أول سيدة من أصول عربية تتولى المنصب.. اللبنانية فرح دخل الله المتحدثة الرسمية لـ"الناتو"
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تتولى اللبنانية "فرح دخل الله" مهام المتحدث الرسمي باسم حلف شمال الأطلنطي "الناتو" اعتبارا من الأول من مارس المقبل.
فرح دخل الله ستصبح بذلك أول سيدة من أصول عربية تتولى هذا المنصب الدولي المهم.
وهذه أبرز النقاط عن فرح دخل الله:
حصلت على بكالوريوس في الفنون السمعية والبصرية والإعلام من جامعة القديس يوسف اللبنانية عام 2004
حصلت على دبلوم في الإعلام والاتصال السياسي من كلية لندن للعلوم الاقتصادية عام 2006
تمتلك ماجستير في العلاقات الدولية من جامعة كامبريدج البريطانية عام 2009.
لها خبرة طويلة في مجال الإعلام والاتصال والدبلوماسية العامة
آخر منصب شغلته هو الناطقة باسم وزارة الخارجية البريطانية وشؤون الكومنولث
عملت في إدارة إعلام الأمم المتحدة بمكتب المفوض السامي لشئون اللاجئين في دمشق
عملت كمسؤولة إعلامية في مؤسسات اقتصادية كبرى غير حكومية منها بينها مؤسسة استرازينيكا النمساوية لإنتاج الأدوية.
سبق لها العمل كمترجمة في وكالات أنباء أجنبية عديدة.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: أطفال غزة يحتاجون وقتاً طويلاً للتعافي
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةحذرت منظمة الصحة العالمية أمس، من أن الأطفال الذين يولدون في قطاع غزة في الظروف الحالية يحتاجون وقتاً طويلاً للغاية للتعافي، وربما لا يتعافون على الإطلاق من جراء تداعيات الحرب الإسرائيلية على القطاع.
وقال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية مارغريت هاريس في لقاء صحفي، إن «المجتمع الدولي يحيي يوم الصحة العالمي لعام 2025 تحت شعار (بداية صحية لمستقبل واعد) ليسلط الضوء على (صحة الأم والطفل) وسط تحذيرات من أن النساء الحوامل في مناطق الطوارئ الإنسانية يواجهن أعلى مستويات الخطر عالمياً، حيث سجلت البلدان المتضررة من النزاعات قرابة ثلثي وفيات الأمهات عالمياً».
وتطرقت المتحدثة إلى التحديات الصحية الهائلة في قطاع غزة، حيث تكافح النساء الحوامل والأطفال للحصول على الرعاية الأساسية بسبب تدمير البنية التحتية الصحية والنقص الحاد في الغذاء والخدمات الصحية في ظل العدوان الإسرائيلي. وحول آثار الحرب على صحة الأم والطفل في قطاع غزة، أكدت المتحدثة باسم الهيئة الأممية «أن ما تعيشه الأمهات في غزة يفوق أي حدود تصور عقل أي شخص». وأضافت أنه «عند وجود امرأة حامل تعاني من سوء التغذية الحاد نتيجة الحصار ومنع دخول المساعدات فإن الجنين سينمو بشكل غير طبيعي، ويمكن أن يصاب بتأخر النمو داخل الرحم، ما يزيد خطر الإجهاض أو الولادة المبكرة، أو ولادة الطفل في الوقت المحدد لكن بوزن ضئيل جداً بسبب المجاعة طويلة الأمد».