يحضره ماكرون وأمير قطر.. كليان مبابي مدعو لعشاء فخري
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
ذكرت تقارير صحفية، أن نجم نادي باريس سان جيرمان، كيليان مبابي، سيكون أحد المدعوين لعشاء فخري يوم الثلاثاء، من قبل الرئيس، إيمانويل ماكرون، على شرف أمير دولة قطر، تميم بن حمد آل ثاني.
وقالت صحيفة "لو باريزيان" إن هذه الدعوة تأتي على هامش زيارة أمير دولة قطر إلى فرنسا خلال يومي الثلاثاء والأربعاء، مشيرة إلى أنه تمت دعوة ناصر الخليفي لهذه الدعوة بالإضافة إلى الفرنسي كيليان مبابي، وربما يكون هناك لاعبون آخرون من الفريق العاصمي.
وأوضحت أنه الصحيفة أنه من المحتمل أن يتم فتح الحديث عن مستقبل النجم كليان مبابي المتوقع خروجه في حزيران / يونيو المقبل.
ومن جانبها قالت صحيفة "ليكيب" الفرنسية، إن أمير قطر قد يستغل هذه الدعوة من أجل تقديم عرض جديد لمبابي من أجل الاستمرار في باريس سان جيرمان وتغيير رأيه في الرحيل إلى ريال مدريد.
ولن تكون هذه هي المرة الأولى التي يجلس فيها مبابي على نفس الطاولة مع أحد قادة الدول، حيث تمت دعوته في فبراير 2018، من قبل ماكرون على غداء مع الرئيس المنتخب مؤخرا في ليبيريا، وأسطورة سان جيرمان سابقا، جورج ويا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية سان جيرمان مبابي ريال مدريد ريال مدريد سان جيرمان كرة القدم مبابي رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة وأمير قطر يبحثان علاقات البلدين والتطورات في المنطقة
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، «حفظه الله» مع أخيه صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر الشقيقة، اليوم خلال اتصال هاتفي، العلاقات الأخوية وسبل تعزيز التعاون والعمل المشترك وتنميتهما في مختلف المجالات بما يحقق المصالح المتبادلة للبلدين وشعبيهما الشقيقين.
كما استعرض صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، عدداً من القضايا والتطورات الإقليمية والدولية وفي مقدمتها الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدين في هذا السياق ضرورة العمل من أجل منع توسيع الصراع في المنطقة، وتجنيبها تبعات أزمات جديدة بجانب إيجاد أفق واضح للسلام العادل والشامل والدائم الذي يقوم على أساس «حل الدولتين»، ويضمن الاستقرار والأمن للجميع.