5 فئات.. اللفت يسبب مشاكل خطيرة لهؤلاء الأشخاص
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
يعد اللفت من الخضروات الغنية بالفوائد الصحية، لكن قد يكون له بعض الأضرار عند الإفراط في تناوله أو في حالات صحية معينة.
ونعرض لكم في هذا التقرير، أهم الفئات الممنوعة من تناول اللفت، وفقا لما جاء في موقع “فارمسي”.
هتلعب بالفلوس .. مواليد هذه الأبراج الأكثر حظا في المال والعمل احترس حركة واحدة تجعل البطاطس فاسدة |نفعلها فى المنزل أرخص من القهوة.. بذور لها نفس شكل وطعم البن وفوائد موجودة في الأدوية بتر قدم فنان شهير.. مركز عالمى يقدم طرق الوقاية من السكر
المهددون بحصوات الكلى: يحتوي اللفت على حمض الأكساليك، الذي قد يتسبب في تكوين حصوات الكلى لدى الأشخاص المعرضين للإصابة بها.
التهابات المعدة: قد يسبب اللفت عسر الهضم والانتفاخ، خاصةً عند الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه بعض أنواع الخضروات.
الغدة الدرقية: قد يتداخل اللفت مع امتصاص اليود، الذي يعد ضروريًا لصحة الغدة الدرقية.
نقص فيتامين ب12: قد يتسبب تناول كميات كبيرة من اللفت في نقص فيتامين ب12، خاصةً لدى النباتيين.
الأدوية: قد يتفاعل اللفت مع بعض الأدوية، مثل أدوية سيولة الدم.
ملاحظة:
تختلف شدة هذه الأضرار من شخص لآخر، وتعتمد على كمية اللفت المتناولة والحالة الصحية للمريض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اللفت حصوات الكلى صحة الغدة الدرقية عسر الهضم فيتامين ب12 فيتامين ب نقص فيتامين ب12 نقص فيتامين ب نقص فيتامين
إقرأ أيضاً:
عالم يحذر من نوع بكتيريا قد يسبب تسريبه وفاة الملايين
بعد اختفاء عدد من الفيروسات الخطيرة التي أثارت ذعر العالم دق العالم غريغوري وينتر، الأستاذ بجامعة كامبريدج والحائز على جائزة نوبل في الكيمياء، ناقوس الخطر بشأ، نوع من الميكروبات حيث قال أن مواجهة ما يسمى بالميكروبات المرآة قد تكون مستحيلة إذا غادرت المختبرات.
ويشير إلى أن العديد من الجزيئات الأساسية للحياة يمكن أن تتواجد في شكلين مختلفين، كل منهما مرآة للآخر.
ووفقا له، يتكون الحمض النووي لجميع الكائنات الحية من النيوكليوتيدات "يمنى"، والبروتينات، اللبنات الأساسية للخلايا، مصنوعة من الأحماض الأمينية "يسرى".
ولكن، في الحمض النووي للميكروبات المرآة، تصبح النيوكلتيدات "يسرى" والأحماض الأمينية تصبح "يمنى" ولا يمكن أن تظهر مثل هذه الكائنات الحية الدقيقة إلا بشكل مصطنع.
ويقول: "سيكون من الصعب أو المستحيل إنشاء لقاحات فعالة ضد البكتيريا المرآة والأخطر من ذلك أنها يمكن أن تصيب الحيوانات والنباتات، وسيكون من المستحيل تدميرها في النظام البيئي الدقيق الذي يدعمنا".
ووفقا للبروفيسور، تعود هذه المقاومة العالية للميكروبات "المرآة" إلى أن منظومة المناعة للكائنات الحية غير قادرة على التعرف عليها لأنها معتادة على البنية الطبيعية للحمض النووي. لذلك إذا دخلت مثل هذه البكتيريا إلى جسم الإنسان، فإنها يمكن أن تتكاثر بفعالية، ما يمنع التئام الجروح أو انسداد الأوعية الدموية. وفي الحالة الأخيرة، يمكن أن تؤدي العدوى بالبكتيريا المرآة إلى الإصابة بجلطة دماغية.
ويشير إلى أن مضادات الحيوية أو الفيروسات الخاصة يمكن أن تساعد في مكافحة هذه الكائنات غير العادية، لكن قد لا يكون للبشرية ما يكفي من الوقت لمثل هذه الدراسات.
ووفقا له، ستصبح مشكلة تغير المناخ أقل المشكلات خطورة إذا ظهرت البكتيريا المرآة في الوسط المحيط.