يترأس الآباء الكهنة في كنيسة السيدة العذراء والملاك غبريال بشارع سيف، غدًا الأربعاء، فعاليات  فعاليات ثالث أيام صوم يونان بمقرها في بدءًا من الساعة الثامنة حتى  الثالثة عصرًا.

 

"عشية نياحة الأب ميخائيل البحيري" في كنيسة القديس أثناسيوس..تفاصيل أنشطة وفعاليات كنيسة القديس أثناسيوس..تفاصيل

تفاصيل لقاءات صوم يونان

ومن المقرر أن يستهل اللقاء من الثامنة إلى العاشرة صباحًا يليها القداس الثاني العاشرة والنصف إلى الثانية عشر والنصف ظهراً ، القداس الثالث من الواحدة حتى الثانية ظهرًا.

 

احتفالات رحية  في الكنائس

بدأ الأقباط، أمس أولى فعاليات صوم يونان الذي يستمر لمدة 3 أيام ويعد استعدادًا لفترة الصوم الكبير التي تلحقه بعد 15 يومًا، وكان قد شهدت الكنيسة المصرية عدة فعاليات كان من أبرزها احتفالية عيد الغطاس التي أقيمت السبت  الموافق ١١ طوبة، وجاءت بعد أيام بعيد الميلاد المجيد والذي جاء بعد صوم ونهضة  الميلاد، لمدة ٤٣ يوما، تخللت طقوس روحية واقامت  سهرة "كيهك".

أسباب وراء تباين موعد الاحتفالات

تختلف الكنائس فيما بينها  في عدد من الطقوس والأسباب العقائدية، وفى عدة جوانب من بينها اختلاف موعد الاحتفال بعيد الميلاد وترجعها عوامل جغرافية وغيرها تاريخية ولعل من أبرز هذه المظاهر التي تظهر اختلافات طفيفة غير جوهرية بين الطوائف توقيت وتواريخ الأعياد حتى تلك الكنائس التي تتحد في عقيدة واحدة رغم اختلافها الشرقي والغربي، قد تتشابه المظاهر كصوم الميلاد الذى يسبق احتفال العيد ولكنه بدأ في الكنيسة الغربية مثل «الكاثوليكية وروم الارثوذكس» يوم 10 ديسمبر الماضي  وتخللت أنشطة روحية متنوعة، وهو ما حدث في الكنيسة القبطية بعد أيام وعاشت أجواء روحية متشابه خلال التسبحة الكيهكية، وأيضًا تحتفل كل من كنيسة السريان والروم الأرثوذكس والكاثوليك في ذكرى مولد المسيح على غرار نظريتها الغربية يوم 25 ديسمبر سنويًا، بينما تحتفل الكنيسة الإنجيلية 5 يناير، والأرثوذكسية 7 يناير.

تاريخ هام في المسيحية

ولا توجد علاقة في هذا الاختلاف بتاريخ ميلاد المسيح الفعلي، بل بحسابات فلكية والتقاويم التى تتبعها الكنائس منذ نشأة المسيحية الأولى وتعود القياس الأشهر والفصول على مر العصور، وهناك عدة أسباب تتعلق بالتقويم والفرق الجغرافي، فقد اعتمدت الكنائس الشرقية على التقويم اليولياني المأخوذ عن التقويم القبطي الموروث من المصريين القدماء وعصر الفراعنة وهو ما أقرته الكنيسة المصرية الأرثوذكسية حتى القرن الـعشرين واستمرت باتباع التقويم اليوليانى المعدل، وبعدما لاحظت الكنيسة في عهد البابا غريغورويس الثالث عشر وجود فرقًا واضحًا نذ أيام مجمع نيقية  الذي عقد عام 325 ميلادية، والذي نص على تحديد موعد الاحتفالات الثابته بمعدل عشرة أيام فرق أثناء الاعتدال الربيعى.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

لحظة قيام طفل بنتف شعر حليمة بولند في إحدى الفعاليات الخيرية.. فيديو

خاص

تعرضت الإعلامية الكويتية حليمة بولند لموقف محرج مع أحد الأطفال خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات الخيرية.

وقام أحد الأطفال بعفوية بنتف شعرها بالكامل، بينما حاولت والدته التي كانت تحمله إنقاذ شعر الإعلامية من بين يديه.

وعلقت حليمة على الفيديو المتداول قائلة: “أطرف موقف، نتف شعري كله فديته حلاله والله”.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ssstwitter.com_1742915482037.mp4

مقالات مشابهة

  • آخر تحديث لمنصة عدل 3.. تحميل شهادة الميلاد لهذه الفئة
  • أكسيوس: سلطنة عمان أطلعت واشنطن على الرسالة التي تلقتها من إيران وستسلمها للبيت الأبيض خلال أيام
  • اللجنة الرئاسية لشؤون الكنائس تدعو إلى تحرك دولي عاجل لوقف الجرائم الإسرائيلية
  • النيابة البطريركيّة اللاتينيّة في الأردن تحتضن الاجتماع الدوري لمجلس رؤساء الكنائس
  • أولى قبائل الرياض :أسرار طسم وجديس وصراعها الدموي قبل 400 عام قبل الميلاد .. فيديو
  • أسقف نافباكتوس: عيد بشارة العذراء مريم من الأعياد البارزة في الكنيسة المسيحية
  • رئيس الطائفة الإنجيلية ومحافظ القاهرة يشاركان في إفطار الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة
  • الكنيسة الكاثوليكية تحتفل بعيد البشارة: مسيرة إيمانية وأجواء من الفرح الروحي
  • رامي عياش: لقبت بـ الطفل المعجزة.. وكانت أغني في حفلات المدرسة وأعياد الميلاد
  • لحظة قيام طفل بنتف شعر حليمة بولند في إحدى الفعاليات الخيرية.. فيديو