شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحوثي يعلق على اغتيال مسؤول في برنامج الغذاء العالمي بتعز ماذا قال؟، عدن الغد خاص دان الناطق باسم جماعة الحوثي ورئيس وفدها التفاوضي الخارجي محمد عبدالسلام، جريمة اغتيال رئيس فريق برنامج الغذاء العالمي، مؤيد .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحوثي يعلق على اغتيال مسؤول في برنامج الغذاء العالمي بتعز.
. ماذا قال؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. الحوثي يعلق على اغتيال مسؤول في برنامج الغذاء...
(عدن الغد)خاص:
دان الناطق باسم جماعة الحوثي ورئيس وفدها التفاوضي الخارجي محمد عبدالسلام، جريمة اغتيال رئيس فريق برنامج الغذاء العالمي، مؤيد حميدي، في محافظة تعز.
وقال عبد السلام، في تغريدة، إنّ الانفلات الأمني يعم جميع المناطق التي يسيطر عليها المسلّحون، فضلاً عن تردي الوضع الاقتصادي وانهيار العملة، في إشارة إلى المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة.
وأردف قائلًا:" كل مايحدث "شاهد على ما تسعى إليه قوى خارجية من فوضى، لإرهاق المواطن اليمني وإشغاله عن الاهتمام بمصير بلده وسيادته واستقلاله".
ويوم أمس الجمعة قامت عناصر مسلّحة في منطقة التربة بإطلاق النار على سيارة لمنظمة الأمم المتحدة (UN)، ما أدى إلى إصابة رئيس فريق برنامج الغذاء العالمي (مؤيد حميدي - أردني الجنسية) بـ 6 طلقات، أسفرت عن وفاته على الفور حسب مصادر محلية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية:
موعد
عاجل
الدولار الامريكي اليوم
اسعار الذهب
اسعار النفط
مباريات اليوم
جدول ترتيب
حالة الطقس
برنامج الغذاء العالمی
إقرأ أيضاً:
سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟
نشر موقع "n12" الإسرائيليّ تقريراً جديداً تحدث فيه عن وحدة إسرائيلية سريّة تعتبر مسؤولة عن تقييم عمليات القصف التي ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي ضد أهداف يستهدفها، مشيراً إلى أن هذه الوحدة وهي "خدمة تكنولوجيا الإستخبارات"، تعمل على رسم خرائط للأهداف وفهم مدى الضرر الذي تسببه الذخائر بعد كل هجوم يتم بالقنابل والصواريخ. ويقول التقرير الذي ترجمهُ
"لبنان24" إنّ الوحدة تعمل على رصد أمرين أساسيين، الأول وهو معرفة ما إذا كان الهدف الموجود في دائرة القصف قد طالته الضربة فعلاً، فيما الأمر الثاني يتصل بمعرفة ما إذا كانت النقطة المحددة التي أرادت القوات الجوية ضربها قد تم استهدافها حقاً، وذلك وفق ما يقول أحد الضباط المرتبطة بتلك الوحدة ويُدعى المقدم "م."، وهو يشغل قسم رسم الخرائط والتكنولوجيا في الوحدة. وفي سياق حديثه، يقدم الضابط مثالاً على اغتيال القيادي البارز في حركة "حماس" صالح العاروري في بيروت مطلع شهر كانون الثاني 2024، إذ قال: "لقد كانت حادثة بسيطة، ولم يكن علينا التأكد من اغتيال العاروري بشكل عميق، لأن حزب الله أبلغ عن ذلك. ولكن
هناك حالات أكثر تعقيداً وتشابكاً، فلنقل على سبيل المثال إذا هاجمت نظاماً للأسلحة، فإن العدو ليس لديه مصلحة في الاعتراف بذلك. لن يقول أحد هذا الأمر، لذا فإن مهمتنا هي معرفة ذلك والإعلان عنه". ويشير التقرير إلى أن القوات الإسرائيلية لعبت دوراً مهما في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب، وقال: "لقد لعبت قوات الإسرائيلية دوراً هاماً في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب". هنا، يتحدث قائد وحدة "خدمة تكنولوجيا الاستخبارات" المقدم "ل." قائلاً: "هناك أماكن تتطلب التخطيط الدقيق. لقد كنا شركاء في كل عمليات اغتيال كبار قادة حزب الله في الضاحية. أما مكان إقامة الشخص المسؤول ومتى كان هناك، فهذه معلومات يوفرها لنا فرع الاستخبارات، ولكن مسؤولية التنفيذ والتخطيط الفردي تقع على عاتقنا. لقد تعلمنا من كل عملية إقصاء، ونوجه الطيارين بحيث يتم ضرب ما نريده، ولا يتم ضرب ما لا نريده. نحن نعرف كيف نرفع العلم ونقول إذا فشلنا في الضرب، ونقوم بالتحقيق للمرة المقبلة". المسؤول ذاته كشفَ أن وحدته لعبت دوراً كبيراً في عملية اغتيال أمين عام "حزب الله" السيد حسن نصرالله، وقال: "لقد خطط سلاح الجو للهجوم خصوصاً أنه كان في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت". وتابع: "كانت هناك حاجة إلى الدقة والاحترافية.. في النهاية هناك نقطة يجب ضربها. لم نكن نعرف أننا نعمل على القضاء على نصرالله، لكننا فهمنا أن الأمر كان حساساً للغاية. فقط بعد النظر إلى الوراء، أدركنا أننا كنا شركاء في القضاء على أمين عام حزب الله". المصدر: ترجمة "لبنان 24"