تواصل شاومي تجاوز حدود الابتكار مع أحدث إصداراتها، هاتف شاومي 14 ، الذي يتميز بتصميم مذهل إلى جانب أداء قوي وميزات متطورة وتجربة مستخدم فريدة، حيث من المقرر أن يغير هاتف شاومي 14 الطريقة التي نتفاعل بها مع أجهزتنا.

ويقدم موقع Giztop حاليًا خصمًا يصل إلى 100 دولار على هاتف شاومي 14 أي ما يعادل 3100 جنيه مصري، وهو ما يجعله مطروحا بأسعار معقولة دون الإخلال بالميزانية، لكن من المهم ملاحظة أن هذا العرض متاح لفترة محدودة فقط.

للنشر 5 م..خصم 3100 جنيه على هاتف شاومي Xiaomi 14..المنافس الأشرس لهاتف iPhone 15مواصفات هاتف شاومي 14

 

في قلب هاتف شاومي 14 تقع شاشته الرائعة من نوع LTPO AMOLED بحجم 6.36 بوصة مع دقة 1.5K ومعدل تحديث يبلغ 120 هرتز، وتعرض هذه الشاشة المحتوى بوضوح نابض بالحياة لا مثيل له.

ويعمل هاتف شاومي 14 بمعالج Qualcomm Snapdragon 8 Gen 3 القوي، مما يضمن أداءً سريعًا كالضوء وتعدد مهام سلس، ويقترن هذا المعالج القوي بما يصل إلى 16 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي LPDDR5X وحتى 1 تيرابايت من سعة تخزين UFS 4.0، مما يتيح للهاتف التعامل بسهولة حتى مع أصعب المهام.

ويمكن التقاط كل لحظة بأدق التفاصيل مع نظام الكاميرا المزود بعدسة Leica Summilux من شاومي 14. ويشتمل هذا الإعداد المتعدد الاستخدامات على مستشعر Super Dynamic Prime بدقة 50 ميجابكسل وعدسة Telephoto عائمة مقاس 75 مم وعدسة بزاوية عريضة للغاية، مما يتيح لك إطلاق العنان لإبداعك والتقاط صور ومقاطع فيديو مذهلة في أي سيناريو.

بالإضافة إلى ذلك، هناك دعم مثبت الصورة البصري (OIS) ومثبت الصورة الإلكتروني (EIS)، أصبحت اللقطات المهتزة من الماضي.

كما يمكن البقاء على اتصال وإنتاجية أثناء التنقل مع Xiaomi Hyper OS، المستند على نظام Android 14. يوفر نظام التشغيل Xiaomi Hyper OS، بواجهة سهلة الاستخدام والتكامل السلس مع MIUI 14، وهو ما يمنح تجربة مستخدم سلسة وسريعة الاستجابة، تتيح لك البقاء منظمًا ومركزًا طوال اليوم، بالإضافة إلى ذلك، أصبح التنقل في هاتفك أكثر سهولة من أي وقت مضى بفضل دعم الإيماءات على الشاشة الكاملة.

وتخلص من مشكلة نفاد الطاقة إلى الأبد مع بطارية شاومي 14 الضخمة بسعة 4610 مللي أمبير سواء كنت تشاهد مقاطع الفيديو أو تلعب الألعاب أو تتصفح الويب، فإن هذه البطارية القوية تضمن لك البقاء على اتصال طوال اليوم.

مع دعم الشحن السريع السلكي بقوة 90 وات والشحن اللاسلكي السريع بقوة 50 وات والشحن اللاسلكي العكسي بقوة 10 وات، أصبح إعادة شحن بطاريتك أسرع وأكثر ملاءمة من أي وقت مضى.

يلتقي الأمان بالراحة مع ماسح بصمة الأصابع الموجود ضمن شاشة شاومي 14، إذ يمكنك ببساطة، لمس ومسح بصمة إصبعك لإلغاء قفل جهازك في لحظة، مما يحافظ على معلوماتك الشخصية آمنة ومأمونة في جميع الأوقات.

لكن هاتف شاومي 14 لا يتعلق فقط بالأداء والإنتاجية، بل يتعلق أيضًا بالترفيه، وذلك بفضل دعم مكبر الصوت الذي يمكنك من الاستمتاع بأغانيك المفضلة بصوت نقي عميق وغامر.

 كما أنه بفضل تقنية NFC متعددة الوظائف ونظام تحديد المواقع ثنائي التردد وجهاز تحكم عن بعد بالأشعة تحت الحمراء وتكنولوجيا هوائي متقدمة، ستظل دائمًا متصلاً ومسيطرًا بغض النظر عن مكان وجودك.

ويعتبر هاتف شاومي 14 مع شاشته المذهلة وأدائه القوي وميزاته المبتكرة وتصميمه الأنيق الرفيق المثالي للعمل واللعب وكل ما بينهما.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شاومي شاومي 14 مواصفات هاتف شاومي 14 هاتف شاومی 14

إقرأ أيضاً:

هل يستطيع الناتو البقاء بدون الولايات المتحدة؟

تواجه أوروبا واقعاً صارخاً جديداً يتمثل في احتمالية أن الولايات المتحدة، التي كانت لعقود العمود الفقري لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، التحالف الذي ضمن أمن القارة لنحو 80 عاماً، لم تعد شريكاً مضموناً في الأمن الأوروبي.

وأظهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عداءً علنياً للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، كما أبدى ميلاً للتقارب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وأثارت تصريحاته الأخيرة التي شككت في التزامه بالدفاع عن حلفاء الناتو "إذا لم يدفعوا"، مخاوف بين القادة الأوروبيين بشأن مدى موثوقية الولايات المتحدة كشريك أمني، في وقت تعاني فيه القارة من أكبر صراع مسلح منذ الأربعينيات، وفقاً لتقرير لشبكة "سي إن إن" الأمريكية.

وأضافت الشبكة الأمريكية، نقلاً عن محللين، أن "حلف  الناتو بدون الولايات المتحدة ليس عاجزاً على الإطلاق، مع امتلاكه لأكثر من مليون جندي وأسلحة حديثة من الدول الـ31 الأخرى الأعضاء في الحلف، كما أن الحلف لديه الثروة والمعرفة التكنولوجية اللازمة للدفاع عن نفسه بدون الولايات المتحدة".

Can NATO survive without the United States?https://t.co/unif5NWn2d

— Fernando Munoz (@FerMunozM) March 7, 2025

وتعتبر الولايات المتحدة وألمانيا هما أكبر المساهمين في ميزانية الناتو العسكرية وميزانيته المدنية وبرنامج الاستثمار الأمني، بنحو 16% لكل منهما، تليها المملكة المتحدة بنسبة 11% وفرنسا بنسبة 10%،  بحسب وثيقة صادرة عن حلف الناتو.

ويقول المحللون، وفق ما نقلته "سي إن إن":  إن "تعويض أوروبا عن خسارة مساهمة واشنطن لن يستغرق الكثير من الجهد".

وقال بن شراير، المدير التنفيذي لأوروبا في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS)، في مكالمة عبر تطبيق زووم مع شبكة "سي إن إن" وصحافيين آخرين في أواخر فبراير (شباط)، إنه إذا اتحدت الدول الأوروبية واشترت المعدات المناسبة، فإن أوروبا "يمكن أن تشكل رادعاً تقليدياً ونووياً خطيراً" لروسيا.

وأضاف شراير: "أوروبا وحدها ما زالت تمتلك القدرة على حشد الموارد التي تحتاجها للدفاع عن نفسها، والسؤال هو فقط ما إذا كانت راغبة في ذلك" .

وبحسب التقرير، هذا هو  السؤال الرئيسي. فعلى مدى أكثر من 75 عاماً، وعلى مدار إدارات 14 رئيساً أمريكياً مختلفاً، بما في ذلك إدارة ترامب الأولى، كانت الولايات المتحدة هي العصب الذي حافظ على تماسك الحلف.

خلال الحرب الباردة، كانت القوات الأمريكية في القارة رادعة لأي طموحات سوفييتية لتوسيع حلف وارسو، وفي نهاية المطاف شهدت نهايته عندما سقط جدار برلين في عام 1989. وكانت حملات حلف شمال الأطلسي في البلقان في التسعينيات تُجرى بقوات أمريكية وقوة جوية. وحتى تولي إدارة ترامب الثانية السلطة في 20 يناير (كانون الثاني) الماضي، كانت واشنطن تقود المساعدات لأوكرانيا.

ويقول المحللون إن "عقود التضامن عبر الأطلسي ربما وصلت إلى نهايتها في الأيام الأخيرة".

وقال دان فرايد مساعد وزير الخارجية الأمريكي الأسبق لشؤون أوروبا والباحث بالمجلس الأطلسي إن الخلاف بين ترامب وزيلينسكي في المكتب البيضاوي، الذي أدى إلى توقف المساعدات الأمريكية لكييف، بدا وكأنه "قطيعة أعمق، ليس فقط مع أوكرانيا، ولكن مع استراتيجية الولايات المتحدة (العالم الحر) من ترومان إلى ريغان".

ويرى جون لوف، المسؤول السابق في حلف شمال الأطلسي والذي يعمل الآن زميلًا مشاركاً في مؤسسة تشاتام هاوس البحثية في لندن، انقساماً أكثر عمقاً في الحلف.

وقال لوف لشبكة "سي إن إن": "يبدو ببساطة أن الولايات المتحدة تنظر إلى أوروبا كمنافس أكثر منها حليفًا"، مضيفاً أنه بسبب ذلك فإن التزام واشنطن بالدفاع عن حلفاء الناتو أصبح موضع شك إلى حد ما.

ويرى لوف أنه "كسر غير قابل للإصلاح". وقال لوف: "بمجرد أن تبدأ في فقدان جزء من هذا الالتزام، فإنك تفقده كله فعلياً".

وأضاف أن بعض الأشخاص في الدوائر الأوروبية بدأوا يتساءلون عما إذا كان ينبغي وصف واشنطن "بأنها عدو في بعض النواحي".

ولكن بعض المحللين يقولون إن "وجود حلف شمال الأطلسي بدون الولايات المتحدة ليس فكرة سيئة".

وكتب موريتز جرايفراث، محلل الأمن والسياسة الخارجية بمعهد ويليام وماري للأبحاث العالمية، في كتاب "الحرب على الصخور" العام الماضي، أنه "بمجرد أن يقتنع حلفاء الولايات المتحدة بأنهم لم يعد بإمكانهم الثقة في قدرات الولايات المتحدة للدفاع عنهم عندما يحين الوقت المناسب، فسوف يسارعون إلى تعويض النقص والعمل على تنمية قدراتهم الخاصة".

وأضاف "وبهذا الوضع ــ وربما على نحو يخالف التوقعات ــ فإن انسحاب القوات الأمريكية من شأنه أن يخلق أوروبا أقوى، وليس أضعف".

ويعتقد دونالد توسك رئيس وزراء بولندا، العضو في حلف شمال الأطلسي، أن هذه العملية بدأت بالفعل.

وقال قبل قمة الاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع: "إن أوروبا ككل قادرة حقا على الفوز في أي مواجهة عسكرية أو مالية أو اقتصادية مع روسيا، نحن ببساطة أقوى". وأضاف: "كان علينا فقط أن نبدأ في الإيمان بذلك. ويبدو أن هذا يحدث اليوم".

ماذا تمتلك أوروبا؟

من الناحية النظرية، قد يكون الجيش الأوروبي قوة هائلة.

تمتلك تركيا أكبر قوات مسلحة في حلف شمال الأطلسي بعد الولايات المتحدة، حيث يبلغ تعدادها العسكري 355.200 فرد، وفقاً لتقرير التوازن العسكري لعام 2025 الذي أعده المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية. تليها فرنسا (202.200)، وألمانيا (179.850)، وبولندا (164.100)، وإيطاليا (161.850)، والمملكة المتحدة (141.100)، واليونان (132.000)، وإسبانيا (122.200).

كما تمتلك تركيا أكبر عدد من أفراد الجيش، الذين يشكلون غالبية القوات البرية في الخطوط الأمامية، بواقع 260.200، تليها فرنسا (113.800)، وإيطاليا (94.000)، واليونان (93.000)، وبولندا (90.600)، والمملكة المتحدة (78.800)، وإسبانيا (70.200)، وألمانيا (60.650)، بحسب تقرير المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية.

في المقابل، كان هناك حوالي 80 ألف جندي أمريكي مخصصين أو منتشرين في قواعد في دول حلف شمال الأطلسي اعتبارًا من يونيو (حزيران) 2024، وفقاً لتقرير صادر في يوليو (تموز) 2024 عن دائرة أبحاث الكونغرس (CRS)، ومعظم تلك القوات الأمريكية موجودة في ألمانيا (35 ألف جندي)، وإيطاليا (12 ألف جندي)، والمملكة المتحدة (10 آلاف جندي).

كما أن بعض الدول الكبرى في حلف شمال الأطلسي (الناتو) تمتلك أسلحة مساوية أو أفضل بعدة مرات من الأسلحة التي تمتلكها روسيا.

ولنتأمل هنا حاملات الطائرات على سبيل المثال. ففي حين تمتلك روسيا حاملة طائرات قديمة واحدة، تمتلك المملكة المتحدة وحدها حاملتي طائرات حديثتين قادرتين على إطلاق مقاتلات الشبح من طراز F-35B.

ووفقاً لتقرير التوازن العسكري، تمتلك فرنسا وإيطاليا وإسبانيا حاملات طائرات أو سفن برمائية قادرة على إطلاق طائرات مقاتلة.

وبعيداً عن الولايات المتحدة، تحتفظ فرنسا والمملكة المتحدة بقوات نووية، وكلاهما ينشران غواصات مزودة بالصواريخ الباليستية.

ويملك حلفاء الناتو، إلى جانب الولايات المتحدة، نحو 2000 طائرة مقاتلة وطائرة هجومية برية، بما في ذلك العشرات من طائرات الشبح الجديدة من طراز F-35.

وتشمل القوات البرية دبابات حديثة، بما في ذلك دبابات ليوبارد الألمانية ودبابات تشالنجر البريطانية، والتي تخدم وحدات منها الآن في الجيش الأوكراني. ويمكن لدول حلف شمال الأطلسي الأوروبية نشر صواريخ كروز قوية، مثل صاروخ سكالب/ستورم شادو الفرنسي-البريطاني المشترك، والذي أثبت كفاءته أيضاً في ساحة المعركة الأوكرانية.

ويشير تقرير التوازن العسكري 2025 إلى أن أوروبا تتخذ خطوات لتحسين قواتها العسكرية دون مساعدة الولايات المتحدة. ففي عام 2024، اتحدت 6 دول أوروبية في مشروع لتطوير صواريخ كروز تطلق من الأرض، واتخذت خطوات لزيادة القدرة على إنتاج الذخائر وتنويع قاعدة مورديها، متطلعة إلى دول مثل البرازيل وإسرائيل وكوريا الجنوبية كمصدر جديد للمعدات العسكرية.

ويقول المحللون إنه حتى لو انسحبت الولايات المتحدة بشكل كامل من أوروبا، فإنها ستترك وراءها بنية تحتية مهمة.

تملك الولايات المتحدة 31 قاعدة دائمة في أوروبا، وفقاً لدائرة أبحاث الكونغرس، بينها مرافق بحرية وجوية وبرية وقيادة وسيطرة ستكون متاحة للدول التي تقع فيها إذا انسحبت الولايات المتحدة.

ماذا بعد ذلك؟

وبحسب تقرير "سي إن أن"، يأمل البعض في أن يكون الحديث عن انسحاب الولايات المتحدة من حلف شمال الأطلسي مجرد كلام من جانب ترامب يهدف إلى دفع الحلفاء إلى دفع المزيد من الأموال للإنفاق على الدفاع.

ويقولون إن "العالم، وتحالفاً أمريكياً رئيسياً آخر، كانا في الوضع نفسه سابقاً خلال إدارة ترامب الأولى، عندما ورد أنه طلب من البنتاغون النظر في خيارات لسحب القوات الأمريكية المتمركزة في كوريا الجنوبية كحماية ضد كوريا الشمالية المسلحة نووياً".

وجاء ذلك في الوقت الذي كان ترامب يستعد فيه لعقد اجتماعات مع الزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، حيث كان يأمل في إقناع كيم بالالتزام بالتخلي عن ترسانته النووية.

وقال مصدر مقرب من البيت الأبيض لـ "سي إن إن" في ذلك الوقت إن انسحاب القوات الأمريكية يُنظر إليه على أنه أمر يمكن أن يحدث في المستقبل ولكن "ليس قبل فترة طويلة بعد اختفاء الأسلحة النووية (لكوريا الشمالية) بشكل يمكن التحقق منه".

لكن كيم رفض كل التوسلات التي وجهت له للتخلي عن برنامجه للأسلحة النووية.

وقال شراير إن اجتماع ترامب وكيم "تم تسويقه باعتباره نجاحاً كبيراً على الرغم من حقيقة أنه لم يكن كذلك".

وبعد ذلك، عادت الولايات المتحدة إلى "العمل كالمعتاد" في شبه الجزيرة الكورية، كما قال شراير . فقد أبقت الولايات المتحدة، التي لديها عشرات الآلاف من القوات في كوريا الجنوبية، قواتها هناك. واستؤنفت التدريبات الثنائية مع قوات كوريا الجنوبية، وزارت السفن الحربية الأمريكية الموانئ الكورية الجنوبية، وحلقت قاذفات تابعة للقوات الجوية الأمريكية فوق المنطقة.

وقال المحللون إن "الأمر نفسه قد يحدث في أوروبا إذا لم يحصل ترامب على ما يريده من بوتين. وقد يستمر حلف شمال الأطلسي، مع أن التهديدات الأخيرة بالانسحاب ليست سوى عقبة صغيرة في الطريق".

ومن جهته، قال شراير "إذا حاول بوتين... استغلال الرئيس الأمريكي أكثر من اللازم، فحتى دونالد ترامب قد يدرك بذلك".

مقالات مشابهة

  • “أليك” تحقّق نمو سنوي بنسبة 29% تزامناً مع توسعها الاستراتيجي في السعودية والأداء القوي لشركاتها التابعة
  • الذهب يرتفع بفضل تراجع الدولار
  • ذكاء Apple المتعثر.. هل فقدت الشركة سباق الذكاء الاصطناعي؟
  • شاومي تستعد لإطلاق أول جهاز لوحي بشاشة OLED
  • أزمة Apple Intelligence.. تأجيلات جديدة وتكهنات بإعادة تطوير المشروع من الصفر
  • علي سالم الكعبي: احتفاء بالقوة والإرادة
  • مواصفات عالية وأسعار اصلاح تصدمك.. هل يستحق هاتف شاومي 15 ألترا الشراء؟
  • لينا عبد القوي تكشف عن كواليس مشاركتها في مسلسل أهل الخطايا
  • خولة السويدي: يوم المرأة العالمي مناسبة للاحتفاء بعطاء المرأة وإنجازاتها
  • هل يستطيع الناتو البقاء بدون الولايات المتحدة؟