حلمي بكر يتصدر التريند بسبب المرض
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تصدر اسم الموسيقار الكبير حلمى بكر محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما طمأنت سماح القرشى زوجة حلمى بكر، الجمهور من حول حالته الصحية، مؤكده أنه كان يحتضر منذ 3 شهور، وحالته كانت متدهورة وعملتله مستشفى في البيت، متعجبة من غياب زملاءه عنه.
أوضحت زوجة حلمي بكر: "احنا فى الشرقية من شهر بنغير جو، وفكرة اني خطفت حلمي بكر مستفزة جدا، لأن حلمى بكر شخص جرئ وعنيد ولا يستطع أحد أن يحجر على إرادته والحمدلله هو بخير وبشهادة الطبيب المعالج فحالته بدأت التحسن خلال أسبوع، بعد إتباع النظام الطبي المناسب له داخل المنزل.
الحالة الصحية للموسيقار الكبير حلمي بكر
وكان الموسيقار الكبير حلمى بكر قد تعرض لأزمة صحية فى يناير العام الماضى 2023، استعدت دخوله إلى المستشفى، ومنها إلى العناية المركزة، إذ كان يعانى من مشكلة احتباس للمياه فى الجسم ومشاكل فى الكلى وارتفاع لمستوى السكر في الجسم، وغادرها في فبراير 2023، لتعود أزمته الصحية من جديد خلال الأشهر الماضية، بعد فقدانه تحريك قدميه.
زوجة حلمي بكر ترد على اتهامات نجله بخطفها لوالده
وايضا ردت سماح عبدالرحمن القرشي، زوجة الموسيقار حلمي بكر، في مداخلة عبر برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON، على الاتهامات التي وجهها إليها نجله هشام، بشأن خطفها لوالده وتعذيبه في الشرقية، نافية كل ما يتردد، ان حلمي يقيم برفقتها مع ابنته في مدينة كفر صقر بالشرقية وليس في منطقة ريفية.
زوجة حلمي بكر ترد على اتهامات خطفها لزوجها
وقالت إن ابنه هشام كان موجودًا في القاهرة ولم يزره رغم طلب الأخير ذلك، متابعة: "والدك بخير وأمان واحتراما أنك أخو ريهام مش هقول أكتر من كده"، وردا على ما يتردد بشأن منعه من الاتصال بأي شخص، أفادت أن حلمي بكر كان يتحدث بالهاتف، لكن نجله لم يتصل مجددًا عندما طُلب منه ذلك، موضحة أنها لا ترد إلا على الأرقام المعروفة، نظرًا لانشغالها برعاية ابنتها وحالة زوجها الصحية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخبار حلمي بكر حلمي بكر زوجة حلمی بکر حلمى بکر
إقرأ أيضاً:
رمضان دخل ومجابش كيلو كنافة.. زوجة تطلب الطلاق بسبب بخل زوجها الشديد
رفعت "هبة" دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بجنوب الجيزة، مؤكدة استحالة استمرار الحياة الزوجية مع زوجها بسبب بخله الشديد وعدم تحمله المسؤولية الأسرية، رغم أنه ميسور الحال.
وأوضحت أنها اضطرت أكثر من مرة إلى اللجوء لوالدها طلبًا للمساعدة المادية، بعدما أصبح زوجها ينفق أمواله على نفسه فقط، بينما تترك هي لتدبر شؤون المنزل والأطفال بمفردها، والخلاف الأخير بينهما وقع مع اقتراب شهر رمضان، عندما طلبت منه شراء ياميش وزينة رمضان لإدخال الفرحة على أطفالهما، لكنه رفض تمامًا، بحجة أنها مصاريف غير ضرورية.
وأضافت أنها حاولت إقناعه بأن هذه الأجواء جزء من احتفالات الشهر الكريم، لكنه تمسك بموقفه، واعتبر أن الأمر ترفيهي لا يستحق الإنفاق عليه، والنقاش بينهما تطور إلى مشادة كلامية انتهت بقيامه بصفعها، ما دفعها إلى مغادرة المنزل ورفض العودة إليه.
ورغم تدخل بعض الأقارب لحل الخلاف، إلا أنه أصر على موقفه ورفض الاعتراف بأنه مخطئ، ما جعلها تتخذ قرار اللجوء إلى المحكمة طلبًا للطلاق بعد أن فقدت الأمل في تغييره، وحاول زوجها الضغط عليها للموافقة على الطلاق مقابل التنازل عن جميع حقوقها، لكنها رفضت، مؤكدة أنها لا تسعى فقط للانفصال، ولكن أيضًا للحصول على حقوقها وحقوق أطفالها المادية، خاصة بعد أن عانت طويلًا من تحمله لمسؤولية الأسرة.