مستشار كبير لحملة بايدن: تضررنا من دعم إسرائيل أكثر مما توقعنا
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
قال أحد كبار المستشارين في حملة الرئيس الأمريكي جو بايدن، للانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، لوكالة رويترز، اليوم الثلاثاء، إن دعم الرئيس الأمريكي لإسرائيل في حربها على قطاع غزة تسبب في ضرر كبير وأكثر مما توقعوا للحملة.
وفي وقت سابق، شن الرئيس الامريكي السابق دونالد ترامب، هجوما على ترامب، وقال إن “التصويت لصالحي هو تذكرتك للعودة إلى الحرية، وهو جواز سفرك للخروج من الطغيان وهو هروبك الوحيد من جو بايدن والمسار السريع لعصابته إلى الجحيم”.
وأضاف ترامب في كلمة ألقاها أمام أحد الحشود الانتخابية، اليوم: “وبطرق عديدة، نحن نعيش في الجحيم الآن، لأن الحقيقة هي أن جو بايدن يشكل تهديدًا للديمقراطية، إنه في الحقيقة تهديد للديمقراطية”.
وتابع: "إنني أقف أمامكم اليوم ليس فقط كرئيسكم السابق ورئيسكم المستقبلي فحسب، بل كمعارض سياسي فخور.. أنا معارض”.
وقال دونالد ترامب، واصفا خططه الحدودية: “ستكون أكبر عملية ترحيل في تاريخ بلادنا وليس لدينا خيار آخر”.
وأضاف ترامب: “ليس من اللطيف أن أقول ذلك، وأنا أكره أن أقول ذلك، وسيقول هؤلاء المهرجون في وسائل الإعلام “أوه، إنه لئيم للغاية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 دعم الرئيس الأمريكي لإسرائيل قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
حساني بشير: "الدنيا ضاقت بيا وكنت بروح المقابر بالليل أناجي ربنا يفتحلي الأبواب"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الإعلامي القدير حساني بشير، إنه مر بظروف صعبة جدا وشاقة، لا يتخيلها أحد، لكن ما فى مرة أدعو الله إلا وأجد القبول والرأفة والرحمة، مضيفًا: «أزمتي بدأت لما قفلوا القناة اللى كنت شغال فيها، وفجأة أصبحت فى مواجهة الديون ومصاريف العيال والأقساط».
وأضاف «حساني»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، عبر الراديو «9090»، أنه عانى من ديون قروض البنوك ومصاريف الأولاد وحاصرته ظروف صعبة جدا، معبرًا: «بعد ما كنت شغال وبقبض كويس كله راح، وفضلت الالتزامات ومصاريف 4 عيال، بينهم 3 بنات، وإحنا كصعايدة عندنا البنات أهم وبنخاف عليها أكتر، وأصبحت فى كرب شديد، افتكرت أبويا لما كان يقولى: (يا ولدي هموم الدنيا أكتر من نبات الأرض، حتى قلوع المراكب راكبها الهم)، ؤكان لازم أتحرك لسد العجز، لدرجة كنت بمشي فى الشوارع مسافات طويلة جداً ادعي ربنا، وأصحى الفجر أكلمه وأقوله: «يا رب يا طيب يا حنين حن عليا.. افتحلى الأبواب».
واستطرد: «كنت بروح المقابر عشان أغنى مكان فى العالم، الأرض اللى فيها أعظم عقول وأعظم ناس وأنبياء وأولياء، والمقابر اللى فى السيدة نفيسة، كنت أروح الفجر وبالليل، وكان يقولولى خلى بالك ليطلعلك عفريت، كنت أقول يا ريت يطلعلى علشان أكلمه، لكن كنت بروح عشان أقول يا رب مفيش هنا حد من الأولياء يعنى يبقى واسطة بينى وبينك، يتشفعلى عندك، أو مشايخ أو ناس طيبة، فلو مستجبتش ليا تستجيب ليهم».
وقال: «كنت بمشي بسبحتى عشان ربنا يفك ضيقتي، اللى مضايقنى إن بنتى بتقولى فيه واحد قلها، لو أبوكي مات مين هيصرف عليكم؟ مين هيهتم بيكم؟ كان كلام صعب جدا لأن أنت بين قسوة قلوب البشر ورحمة ربنا، فلما واحد يقولها ملكمش حد فى مصر مين هيسأل عليكم مين هيصرف عليكم هل ميعرفش إن فيه ربنا؟ كلام أثر فيا جدا حسسنى إنى فعلا لازم اشتغل وأسعى.
وأشار إلى تذكر قول الإمام على، إن الرزق نوعان، رزق يأتيك بقدر سعيك إليه (زى المرتب كدة)، ورزق يأتيك دون سعى، وأنا مذيع الجنوب زي ما يقولوا اخذتها مشي من أسوان للقاهرة علي الفلنكات، وتعبت ومسمينى مذيع مكافح إذاعة وتلفزيوني وقنوات عربية واذاعة روسية، والتلفزيون المصرى».