بوكتينيو: كلوب أمضى 4 سنوات بدون ألقاب.. ونكونكو أصيب مرة أخرى
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تحدث ماوريسيو بوكتينيو المدير الفني لنادي تشيلسي، قبل مواجهة ليدز يونايتد في كأس الاتحاد الإنجليزي.
تصريحات ماوريسيو بوكتينيو قبل مواجهة ليدز يونايتدوقال المدرب الأرجنتيني في المؤتمر الصحفي قبل المباراة “أصيب نكونكو، وقد يستغرق الأمر ثلاثة أو أربعة أسابيع. لا نأمل أكثر، من الصعب عليه. كنا نشاهده وكان يحلق في فترة ما قبل الموسم حتى تعرض لإصابة في الركبة والآن مر ما يقرب من ثمانية أشهر وحتى عندما كان مستعدًا للمشاركة مرة أخرى، لم يكن نفس اللاعب كما كان من قبل".
وأضاف “أمام ليفربول أعتقد أنه بعد 90 دقيقة كنا الفريق الأفضل، يمكنك التحدث عن التكتيك أو أشياء أخرى ولكن الطاقة هي الشيء الأكثر أهمية ثم ترى في الوقت الإضافي، غالاغر وتشيلويل كانا متعبين، مالو جوستو وليفي كولويل أو ديساسي، مويسيس كايسيدو وإنزو، كانوا متعبين”.
عاجل.. مفاجأة كبرى بشأن تجديد عقد شيكابالا مع الزمالك ميدو يتغني بأداء الزمالك تحت قيادة جوزيه جوميزوتابع “لم يكن لدينا مقاعد البدلاء لأن لافيا مصاب، وليزلي، وكارني، والعديد من اللاعبين الذين لم يكن لدينا في هذه اللحظة لمساعدة الفريق، وجلب بعض الطاقة في الوسط”.
وأتم “ليفربول بقي 4 سنوات، ولم يفز يورجن كلوب مع النادي بأي لقب، لكنه حصل على دعم إدارة النادي للاستمرار، إنهم الآن يحصلون على ما يستحقونه، كان الوصول للنهائي إنجازًا هائلًا في هذا المشروع”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تشيلسى ليدز يونايتد كأس الاتحاد الانجليزي نكونكو كلوب
إقرأ أيضاً:
مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»: «أصعب لحظاتي لما أخويا إبراهيم أصيب بكانسر وأبويا دخل العناية»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد إنه في عام 2008، كان يعمل في الصحافة كرئيس تحرير لجريدة "المصري اليوم"، اتصل بي أخي، محسن الجلاد، السيناريست الكبير، ليخبرني أن أخينا إبراهيم، يمر بأزمة صحية خطيرة، قال لي إن "فكه وأسنانه وقعوا تماما"، وبعد الفحوصات، أخبرنا الطبيب أن الحالة خطيرة، وانقسمت الآراء بين احتمالية أن تكون المشكلة مناعية أو سرطان.
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب عبر «الراديو 9090»: «وقع الخبر كالصاعقة عليّ، فإبراهيم ليس مجرد أخ لي؛ هو توأمي، ونتشارك تاريخ الميلاد نفسه 6 سبتمبر، وبينما كنت أحاول استيعاب الموقف، واجهت أزمة أكبر: (دخل والدي العناية المركزة إثر جلطة حادة أثرت على المخ، وكان يتلقى العلاج بالمستشفى ، وفجأة وجدت نفسي بين أزمتين مأساويتين: والدي يصارع الموت، وأخي يواجه معركة صحية كبيرة)، وبدأت أعيش في حالة من الانهيار؛ وتواصلت مع أطباء في فرنسا لمناقشة حالة أخي، وأوصوا بنقله إلى هناك فورًا. لكنني كنت أمام نارين: هل أسافر بأخي للعلاج في فرنسا، أم أبقى بجانب والدي الذي كان يحتضر في العناية المركزة؟ وصلت إلى حالة من التوتر والحيرة، حتى أنني فقدت الوعي في أحد الأيام ونقلت إلى المستشفى».
وتابع الكاتب الكبير: «بعد استيقاظي، عرفت أنني تعرضت لحالة من الانهيار العصبي الكامل، وأنه قد أُعطيت حقنة جعلتني أنام لمدة 17 ساعة، وحضر الدكتور أحمد عكاشة، الطبيب النفسي العالمي، وجلس معي لحوار استمر ساعتين، فقال لي: "لو كان الاختيار أمام والدك، فمن المؤكد أنه سيختار أن تنقذ أخاك".
وتوضأت وصليت، رغم ضعفي الشديد، ووجدت نفسي أذرف الدموع بحرارة، رفعت يدي إلى السماء وقلت: "يا رب، إذا كنت تحبني وتحملني طوال حياتي، امنحني رجاءين: أن أدفن أبي بيدي، وأن يعود أخي إلى أولاده سالمًا.. يا رب، اكتب لي الخير في هذه الرحلة التي أنا على وشك خوضها».
وأضاف: «سافرت وأنا لا أملك سوى أملي بالله، وفوجئت بعد ذلك بأن الخير انهمر عليّ كالمطر، كنت أحاول تدبير مبالغ مالية ضخمة بالعملة الصعبة (اليورو) لمواجهة تحديات علاج أخي إبراهيم، فجأة، وجدت الدعم من المهندس صلاح دياب، الذي أعتبره بمثابة والدي، واستجمعت قواي وتوجهت إلى والدي الذي كان في العناية المركزة، وقلت له: «يا بابا، أنا مسافر بإبراهيم فرنسا، وأرجوك متّمِتش غير لما أرجع»، لافتا إلى أنه «عند وصولي إلى فرنسا، استعنت بالفنانة التشكيلية العالمية شاليمار شربتلي، التي رتبت كل شيء هناك لاستقبالنا، مما جعلني أرى خيرًا آخر ينتظرنا، توجهنا إلى المستشفى الأمريكي في فرنسا، أكد الطبيب أن الحالة ليست سرطانًا، بل حالة نادرة تستدعي إجراء عملية لزرع فك من عظمة الفخذ أو الحوض. كان هذا الخبر بمثابة الفرج المنتظر».