رأي اليوم:
2025-01-30@17:37:54 GMT

اشتعال الخلافات بين عمرو مصطفى مع رامي جمال

تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT

اشتعال الخلافات بين عمرو مصطفى مع رامي جمال

القاهرة- متابعات- يبدو أن خلافات المطرب والملحن المصري عمرو مصطفى لن تتوقف، وبعد ساعات من أزمته مع رامي صبري، التي انتهت بالصلح، وقع خلاف جديد بينه وبين زميله رامي جمال. فقد أطل جمال في لقاء تلفزيوني تحدث فيه عن عمرو مصطفى، وأنه شخص نرجسي، متسائلا عن عدد الأشخاص الذين لم يخطئ في حقهم بعد. رامي جمال انتقد ما يقوم به عمرو مصطفى في اللقاءات التلفزيونية، لأن هذا الأمر يسيء إلى مهنته في النهاية، وبالتالي عليهم أن يقفوا إلى جوار بعضهم البعض أفضل.

تلك الكلمات لم تكن على هوى عمرو مصطفى، حيث علق عليها سريعا عبر صفحته الرسمية على “فيسبوك”، وكتب قائلا “هو أنا أترككم تتعدوا بشكل غير قانوني على ألحاني يعني، ولحن تم غناؤه في برنامج على الهواء خدته وعملت منه أغنية وصورتها، وفي الآخر طالع تقول عليا نرجسي”. مصطفى وجه رسالة غاضبة إلى زميله دون أن يسميه قائلا “أقسم بالله لو شوفتك في أي مكان انت وأشكالك لن تجدوا مني غير نظرة احتقار.. واوعى تجري تسلم عليا زي ما عملت قبل كده علشان ههزأك”. مصطفى توعد زميله بمقاضاته في حال ذكر اسمه مرة أخرى، لكنه بعدها تراجع عن كلماته وقام بحذف المنشور، واستبدله بمنشور آخر سخر فيه مما يقال عنه. “أنا نرجسي.. أنا مغرور” حيث كتب قائلا “أنا نرجسي.. أنا مغرور.. أنا منفصل عن زمايلي وفي حالي ومش بكلم حد في الوسط الفني.. ارتاحوا بقى وبطلوا تذكروا اسمي في كل مكان”. واعتبر الملحن المصري أن هناك برامج تظهر خصيصا من أجل سبه ومهاجمته، والسبب في ذلك أنه لا يرغب في أن يكون منافقا، ويرفض توجيه الشكر إلى البعض كي تكون صورته جيدة أمام الجميع. وفي ختام رسالته علق مصطفى قائلا “طيب أنا عايز صورتي تكون وحشة.. ارتاحوا بقى”، لينهي الرسالة ويفتح الجدل من جديد حول علاقته بزملائه في الوسط الفني.

المصدر: رأي اليوم

كلمات دلالية: عمرو مصطفى

إقرأ أيضاً:

تأليف الحكومة على توقيت سلام وعودة الخلافات حول المالية والالية

يدخُل تكليف القاضي نواف سلام أسبوعه الثالث اليوم، وسط مفاوضات شاقّة بينه وبين القوى السياسية، تنتقل من تعطيل إلى تعطيل، فيما تسود أجواء لدى كل القوى بأن سلام يتصرف وكأنه يقوم بمناورات تهدف في نهاية الأمر إلى فرض تشكيلة كما يريدها هو على الجميع.

وشهدت الساعات الأخيرة توتراً في الاتصالات مع أكثر من جهة. ففيما كان السائد أن الأمور سالكة مع الثنائي أمل وحزب الله، عاد الحديث عن مشكلة كبيرة بعد تراجع سلام عن موافقته على تولي الوزير السابق ياسين جابر حقيبة المالية، ما زاد علامات الاستفهام حول لقاءاته اللاحقة، خصوصاً بعدما صرّح إثر لقائه برئيس الجمهورية جوزيف عون في بعبدا بـ«أنني لن أتراجع عن المعايير التي أعتمدها لتشكيل الحكومة، وأبرزها فصل النيابة عن الوزارة والاعتماد على الكفاءات وتوزير أشخاص غير مرشّحين للانتخابات»، مؤكداً أنه من «أنصار المرونة في التعاطي مع الجميع، وسأواجه الصعوبات وأخرج الحكومة إلى النور قريباً، وعليه يتمّ استعادة الدعم العربيّ والثقة الدوليّة».

وذكرت «الأخبار» أن سلام أبلغَ الرئيس عون بأن «هناك عقدة أساسية لا تزال قائمة مع الثنائي أمل وحزب الله إضافة إلى خلافات حول بعض الأسماء». وأشار إلى أن «العقد الأخرى قابلة للعلاج»، انطلاقاً من كونه يتعامل مع الكتلة السنية باعتبار أنها «في الجيبة»، كما يتفق مع الرئيس عون بأن المسيحيين «مقدور عليهم، ويمكن تذليل العقبات المتعلقة معهم بسهولة، متى حُلت مع الشيعة».

وكشفت مصادر مطّلعة أن سلام اتصل بعد مغادرته القصر برئيس مجلس النواب نبيه بري وطلب منه «أسماء جديدة»، فردّ بري «إن شا لله خير»، مشيراً إلى أنه لن يتأخر في إرسال الأسماء هو وحزب الله، ناصحاً الرئيس المكلّف بـ«الإسراع في وضع صيغة حكومية والإعلان عنها خلال أيام». لكنّ اللافت، وفقَ ما تقول المصادر، أن «سلام يتجاهل كلياً التيار الوطني الحر حين يتحدث عن الحصة المسيحية، وكأنه يتقصّد ذلك لدفع النائب جبران باسيل إلى عدم المشاركة».

ويلفت بعض النوّاب إلى أنّ «الإصرار على توزير إحدى الشخصيات من إقليم الخروب قد يخلق أزمة تغييب صيدا عن التمثيل، فيما يُحاول سلام فرض اسم عامر البساط، أو تغييب البقاع أو الشمال مقابل الإبقاء على وزيرين من صيدا والإقليم».

وفي ما يتعلق بالنواب التغييريين والمستقلين الذين يعتبرون أنفسهم «أمّ الصبي» بوصول سلام، فقد عبّروا عن استيائهم مما تسرّب عن اتفاقه مع الثنائي حول وزارة المال وتسمية كل الوزراء الشيعة. وهدّد هؤلاء بعدم منح الحكومة الثقة في هذه الحالة. وأصدر عدد من النواب التغييريين، ومجموعات تدور في الفلك نفسه، بياناً طالبوا به سلام بالمضي في حكومة اختصاصيين بعيدة عن الأحزاب، وعدم تكريس منح وزارات معينة لطوائف محددة. يأتي ذلك في إطار الضغط المتواصل على سلام للإطاحة أولاً بإمكانية إعطاء وزارة المال للثنائي، وكذلك من أجل تكريس توزير شخصيات شيعية من خارج الثنائي. واللافت أن بعض النواب التغييريين، يطالبون بحكومة بعيداً عن كل الأحزاب، غير آبهين بزعزعة تحالفهم مع حزبَي «الكتائب» و«القوات اللبنانية»، انطلاقاً من أنّ «كسر حزب الله سياسياً هو أولوية لهم». وبعكس تسريبات اليومين الماضيين، أتى كلام سلام من القصر الجمهوري، مطابقاً لما ورد في بيان الأمس الصادر عن النواب والمجموعات التغييرية.

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء فلسطين: إعمار غزة يتطلب خروج إسرائيل وتخلي حماس عن الحكم
  • تأليف الحكومة على توقيت سلام وعودة الخلافات حول المالية والالية
  • رامي تونسي: أكثر التعاقدات لمواليد يجب اشراكهم
  • مصطفى ليشع لبودكاست «في إيه»: دخلت عالم الفن صدفة
  • داليا مصطفى تكشف حقيقة انفصالها عن شريف سلامة.. «مفيش ست أصيلة تطلب الطلاق»
  • الخذلان سبب إصابتها بالسكر.. داليا مصطفى تتصدر الترند وغموض حول انفصالها عن شريف سلامة
  • بعد تصريحاتها مع عمرو الليثي.. داليا مصطفى تتصدر تريند أكس
  • داليا مصطفى تتصدر محركات البحث بعد ظهورها المؤثر مع عمرو الليثي في "واحد من الناس"
  • حلقة الفنانة داليا مصطفى مع عمرو الليثي في "واحد من الناس" تتصدر التريند
  • رامي صبري يشعل أجواء شرم الشيخ بحفل غنائي يوم 31 يناير