عرض«وش في وش» ضمن مسابقة أفلام الكاثوليكي للسينما في دورته ال72
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
يُعرض الفيلم السينمائيوش في وشضمن مسابقة أفلام مهرجان الكاثوليكي للسينما فى دورته ال72 برئاسة الأب بطرس دانيال، مساء اليوم الثلاثاء، ويعقب عرض الفيلم ندوة خاصة عنه بحضور أبطاله وصناعه.
«وش في وش» يشارك في البطولة مع أمينة خليل ومحمد ممدوح، كل من أنوشكا، محمد شاهين، بيومي فؤاد، سامي مغاوري، محمود الليثي، أحمد خالد صالح، دنيا سامي، تأليف وإخراج وليد الحلفاوي.
وتدور أحداث فيلم وش في وش من خلال قصة اجتماعية في إطار كوميدي، حيث يضطر زوجان لاستقبال عائلة كل منهما في منزل الزوجية، وفي ظل اختلاف المستوى الاجتماعي والفكري والثقافي، تتصاعد الخلافات بينهم وذلك خلال يوم واحد فقط.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدورة 72 وش فى وش وش فی وش
إقرأ أيضاً:
النائب سامي سوس: تنامي العلاقات المصرية الأمريكية يسهم في تهدئة النزاعات
أكد النائب سامي سوس، عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، أن تهنئة الرئيس عبد الفتاح السيسي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمناسبة فوزه في انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024، تأتي في إطار التأكيد على تنامي العلاقات بين القاهرة وواشنطن، والتي تجمعهما شراكات وثيقة في قضايا ومجالات مختلفة.
وقال «سوس»، في بيان له اليوم، إن الرئيس السيسي أكد في خطاب تهنئته تطلع مصر إلى العمل مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بهدف الوصول إلى حلول جذرية للقضايا والتحديات التي تشهدها المنطقة، مشددا على أن مصر حريصة على إحلال السلام الشامل والعادل والحفاظ على السلم والاستقرار الإقليمي وتعزيز علاقات الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
علاقات وثيقة وشراكات استراتيجية متنوعةوأشار عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، إلى أن مصر والولايات المتحدة الأمريكية تربطهما علاقات وثيقة وشراكات استراتيجية متنوعة، مما يجعلها نموذجا ناجحا للتعاون المشترك في تحقيق مصالح البلدين الصديقين، لاسيما وأن مصر لها دورها المحوري في الشرق الأوسط وأفريقيا والوطن العربي، موضحا أن القاهرة وواشنطن رفعا شعار مكافحة الإرهاب، وكلاهما قوة قادرة على إحداث تأثير كبير في تهدئة النزاعات وتعزيز السلام المستدام.
تعظيم المصالح المتبادلة سياسيًا واقتصاديا وثقافيًاولفت «سوس» إلى أن حرص البلدين على تعزيز العلاقات المشتركة يسهم في دعم الاستقرار والرخاء والازدهار في المنطقة، خاصة وأن العلاقات المصرية الأمريكية التي بدأت منذ مائة عام شاهد على ما لدى البلدين من عزم وإرادة سياسية لتعظيم المصالح المتبادلة سياسيًا واقتصاديا وثقافيًا، وهي الأهداف المشتركة التي يتطلع كلا البلدين إلى تحقيقها وتعزيزها.