وزير الدولة للتعاون الدولي تجتمع مع وزير الدولة في وزارة الدفاع الأيرلندية
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
اجتمعت سعادة السيدة لولوة بنت راشد الخاطر وزير الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية، اليوم، مع سعادة السيد بيتر بيرك وزير الدولة للشؤون الأوروبية وزير الدولة في وزارة الدفاع بجمهورية أيرلندا، وذلك على هامش أعمال الجزء رفيع المستوى لمجلس حقوق الإنسان في دورته الـ (55)، المنعقد في مكتب الأمم المتحدة بجنيف.
جرى، خلال الاجتماع، استعراض آفاق التعاون بين البلدين، لا سيما في المجالين الإنساني والتنموي في قطاع غزة والسودان، ومناقشة ضرورة استئناف دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين /الأونروا/ لتعزيز جهودها في غزة والضفة الغربية والأردن ولبنان وسوريا، بالإضافة إلى التحديات التي تعوق دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، ومبادرة دولة قطر لإجلاء وعلاج المصابين الفلسطينيين من ضحايا الحرب على غزة.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: وزير الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإيطالي: سيتعين علينا اعتقال نتنياهو وغالانت لأننا نحترم القانون الدولي
قال وزير دفاع إيطاليا غويدو كروزيتو إنه إذا قدم رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت إلى إيطاليا "فسيتعين علينا اعتقالهما لأننا نحترم القانون الدولي".
ولكن الوزير المذكور وهو قيادي في حزب (إخوة إيطاليا) الذي يقود ائتلاف يمين الوسط، أضاف في مقابلة مع القناة الإيطالية الأولى: "أعتقد أن حكم المحكمة الجنائية الدولية خاطئ".
وكان وزير الخارجية أنطونيو تاياني قد أعلن في وقت سابق من يوم الخميس أن سلطات بلاده ستدرس "مضمون القرار والأسباب التي دفعت المحكمة إليه".
وأضاف تاياني في تصريحات من العاصمة الفرنسية باريس أن حركة "حماس منظمة إرهابية، ويجب الفصل بين الأمور بعناية".
وقال: "نذكر دائمًا أن المحكمة يجب أن تلعب دورا قانونيا، وليس سياسيا. سنقيّم مع حلفائنا ما يجب القيام به وكيفية تفسير هذا القرار".
يذكر أن المحكمة الجنائية الدولية أصدرت الخميس مذكرة اعتقال بحق نتنياهو وغالانت بتهمة ارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة.
وتعتبر مذكرات الاعتقال التي تصدر عن المحكمة الجنائية الدولية مُلزمة لما يزيد على 100 دولة، وهناك عدد كبير منها يقيم علاقات مع إسرائيل.
تزامنًا مع “عام الإبل”.. مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُطلق “دليل الإبل”