لماذا نحب شهر رمضان المبارك Ramadan Kareem؟
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
نحب رمضان، ليس فقط لأنه شهر الصيام والقيام، بل لأنه يحمل في طياته مزيجًا فريدًا من الروحانية والتضامن، يجمع بين العبادة والتواصل العائلي. في هذا الشهر المبارك، نجد أسبابًا كثيرة تجعلنا نغمر قلوبنا بالمحبة والفرح، نحب رمضان لأنه يمثل فرصة لتجديد الروح وتقوية العلاقة بالله. في هذا الشهر الكريم، يُفتح باب التوبة والغفران، مما يمنحنا الفرصة لتصحيح مسار حياتنا والابتعاد عن السيئات، ويأتي رمضان برحمته وبركاته، يجمع الأهل والأصدقاء في أجواء تسودها السكينة والسلام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان شهر رمضان شهر رمضان المبارك شهر رمضان 2024 شهر رمضان 2023 شهر رمضان المبارك 2024 كلمات شهر رمضان أهمية شهر رمضان فضل شهر رمضان شهر رمضان 1445 دعاء شهر رمضان ادعية شهر رمضان دعاء مستجاب رمضان أدعية مستجابة رمضان رسائل شهر رمضان رسالة رمضان خطبة شهر رمضان شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
مصر.. وفاة أحد أشهر مذيعي «القرآن الكريم»
أعلن رئيس “إذاعة القرآن الكريم” السابق في مصر رضا عبد السلام، وفاة الإذاعي الشهير “أحمد أبو زيد”.
وعبر حسابه على “فيسبوك”، كتب رضا عبد السلام: “الإذاعي الكبير أحمد أبو زيد في رحمة الله.. إلى جنة الخلد أستاذي الحبيب”.
وأضاف عبد السلام: “من أول يوم لي في الإذاعة عام 1988 تعرفت عليه، وكان وقتها من أهم مذيعي الإذاعة المصرية وإذاعة “الشعب” آنذاك، فعرفت الأدب الجم والذوق الرفيع وطيبة القلب وطلاقة الروح وزكاة النفس، وكان يعاملني كما يعامل الوالد ولده عطفا وحدبا وفي أولى خطواتي الوئيدة والصعبة في الإذاعة كان مناصرا ومدافعا، ويشهد بذلك الراحل الأستاذ عطية السيد رحمه الله”.
وقال: “وكان الأستاذ أحمد أبو زيد ذا سمت هادئ وأخلاق عالية ووجه راض وبسمته الدائمة على وجهه سفير للأخوة بينه وبين كل من يعرفه وكل من يقابله، وخطواته الآمنة التي كنت تحس أنه يمشي تواضعا في صورة مطابقة تماما للآية القرآنية التي تصف عباد الرحمن “يمشون علي الأرض هونا”.. ولا أنسي ولن أنسى تعليقاته علي بوستاتي بهذا اللقب الأثير والمحبب إلى قلبي “ابني الغالي”.. وأنا يا أبي بعد أبي.. أشهد أمام الله وأمام الناس أنك كنت مثالا للدين الحي والأخلاق العالية والذوق الرفيع، وأسأل الله العلي القدير أن يناديك بهذا النداء الذي ينادي به النفوس المطمئنة بقوله سبحانه.. “يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (27) ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً (28) فَادْخُلِي فِي عِبَادِي (29) وَادْخُلِي جَنَّتِي (30).. إلى جنة الخلد أستاذي الحبيب إلى روح وريحان وعزائي لكل أسرته الطيبة وأحبائه جميعا ولا نقول إلا ما يرضي ربنا.. إنا لله وإنا إليه راجعون”.