نصائح لخفض الكوليسترول في الدم خلال 30 يومًا
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
الكوليسترول في الدم من المشاكل الصحية المزعجة التي ينصح الأطباء بسرعة التعامل معها وعدم إهمالها حتى لا تزداد المشكلة الصحية سوء.
ويعتمد علاج ارتفاع الكوليسترول على نظام غذائي معين على الشخص اتباعه إلى جانب الأدوية، وفي حالة انتظام الشخص على الاكل الصحي والادوية تكون النتيجة مرضية فهناك نطام يحتاج 30 يوما يعتبر خطة علاجية يمكنها خفض الكوليسترول في هذه المدة فقط.
-نصائح لخفض الكوليسترول في الدم في مدة قصيرة:
اتباع حمية البحر المتوسط:
وهو نظام غني بالفواكه والخضروات والبقوليات والحبو الكاملة منها المكسرات والاسماك واستبدال الدهون بزيت الزيتون ونسبة قليلة مناللحوم الحمراء.
-ممارسة الرياضة:
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام سواء في الجيم او المنزل او المشي بشكل يومي لمدة معينة يساعد في تحسين الصحة العامة وخفض الكوليسترول بشكل سريع.
-الاقلاع عن التدخين:
الاقلاع عن التدخين من اهم الخطوات الصحية التي يجب اتباعها من أجل الصحة العامة ومن اجل عدم تدهور حالة الجسم بسبب ارتفاع الكوليسترول.
-ينصح لمن يعاني من مشكلة ارتفاع الكوليسترول بخفض الوزن واعتمد على الالياف الغذائية لأن الالياف تمنع دخول الدهون والكولسترولإلى مجرى الدم وتحفز الكبد على سحب الكولسترول من الدم.
-مشروبات واطعمة تساعد على خفض الكوليسترول في الدم:
الشاي الأخضر
عصائر طبيعية بدون سكريات
الجنزبيل
القرفة
الكركم
الحلبة
تناول بعض الفيتامينات
اللوز والمكسرات
الافوكادو
تناول بياض البيض بدون صفار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: علاج ارتفاع الكوليسترول خفض الكوليسترول الكبد الدهون في الدم الکولیسترول فی الدم
إقرأ أيضاً:
تباين ضغط الدم يرتبط بتسارع تطوّر الغلوكوما
أشارت أبحاث في جامعة كاليفورنيا إلى أن التباين طويل الأمد في ضغط الدم يرتبط بتدهور متسارع في الرؤية الطرفية بسبب تطور الغلوكوما، أو المياه الزرقاء على العين.
والغلوكوما اعتلال عصبي بصري يتميز بموت الخلايا العقدية الشبكية التدريجي، وفقدان المحور العصبي.
ويعد ضغط العين عامل خطر مثبت لهذا المرض، وهو قابل للتعديل، بحسب "مديكال إكسبريس".
وفي الدراسة الحالية، تم اقتراح ضعف التنظيم الذاتي لتغيرات الأوعية الدموية وضغط الدم كعامل رئيسي آخر في تطور الغلوكوما.
ويأمل الباحثون في فهم ما إذا كانت هذه التغيرات الوعائية ترتبط بتطور المرض.
وفي دراسة لبيانات بأثر رجعي، حلّل فريق البحث بيانات من 1674 عيناً لـ 985 مريضاً مصابين بالغلوكوما المشتبه بها أو المؤكدة.
تم اختيار المشاركين من دراسة الابتكارات التشخيصية في الغلوكوما، وخضعوا لاختبارات ضغط الدم والمجال البصري بين عامي 2000 و2022.
ووجدت النتائج أن التباين الأكبر في ضغط الدم كان مرتبطاً بشكل كبير بفقدان أسرع للرؤية الطرفية.
وارتبط التباين الأكبر في ضغط الدم مع ارتفاع ضغط العين بتغيرات متسارعة في الانحراف المتوسط السنوي في كل من ضغط الدم الشرياني المتوسط والانبساطي.
وتدعم هذه النتائج الارتباط بين ارتفاع متوسط ضغط الدم والتباين طويل الأمد في ضغط الدم وانخفاض الرؤية الطرفية.
وسيكون التحدي القادم أمام الباحثين هو تحديد ما إذا كانت التغيرات الوعائية سبباً أو نتيجة للمرض.