محطة توليد الطاقة في ربك، مما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع وتعطيل محطات المياه.

وأعلنت منظمة أطباء بلا حدود وفاة نحو من 100 شخص بسبب وباء الكوليرا في غضون أسبوعين منذ بدء تفشي الوباء المنقول بالمياه في ولاية النيل الأبيض.

وقالت المنظمة، الخميس الماضي، إن 2700 شخص أصيبوا بالمرض منذ 20 فبراير/شباط، كما لقي 92 آخرون حتفهم.

وقالت المنظمة إن أهالي المنطقة اضطروا إلى الاعتماد بشكل أساسي على المياه التي يتم الحصول عليها من عربات تجرها الحمير، لأن مضخات المياه لم تعد تعمل.

وقالت مارتا كازورلا، منسقة الطوارئ في منظمة أطباء بلا حدود في السودان "إن الهجمات على البنية التحتية الحيوية لها آثار ضارة طويلة الأمد على صحة المجتمعات الضعيفة".

إعلان

وبلغ تفشي الكوليرا في الولاية ذروته بين 20 و24 فبراير/شباط الماضي، عندما هرع المرضى وأسرهم إلى مستشفى كوستي التعليمي، مما أدى إلى إرهاق المنشأة بما يتجاوز قدرتها.

ووفقا لمنظمة أطباء بلا حدود، كان معظم المرضى يعانون من الجفاف الشديد، وقدمت المنظمة 25 طنا من المواد اللوجستية مثل الأَسِرة والخيام إلى كوستي للمساعدة في استيعاب المزيد من مرضى الكوليرا.

كما استجابت وزارة الصحة بولاية النيل الأبيض لتفشي المرض من خلال توفير إمكانية الوصول إلى المياه النظيفة للمجتمع وحظر استخدام عربات الحمير لنقل المياه. كما أدار مسؤولو الصحة حملة تطعيم عندما بدأ تفشي المرض.

وقالت وزارة الصحة السودانية يوم الثلاثاء الماضي إن هناك 57 ألفا و135 حالة إصابة بالكوليرا، بما في ذلك 1506 حالات وفاة، في 12 ولاية من أصل 18 ولاية في السودان.

وأعلنت وزارة الصحة رسميا تفشي الكوليرا في 12 أغسطس/آب من العام الماضي بعد الإبلاغ عن موجة جديدة من الحالات بدءًا من 22 يوليو/تموز من العام نفسه.

وانزلق السودان إلى الحرب منذ ما يقرب من عامين عندما تصاعدت التوترات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شبه العسكرية.

وقتلت الحرب في السودان ما لا يقل عن 20 ألف شخص، كما دفعت الحرب أكثر من 14 مليون شخص إلى النزوح من منازلهم، ودفعت أجزاء من البلاد إلى المجاعة، وتسببت في تفشي الأمراض.

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يكثف هجماته على معاقل الدعم السريع وعينه على القصر الرئاسي ومركز العاصمة الخرطوم.. آخر المستجدات
  •  مقتل 9 مدنيين في قصف مدينة استعادها الجيش السوداني  
  • الجيش يهاجم الدعم السريع بعدة جبهات ويسعى للسيطرة على مركز الخرطوم
  • الجيش السوداني يكشف عن هروب سيارات قتالية لـ”الدعم السريع” من الفاشر
  • شاهد بالفيديو.. اللاعب علاء الدين طيارة ينبه جنود الدعم السريع لمواعيد تحرك الجيش والأوقات التي يكثف فيها هجماته في رمضان وساخرون: (انت بعد الحرب تنتهي مفروض يربطوك في سوخوي وتموت خلعة بس)
  • إعلام سوداني: طائرات الجيش استهدفت ميليشيا الدعم السريع جنوب شرقي الخرطوم
  • وزير الدفاع السوداني: الجيش قطع شوطا طويلا ضد الدعم السريع
  • طائرات الجيش السوداني تستهدف ميليشيا الدعم السريع جنوب شرقي الخرطوم
  • شاهد بالفيديو.. بعد أن قبضت عليه استخبارات الجيش وهو متسللاً داخل مدينة شندي.. “متعاون” مع الدعم السريع (يكشح الحلة) ويسجل اعترافات خطيرة عن ارتكازات وقيادات “الدعامة” بالعاصمة
  • الجيش السوداني: لا هدنة مع الدعم السريع ولا خيار غير الحسم