شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن التعليم استمرار أعمال التصحيح ورصد الدرجات بكنترولات الثانوية العامة، أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، استمرار أعمال التصحيح ورصد الدرجات بكنترولات الثانوية العامة ، موضحة أن إعلان نتيجة الثانوية العامة 2023 .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التعليم: استمرار أعمال التصحيح ورصد الدرجات بكنترولات الثانوية العامة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

التعليم: استمرار أعمال التصحيح ورصد الدرجات...
أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، استمرار أعمال التصحيح ورصد الدرجات بكنترولات الثانوية العامة، موضحة أن إعلان نتيجة الثانوية العامة 2023 سيكون فى المواعيد التى تم إعلانها سابقا من قبل الوزير الدكتور رضا حجازى بداية أغسطس المقبل، مشددة على أن التصحيح لم ينتهى فى بعض من المواد الدراسية الأساسية، مشددة على أن الوزارة لا ترغب فى استعجال فريق التصحيح الإلكترونى أو المصححين المكلفين بتقدير الأسئلة المقالية حتى تتم الأمور بدقة وجودة دون مشكلات.

ويتيح موقع اليوم السابع نتيجة الثانوية العامة 2023 على الموقع فور اعتمادها، وستتاح نتيجة الثانوية العامة برقم الجلوس، كما يمكن للطلاب وأولياء الأمور التسجيل فى خدمة الحصول على نتيجة الثانوية العامة، حيث يستطيع الطالب التسجيل عبر اليوم السابع للحصول على نتيجة الثانوية العامة فور اعتمادها وإعلانها.

ومن المقرر إعلان وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، خلال الأيام المقبلة نتيجة الثانوية العامة، في مؤتمر صحفى يعقد بديوان وزارة التربية والتعليم، ومن المقرر أن تستعرض الوزارة نسب النجاح فى الثانوية العامة ومؤشرات المجاميع.

ويوفر اليوم السابع نتيجة الثانوية العامة للطلاب وأولياء الأمور برقم الجلوس حيث يستطيع الطالب التسجيل عبر موقع اليوم السابع للحصول على نتيجة الثانوية العامة فور اعتمادها وإعلانها.

وتعلن نتيجة الثانوية العامة 2023، إلكترونيا على موقع اليوم السابع، حيث يتاح للطالب معرفة النتيجة فى جميع المواد بجانب المجموع الكلى من خلال رقم الجلوس

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الثانوية العامة الثانوية العامة الثانوية العامة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نتیجة الثانویة العامة 2023 وزارة التربیة والتعلیم الیوم السابع

إقرأ أيضاً:

البكالوريا.. و"هموم" الثانوية

"هذه سنة كبيسة مليئة بالضغوط والهموم".. جملة يرددها الآباء والأمهات وهم يتنفسون الصعداء، بمجرد اجتياز ابنهم الثانوية العامة بنجاح حتى لو كان المجموع منخفضا، فمنذ عشرات السنوات كان ومازال هذا العام الدراسي له وقع خاص على البيوت والأسر التى تعلن فيه حالة الطوارئ، وتشد الحزام توفيرا لنفقات الدروس الخصوصية التى تتجاوز عشرات الآلاف من الجنيهات.

بكاء وعويل الطلاب فور الخروج من لجنة الامتحان الذى جاءت أسئلته صعبة ومعقدة، وساعات عصيبة يقضيها أولياء الأمور انتظارا ولهفة للاطمئنان على أبنائهم وعلى أدائهم فى الامتحان أو انتظارا للنتيجة، مشهد الأمهات الجالسات على الأرصفة حول المدارس وأمام اللجان، تحت قيظ شمس يوليو الحارقة، وهن يتضرعن للمولى عز وجل أن يوفق فلذات أكبادهن ويكلل تعب الأسرة كلها بالنجاح، هو مشهد استفز مشاعري كثيرا، وتساءلت ألم يحن الوقت للخلاص من هذا الرعب وهذه الأوجاع التى تعيشها أسر طلاب الثانوية العامة؟

قلت مرارا إن الضغط النفسي والذهني الذى يتعرض له الطلاب وآباءهم أعتقد أنه ليس له مثيل فى أى نظام تعليمي آخر، ناهيك بالطبع عن الاستنزاف المادى الذى يتعرض له كل بيت لديه طالب فى الثانوية العامة.

فالإنفاق على الدروس الخصوصية لطالب الثانوية العامة، هو انفاق من نوع خاص، ويستغل أباطرة الدروس الخصوصية سنويا هذا الحدث لاستنزاف جيوب أولياء الأمور حتى تعدى إجمالي ما ينفق على الدروس الخصوصية خلال العام الدراسي الواحد ما يزيد على عشرة مليارات جنيه سنويا.

قبل أيام قرأت تعليقا لرئيس الوزراء حول نظام الثانوية العامة لخص فيه كل الهموم التى يتعرض لها الطلاب وأولياء الأمور، عندما قال "الكل يشتكي من منظومة الثانوية العامة، شيء قاس بالنسبة لي كمسؤول وكأب، وكل سنة يطلع خبر انتحار بسبب إخفاق في الثانوية العامة، وانهيار نفسي وعصبي".

كنت قد كتبت فى هذه المساحة من قبل وقلت، للأسف يبدو أنه لا خلاص من هذه الدائرة المفرغة ولا مفر من هذا الاستنزاف المادي والنفسي للطلاب وذويهم، فلم تزد كل محاولات تطوير الامتحانات إلا تعقيدا للمشهد دون بارقة أمل للخروج من هذا الكابوس، وللأسف تمتد مأساوية المشهد إلى يوم إعلان النتائج، الذى غالبا ما نسمع فيه عن حالات انتحار، وحزن يسيطر على البيوت خاصة مع حصول الطالب على درجات متوسطة أو ضعيفة لا تؤهله للدخول إلى الكلية التى يحلم بها، فيضطر الى إعادة الكرة من جديد والتقدم إلى جامعة خاصة، وبالتالي الدخول إلى دائرة جديدة من الاستنزاف المادي.

وقتها قلت أيضا: إلى السادة القائمين على أمر امتحانات الثانوية العامة.. رفقا بأولياء الأمور وكفاكم تعقيدا، طالبت بذلك فى كل موسم امتحانات للثانوية العامة، وعندما أعلن وزير التعليم منذ أسابيع عن نظام جديد للثانوية العامة تحت اسم "شهادة البكالوريا" تمنيت أن يكون ذلك بادرة وخطوة على طريق وضع حد لهموم وأوجاع البيوت جراء مشكلات الثانوية العامة.

النظام الجديد يخضع الآن للحوار المجتمعي، ونتعشم أن يخرج بمخرجات تخدم العملية التعليمية خلال المرحلة الثانوية، وأن يزيح عن كاهل الأسر المصرية أعباء ثقيلة تحملوها على مضض خلال السنوات الماضية، وتمنى أيضا البحث عن اسم آخر للنظام الجديد فالبكالوريا كانت بنت زمانها، ومتوافقة مع مسميات عصرها، وبالتأكيد فإن العقول المبدعة لن تعجز عن وجود اسم يتناسب مع المرحلة ومع نظام تعليمي يتطلع للأفضل.

مقالات مشابهة

  • إعلان نتيجة اختبار القدرات العامة اليوم
  • وزير التعليم : الثانوية العامة ضغطت المصريين والبكالوريا سترفع المعاناة
  • وزير التربية والتعليم: الثانوية كانت «كابوس» في البيوت المصرية وهذه مزايا نظام البكالوريا
  • متحدث التعليم: نظام البكالوريا بديل الثانوية ما زال في مرحلة الحوار المجتمعي
  • البكالوريا.. و"هموم" الثانوية
  • وزير التعليم: الثانوية العامة كابوس كل بيت وليس لدينا استعجال في تطبيق النظام الجديد
  • وزير التعليم: جميع الدرجات متساوية بنظام البكالوريا وكل المواد ذات أهمية
  • جامعة حلوان: بدء أعمال التصحيح لامتحانات التيرم الأول ببعض الكليات
  • جامعة عين شمس: إتمام أعمال التصحيح بالتوازي مع الامتحانات لسرعة إعلان النتائج
  • «السياحة»: الكشف عن رأس بطلمي من القرن السابع الميلادي غرب الإسكندرية