،بن كيران ينتقد "مثلية" رئيس الحكومة الفرنسية (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
انتقد أمين عام حزب "العدالة والتنمية" في المغرب، عبد الإله بنكيران، مثلية رئيس وزراء فرنسا غابرييل أتال ووزير الخارجية المرتبط به ستيفان سيجورنيه
وتأتي تصريحات بنكيران عشية الزيارة التي سيقوم بها وزير الخارجية الفرنسي، ستيفان سيجورني إلى الرباط.
إقرأ المزيد. فرنسا تعين ستيفان سيجورني وزيرا جديدا لخارجيتها
وانتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو وثق تصريحات عبد الإله بنكيران، الذي قال: "لم أكن أتصور أن تسير الأمور بهذه السرعة في فرنسا، لدرجة أنه صار لديهم رئيس حكومة يفتخر بأنه مثلي جنسيا ومتزوج بوزير الخارجية".
وأضاف: "صرت أقول أي مصيبة هذه؟ فرنسا دولة ديغول وميتران وشيراك وغيرهم.. ما هذا الذي حدث في العالم".
وتابع قائلا: "إنه يفتخر بذلك (أي بمثليته) أمام البرلمان؟ كيف سيكون شعور أي فرنسي عادي حينما يذهب رئيس حكومته إلى دولة ما.. سيقول يعلم الله ماذا سيفعل هناك أو سيفعلون به؟".
وأردف بالقول "حينما ترى في فرنسا مثل هذه الأشياء، ألا تخاف على بلادك؟".
Déclaration choc de Benkirane sur la relation entre @GabrielAttal et @steph_sejourne avant ça visite.#France#Marocpic.twitter.com/eWOmQV8KQO
— Hamo (@hamo31000) February 25, 2024عبد الإله بنكيران: رئيس الحكومة الفرنسية مثلي جنسيا ومتزوج من وزير خارجيته pic.twitter.com/tJDqwu4R2h
— يابلادي (@yabiladi_ar) February 25, 2024المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الرباط المثليون باريس
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء اللبناني: مشروع الحكومة استعادة المؤسسات وتحقيق التنمية المستدامة
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد رئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام، أمس، أن مشروع حكومته استعادة المؤسسات لعافيتها لتحقيق التعافي والتنمية المستدامة.
جاء تصريح سلام خلال رعايته في السرايا الحكومي لمؤتمر نظمته هيئة الأمم المتحدة للمرأة، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
وأكد سلام، أن «استعادة المؤسسات لعافيتها هي مشروع الحكومة الأسمى لتحقيق التعافي والتنمية المستدامة»، مشيراً إلى أن «دور النساء في قيادتها وتوجيهها أساسي لإنجاح هذا المشروع».
وأضاف «لقد مر لبنان خلال العقود الأخيرة بتحديات كبرى، من أزمات سياسية واقتصادية إلى أوضاع اجتماعية وأمنية صعبة، وحرب إسرائيلية عليه، أثرت كلها بشكل خاص على النساء والفتيات».
وتابع «إننا ندرك تماماً أن أي تعافٍ وأي إصلاح حقيقي لا يمكن أن يكتمل من دون أن تكون المرأة شريكة فعالة في العملية التنموية، فضمان مساهمتها الكاملة في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية أساسي لتحقيق التقدم المستدام».