صدى البلد:
2024-12-23@01:22:48 GMT

بأقل 50% عن مصر.. اعرف سعر iPhone 15 Pro Max في الإمارات

تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT

تتوالى العروض في المواقع الإلكترونية واحدة تلو الأخرى لجذب المستهلكين على الشراء خاصة في شهر فبراير مع عروض عيد الحب.

فشاهدنا عرضا رائعا على موقع Sharafdg الإماراتي يبيع هاتف آيفون iPhone 15 Pro Max بسعة تخزينية 256 جيجابايت بسعر 4699 درهم إماراتي أي ما يعادل تقريبا 39 ألف جنيه مصري.

بنصف سعره في مصر..

اعرف سعر iPhone 15 Pro Max في الإماراتمواصفات iPhone 15 Pro Max

 

• الشاشة تأتي بشكل Dynamic Island في منتصف الشاشة وتأتي من نوع LTPO Super Retina XDR OLED بمساحة 6.7 إنش بدقة 1290×2796 بكسل مع معدل كثافة بكسلات بمعدل 460 بكسل لكل إنش مع توافق الشاشة بالكامل لخاصية الـ Always On Display بالإضافة إلى معدل التحديث الـ 120Hz مع خاصية الـ HDR10 و دولبي فيجن مع حواف قليلة جدا مع طبقة حماية على الشاشة من نوع Ceramic Shield glass مع سطوع يصل الي 2000 شمعة .

• يتوفر الهاتف بأكثر من إصدار من الذاكرة الصلبة والذاكرة العشوائية على النحو التالي :-
– الإصدار الأول يأتي بذاكرة صلبة بسعة 256 جيجا بايت مع ذاكرة عشوائية بسعة 8 جيجا بايت .
– الإصدار الثاني يأتي بذاكرة صلبة بسعة 512 جيجا بايت مع ذاكرة عشوائية بسعة 8 جيجا بايت .
– الإصدار الثالث يأتي بذاكرة صلبة بسعة 1 تيرا بايت مع ذاكرة عشوائية بسعة 8 جيجا بايت .
– لا يدعم الهاتف إمكانية زيادة المساحة التخزينية عن طريق تركيب كارت ميموري كما هو معتاد من ابل .

• يأتي بمعالج من شركة ابل من نوع A17 Pro بتكنولوجيا الـ 3 نانو مع معالج رسومي Apple GPU 6-core graphics فهو يأتي للمرة الأولى هذا العام ويقدم أداء مميز كما هو معتاد من ابل .

• الكاميرا الأمامية تأتي بدقة 12 ميجا بكسل بفتحة عدسة F/1.9 وتدعم الاوتوفوكس , كما يوجد عدسة ثانية للـ Face ID والعزل .

• الكاميرا الخلفية تأتي ثلاثية حيث تأتي الكاميرا الأولى بدقة 48 ميجا بكسل بفتحة عدسة F/1.8 وهي الكاميرا الأساسية وتدعم المثبت البصري الـ OIS أما عن الكاميرا الثانية فتأتي بدقة 12 ميجا بكسل بفتحة عدسة F/2.8 وهي الكاميرا الخاصة بالزوم الحقيقي 5X ويصل الي 25X ديجتال وتدعم المثبت البصري الـ OIS أما عن الكاميرا الثالثة فتأتي بدقة 12 ميجا بكسل بفتحة عدسة F/2.2 وهي الكاميرا الخاصة بالتصوير الواسع كما يوجد سنسور TOF 3D لعمل العزل والبورتريه بالإضافة إلى فلاش من نوع ليد .

• يدعم الهاتف تصوير الفيديوهات بجودة الـ 4K بمعدل التقاط 24 و25 و30 و60 إطار في الثانية الواحدة كما يدعم التصوير بجودة الـ FHD بدقة 1080 بكسل بمعدل التقاط 25 و30 و60 و120 إطار في الثانية الواحدة .

• يدعم ميكرفون اضافي لعزل الضوضاء .

• الواي فاي يأتي بترددات الـ Wi-Fi 802.11 a/b/g/n/ac/6e كما يدعم الـ Dual-band, hotspot .

• البلوتوث يأتي بإصدار 5.3 مع دعمه لخاصيتي الـ A2DP, LE .

• يدعم الهاتف تحديد الموقع الجغرافي الـ GPS كما يدعم أنظمة الملاحة الأخرى مثل الـ GLONASS, GALILEO, BDS, QZSS .

• وسائل الأمان والحماية : يدعم الهاتف بصمة الوجه كما يدعم الهاتف معظم المستشعرات الأخرى مثل التسارع والقرب والبوصلة والجيروسكوب والضغط الجوي .

• السماعات الخارجية تأتي بصوت ستيريو لتحصل على صوت ممتاز .

• منفذ الـ USB يأتي من النوع الجديد حيث يأتي من نوع الـ Type C 3.0 .

• البطارية تأتي بسعة 4422 مللي أمبير كما تدعم الشحن السريع بقوة 20 واط والشحن اللاسلكي الـ MagSafe بقوة 15 واط والشحن اللاسلكي مع شواحن الـ Qi العادية بقوة 7.5 واط .

• يأتي الهاتف بنظام تشغيل iOS 17 .

• يتوفر الهاتف باللون التيتانيوم والتيتانيوم الأسود و التيتانيوم الأسود والتيتانيوم الأبيض

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: یدعم الهاتف جیجا بایت iPhone 15 Pro Max کما یدعم من نوع

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية: مستشفيات لبنان تعمل بأقل من طاقتها بسبب نقص الموظفين

يحتاج آلاف المدنيين إلى الجراحات الترميمية وإعادة التأهيل البدني. وبدأت جميع المستشفيات، باستثناء مستشفى واحد، في إعادة فتح أبوابها تدريجيًا،في حين لا تعمل مستشفيات أخرى بكامل طاقتها.

 

منذ دخول وقف إطلاق النار والأعمال العدائية حيز التنفيذ في 27  نوفمبر، الماضي في لبنان.. ممكن القول بحدوث وتوفير  استراحة مؤقتة لملايين المدنيين المحاصرين في النزاع في لبنان. لكن لا تزال معاناة لبنان مستمرة في ظل الاحتياجات الصحية المذهلة غير المحققة . فالنظام الصحي في لبنان المجاور لسوريا وإسرائيل يعاني بالفعل من آثار الأزمة الاقتصادية والجمود السياسي وأزمة اللاجئين، وازدادت معاناته باندلاع الحرب.

ويستضيف لبنان 1.5 مليون لاجئ سوري، وتؤثر الأحداث الجارية في سوريا بالضرورة على لبنان وعلى عمليات منظمة الصحة العالمية. فالمواطنون السوريون يعبرون إلى لبنان في الوقت الذي يعود فيه اللاجئون السوريون من لبنان إلى سوريا.

ويقول الدكتور عبد الناصر أبو بكر، ممثل منظمة الصحة العالمية في لبنان، "تمكن النظام الصحي المنهك بالفعل من الصمود بشجاعة أمام هذه العاصفة الأخيرة، ولكنه ازداد ضعفًا. وتتطلب التحديات المعقدة التي نواجهها دعمًا متخصصًا ومستدامًا."

  **طريق صعب أمام النظام الصحي**

ويقف النظام الصحي في لبنان أمام طريق صعب للغاية وينتظره مستقبل مجهول.

وفقًا للبنك الدولي، تقلص الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي التراكمي في لبنان بنسبة 38% منذ عام 2019، وكانت الحرب هي الحلقة الأحدث في سلسلة الأزمات. وحتى اليوم، عاد أكثر من 1 مليون شخص ممن نزحوا بسبب الأعمال العدائية إلى جنوب لبنان حيث تعد البنية التحتية المادية والصحية في حالة يرثى لها. ولا تزال مرافق صحية عديدة مغلقة ومعظم المستشفيات تعمل بأقل من طاقتها بسبب القيود المالية ونقص الموظفين، وهي مشكلة قائمة منذ فترة طويلة في لبنان.

 

وقد قُتل أو جُرح أكثر من 530 عاملاً صحيًا ومريضًا في الهجمات على مرافق الرعاية الصحية، ونزح آلاف العاملين الصحيين أو هاجروا تاركين المستشفيات والمراكز الصحية تكافح من أجل تلبية الاحتياجات الصحية للسكان. وللحفاظ على تشغيل المستشفيات، ثمة حاجة ماسة إلى توفر العاملين الصحيين.

..كما  تعرضت شبكات المياه والصرف الصحي لأضرار شديدة، وهو ما أدى إلى تفاقم خطر تفشي الأمراض. ومع تدمير ما يقرب من 7% من المباني في المحافظتين الجنوبيتين الأكثر تضررًا، لا يزال الآلاف في وضع نزوح ولن يتمكنوا من العودة إلى ديارهم في وقت قريب. ويواجه الأشخاص الذين عادوا إلى ديارهم مخاطر المتفجرات الباقية من آثار الحرب، فضلاً عن مخاطر متزايدة للإصابة بالمشاكل الصحية بوجه عام.

..هناك حاجة متزايدة إلى رعاية متخصصة في مجال علاج الرضوح

ومنذ 8 أكتوبر 2023، قُتل أكثر من 4000 شخص وأصيب 17000 شخص بجروح في لبنان وحده. ومنذ تنفيذ وقف إطلاق النار وتيسير الدخول إلى المناطق المتأثرة بالنزاع، تعد حصيلة القتلى آخذة في الارتفاع مع اكتشاف المزيد من الجثث في 16000 مبنى تعرض للتدمير الكلي أو الجزئي، وقد خلف هذا التدمير ما يقدر بنحو 8 ملايين طن من الركام.

ويقول الدكتور أحمد الشيخ حسن، مسؤول تقني في مجال علاج الرضوح، "الدمار المادي يشبه ما نراه بعد الزلزال، وقد تسبب في إصابات معقدة وجروح مفتوحة وكسور. وبما أن العلاج الذي قُدِّم خلال الحرب لم يكن على النحو الأمثل في كثير من الأحيان، فإن المصابين يحتاجون إلى عمليات جراحية متعددة لمنع المضاعفات والإعاقات".

ويحتاج شخص واحد من كل أربعة أشخاص يعانون من إصابات تغير مجرى حياتهم إلى إعادة التأهيل على المدى الطويل وفي بعض الحالات إلى تكنولوجيات مساعدة وأطراف اصطناعية. وسوف تكون هناك حاجة إلى توفير دعم متخصص لأن لبنان تنقصه القدرات التقنية اللازمة للتعامل مع الأعداد المتزايدة من الأشخاص المحتاجين إلى هذه الخدمات والسلع.

..واضاف الدكتور عبد الناصر أبو بكر، ممثل منظمة الصحة العالمية في لبنان، "هذه الحاجة للرعاية الصحية المتخصصة سوف تستمر لأشهر وربما لسنوات. ويحتاج لبنان إلى جراحين ترميميين لعلاج المصابين بجروح خطيرة، وإلى أطباء عيون لعلاج آلاف المصابين في تفجير أجهزة النداء، وإلى اختصاصيي علاج طبيعي لإعادة تأهيل مبتوري الأطراف، واختصاصيي بدليَّات لمساعدة مستخدمي الأجهزة المساعدة".

ا.      **ستجابة منظمة الصحة العالمية**

ومن الضروري ضمان وجود عدد كاف من العاملين الصحيين المدربين ذوي الخبرة في مجال علاج الرضوح المرتبطة بالحرب وإجراء الجراحات التجميلية الترميمية.

وقد مضت ثلاثة أسابيع منذ بدء تنفيذ وقف إطلاق النار الذي مدته 8 أسابيع، وخلال هذه المدة تعمل المنظمة ووزارة الصحة العامة على تجديد الإمدادات الطبية واستعادة الخدمات الصحية في جميع أنحاء البلاد.

ويقول الدكتور أحمد الشيخ حسن، مسؤول تقني في مجال علاج الرضوح، "أجرت منظمة الصحة العالمية والسلطات الصحية الوطنية العديد من التدريبات على التدبير العلاجي للإصابات الجماعية في جميع أنحاء لبنان، وهو ما أدى إلى استجابات أقوى وأكثر فعالية في إنقاذ الأرواح. ولولا إجراء هذه التدخلات في الوقت المناسب، لكانت النتائج غير مرضية

وتشمل العمليات المستمرة لمنظمة الصحة العالمية تعزيز قدرات رعاية المصابين بالرضوح، وتدريب الجراحين على تقديم الرعاية المتخصصة للمصابين بالرضوح في مناطق النزاع، وتقديم دورات تدريبية للعاملين الصحيين في مجال الصحة النفسية، وبناء القدرات في مجال إعادة التأهيل في أوضاع ما بعد النزاع، واستبدال المعدات المتضررة، وتحديد الثغرات في التغطية الصحية، والتحضير للسيناريوهات المستقبلية وتأثيرها على الصحة.

وقدمت منظمة الصحة العالمية لبنوك الدم 5000 كيس دم وكواشف، وأعدت مواد إعلامية عن الذخائر غير المنفجرة وغيرها من المخاطر الصحية لتوعية المستجيبين الأوائل والمدنيين. وتدير منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة العامة برنامجًا قويًا للترصد على النطاق القطري للكشف عن فاشيات الأمراض التي تشكل خطرًا متزايدًا في أوضاع ما بعد النزاع.

ويقول الدكتور عبد الناصر أبو بكر، ممثل منظمة الصحة العالمية في لبنان، "إن الطريق إلى التعافي سيكون طويلاً ومليئًا بالعقبات. وهدفنا هو مساعدة النظام الصحي على التعافي، وأن يكون مستعدًا للأزمات وقادرًا على الصمود أمامها. ونحن ممتنون لشركائنا الكثيرين الذين دعموا هذه الاستجابة، لكن هذه ليست نهاية الطريق. بل هي البداية، والحاجة إلى الدعم التقني والمالي أشد من أي وقت مضى

 

مقالات مشابهة

  • فضحتها الكاميرا.. نائبة كولومبية تدخن الفيب في جلسة البرلمان (فيديو)
  • اختراع مذهل .. تعرف على أفضل ساعة ذكية في 2024
  • أبوشقة: مشروع المسئولية الطبية يأتي تفعيلًا للمادة 18 بالدستور
  • خصم كبير على أقوى موبايل من جوجل في 2024.. بأقل سعر
  • آبل توسع تشكيلة آيفون بهاتف نحيف وآخر قابل للطي
  • قبل طرحه في مصر.. مواصفات هاتف سامسونج جالاكسي S24
  • تطورات جديدة في حظر تيك توك.. دعوة لتمديد مهلة البيع أمام بايت دانس
  • أمانى قنديل: الانتماء الوطني يأتي من التربية والبيت وتنشئة الطفل
  • الصحة العالمية: مستشفيات لبنان تعمل بأقل من طاقتها بسبب نقص الموظفين
  • بأقل التكاليف.. طريقة عمل مربى الجزر