كشف الفنان وائل علاء أسباب غيابه عن الساحة الفنية، في الفترة الأخيرة، بعد أن غاب عن الساحة الفنية منذ 5 سنوات، حيث أشار الفنان إلى أنه مر بأزمة، بعد تعرضه لحادث سير ووفاة السائق أمام أعينه، وهو الأمر الذي جعله يدخل في صدمة.

وتحدث وائل علاء عن تفاصيل هذه الأزمة، خلال لقائه في برنامج "ضبة ومفتاح"، الذي تقدمه الإعلامية تينا نصر، عبر قناة هي، حيث قال: تعرضت لحادثة واتوفي السواق اللي كان معايا من وقتها جالي حالة نفسية، مأثرة عليا لحد دلوقتي، لأن صعب تبقى بـ تتكلم مع حد ومرة واحدة يتوفى.

وتابع وائل علاء: وفاة السواق كانت صدمة بالنسبالي، ومن وقتها فهمت أن مفيش حاجة في الدنيا مستاهلة، وأثرت على شغلي وبقيت متصالح مع الحياة في كل حاجة.. لكن اتمنى أرجع تاني قريب.

وبرنامج “ضبه ومفتاح" من تقديم تينا نصر ويذاع على شاشة قناة هي، يومي الجمعة والسبت، وتستضيف من خلاله عددا من نجوم الفن والأطباء النفسيين ويناقش بعض القضايا والموضوعات الخاصة بالمجتمع. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قناة هي وائل علاء الجمعة والسبت الفترة الأخيرة

إقرأ أيضاً:

كمال مولى: نعاني من بيروقراطية الإدارة.. وملفات المستثمرين لا تُعالج في وقتها وأحيانا تبقى بلا رد

أكد كمال مولى رئيس مجلس التجديد الإقتصادي، أن البيروقراطية الإدارية والمصرفية لا تزال تشكل عائقًا كبيرًا أمام المستثمرين. لاسيما من خلال التأخر في دراسة الملفات أو تجاهل الرد عليها، مما يؤدي إلى خسائر معتبرة.

وأضاف مولى، في كلمته خلال لقاء رئيس الجمهورية مع المتعاملين الإقتصاديين تحت شعار : “الجزائر 2025 سنة النجاح الإقتصادي”. أن العالم اليوم يعيش اليوم تحوّلات جيوسياسية واقتصادية عميقة تجعل من الاقتصاد أداة إستراتيجية ووسيلة ضغط في كثير من النزاعات”.

واكد مولى في كلمته أن هناك متعاملون إقتصاديون يعانون من بيروقراطية الإدارة التي تشكل عائقا كبيرا أمام المستثمرين لاسيما من خلال التأخر في دراسة الملفات أو تجاهل الرد عليها، مما يؤدي إلى خسائر معتبرة.

من جهة أخرى ، ثمّن الدور المتصاعد للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، معتبرًا تحويلها إلى شباك موحّد خطوة مفصلية من شأنها تسهيل المسار الاستثماري وتعزيز فعالية الجهاز الاقتصادي الوطني.

كما طالب مولى بتمكين الوكالة من توجيه المشاريع حسب القطاعات والأولويات الوطنية، مستشهدًا بتجربة ناجحة في مجال الأدوات المدرسية. حيث أُنشئت منطقة مخصصة لإنتاج هذه المواد محليًا بهدف تقليص فاتورة الاستيراد.

أما فيما يخص الصادرات خارج قطاع المحروقات، فقد أكد مولى على التقدّم المسجل، لكنه شدّد على ضرورة دعم هذا التوجه بوسائل عملية، منها فتح مكاتب اتصال للمصدرين المتميزين وترويج المنتجات الوطنية في الخارج. ولفت إلى أن التصدير يجب أن يُنظر إليه كواجهة اقتصادية ودبلوماسية للبلاد، لا مجرد إجراء إداري.

و دعا مولى إلى تشجيع قطاعات واعدة مثل الصناعات الغذائية، الصيدلانية، الكهرومنزلية والخزف. لما تملكه من قدرة تنافسية يمكن أن تعزز حضور الجزائر في الأسواق الخارجية.
في ختام كلمته،إستعرض رئيس مجلس التجيد الإقتصادي كمال مولى تسجيل 13,712 مشروع إستثماري جديد من شأنها خلق آلاف مناصب الشغل.

كما نوّه بمبادرات المتعاملين لدعم الأسر الجزائرية خلال شهر رمضان، مؤكدًا أن هذه الممارسات تعكس روح المواطنة الاقتصادية وتعزز الاستقرار الاجتماعي.

واختتمت الكلمة بالدعوة إلى تعزيز الوطنية الاقتصادية، وترسيخ التضامن المدني، وتقوية الجبهة الداخلية في مواجهة التحديات العالمية المتعددة، لتظل الجزائر صامدة،

مقالات مشابهة

  • الشؤون الصحية بمحافظة دمشق تنظم ضبوطاً تموينية في سوقي اللحوم بالزبلطاني ‏وباب سريجة
  • حكم تأخير الصلاة بسبب الإنشغال في بعض الأعمال الضرورية
  • جيش الاحتلال يزعم تصفية قائد مهم في حركة حماس
  • وائل حمدي: سلمى أبو ضيف كانت المرشحة لـ 6 أيام واعتذرت بسبب الحمل
  • وسط صدمة الجميع ..وفاة ممرض شاب أثناء عمله بمستشفيات جامعة المنوفية
  • وفاة 4 من أسرة واحدة بالسيول في إب
  • وفاة منتج مسلسل طريق إجباري الفنان المصري صلاح حسن
  • كمال مولى: نعاني من بيروقراطية الإدارة.. وملفات المستثمرين لا تُعالج في وقتها وأحيانا تبقى بلا رد
  • وفاة أستاذة نتيجة اعتداء دموي من طالب بأرفود
  • وفاة المنتج الفني صلاح حسن