ينظم نادي قطر للسباق والفروسية مساء يوم غد الأربعاء منافسات سباق كأس لحويلة للخيل المهجنة الأصيلة إنتاج محلي تكافؤ (الدرجة 3) لمسافة 1200 متر.
ويشتمل سباق الغد على 9 أشواط يخصص الأخير منها للكأس وتتنافس فيه 10 من رؤوس الخيل هي: " ضرغام بوثيلة"، و" دوحة " ملك السيدة صبحية عوض إبراهيم ، و" الشموس" ملك سعيد بن مبارك سعيد الجفالي النعيمي ، و" أشيقر" ملك محمد عبد الله العبد الملك ، و" وضحة " ملك سيف بن راشد سيف آل سيف الخيارين ، و" تفاهم " ملك مـربط إنجـاز ، و" برق العتام " ملك الشيخ فيصل بن حمد بن جاسم بن ثاني آل ثاني، و" حزم العريق " ملك راعي الحصان ريسنغ، و" مسيطر" ملك عبدالله بن عبد المنعم بن محمد آل إبراهيم ، و" الوافية " ملك خليفة بن علي بن محمد العطية.


أما باقي الأشواط من الأول وحتى الثامن تواليا فستخصص للخيل المهجنة الأصيلة - تكافؤ (الدرجة 6) لمسافة 1200 متر، وللخيل العربية الأصيلة إنتاج محلي - تكافؤ (الدرجة 6) لمسافة 1700 متر، و للخيل العربية الأصيلة إنتاج محليالمبتدئة ( عمر 4 سنوات فقط ) ( الدرجة 6) لمسافة 1700 متر، و للخيل العربية الأصيلةالمبتدئة ( الدرجة 6) لمسافة 1900 متر، وللخيل المهجنة الأصيلة إنتاج محلي المبتدئة والفائزة بسباق ( عمر 3 سنوات للإناث فقط ) (الدرجة 5) لمسافة 1200 متر ، و للخيل المهجنة الأصيلة - تكافؤ (الدرجة 5) لمسافة 1200 متر، وللخيل المهجنة الأصيلة - تكافؤ (الدرجة 5) لمسافة 1900 متر، وللخيل المهجنة الأصيلة - تكافؤ (الدرجة 4) لمسافة 1900 متر.

المصدر: العرب القطرية

إقرأ أيضاً:

نهيان بن مبارك : التزام رئيس الدولة برعاية الطفل تجسيد حي للقيم الإماراتية الأصيلة

 

أكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش أن التزام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” برعاية الطفل يعتبر تجسيدا حيا للقيم الإماراتية الأصيلة.

وقال معاليه في تصريح بمناسبة “يوم الطفل الإماراتي ” إن احتفالنا بـ ” يوم الطفل الإماراتي” هو احتفاء بالالتزام القوي في دولة الإمارات برعاية الطفل وتنمية قدراته ومواهبه، وهو الالتزام الذي جسده صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة حفظه الله حين قال سموه :”نجدد العزم على مواصلة تعزيز نهجنا الراسخ في الاهتمام بالطفل على المستويات الاجتماعية والصحية والنفسية والتعليمية والثقافية، وصيانة حقوقه وهويته.. حماية الطفل والارتقاء به مسؤولية مجتمعية مشتركة نعمل على تعزيزها وتعميق الوعي بها في مجتمعنا”

وأضاف : “ نحن خلف قيادتنا الرشيدة نسير على هذا الدرب، من أجل مستقبل هذا الوطن الغالي، لأن أطفال اليوم هم قادة الغد، ورعاة مستقبل إماراتنا العزيزة”.

وتقدم بالتحية والتهنئة والشكر والعرفان والامتنان إلى سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “ أم الإمارات” رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية باعتبار الاحتفال بهذا اليوم تتويجا لرؤيتها الحكيمة، وتوجيهاتها المخلصة، وعملها المستمر في رعاية الطفولة، والتأكيد دوما، على أن تربية الأطفال، والاهتمام بهم، وحماية حقوقهم، بالتعليم الجيد، والحياة الكريمة، والاستمتاع بطفولتهم، والنمو في بيئة صالحة هو على رأس أولويات المجتمع الإماراتي.

وقال معاليه : “ نعتز بتوجيهات سموها المستمرة بأن الاهتمام بالطفل في الإمارات دليل على تقدم المجتمع ونعتز بمبادراتها المتواصلة ، لتنمية قدراته الفكرية والاجتماعية ، إلى جانب العناية بصحته ، والاهتمام بكرامته ، وتهيئة مناخ اجتماعي وثقافي هادف ، يتسم بالرعاية الحانية ، والمحبة الصادقة ، وينمي لديه وباستمرار، روح الإبداع والتميز والابتكار، إضافة إلى حب الوطن، والاعتزاز بالهوية الوطنية ، والتزود بقيم مجتمع الإمارات ، في العطاء والإنجاز ، والتسامح والتعايش ، والحياة مع الآخر في سلام ووئام وهو مناخ اجتماعي وثقافي ، يتوافر لكل طفل في مجتمع الإمارات”.

وأضاف أن الاحتفال بيوم الطفل الإماراتي مناسبة نؤكد فيها نحن الإماراتيين إننا نسير بعزم والتزام، على نهج وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن ز ايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله ، بالاهتمام البالغ بالأطفال وأهمية تربيتهم على القيم الأصيلة ومنها التسامح والتعاون والتعاطف، والتربية السليمة للطفل ، فعلينا مسؤولية وطنية مهمة في أن ننمي لدى أطفالنا حرية التفكير والإبداع وأن نرعى مواهبهم ونمنحهم حرية البحث والاكتشاف والقدرة على التعامل الذكي مع معطيات العصر ونؤكد أن رعاية الطفل تتطلب التعاون القوي، والعمل المشترك، من قطاعات المجتمع كافة، من أجل تحقيق الهدف الوطني المهم، المتمثل في تنشئة الأجيال الجديدة ليكونوا قادة الغد ورواد المستقبل .

وأكد معاليه أن وزارة التسامح والتعايش تسعى دائما للتعاون مع جميع مؤسسات الوطن من أجل الوصول بمبادراتها وبرامجها وأنشطتها إلى الطفل الإماراتي سواء بالمدارس الحكومية والخاصة أو في مؤسسات الرعاية المختلفة، لتقدم القيم الإماراتية الأصيلة وفي القلب منها التسامح والتعايش، بالإضافة إلى الأعمدة الستة للشخصية المتسامحة، لينشأ الجيل المقبل متحصنا بقيمنا الإماراتية الأصيلة التي أرساها المغفور له الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان طيب الله ثراه، فقد علمنا أن الإيمان بالمستقبل يبدأ بالاهتمام بالطفل.


مقالات مشابهة

  • خيول ياس.. «رباعية تاريخية» في «مضمار العين»
  • نهيان بن مبارك: رعاية الطفل تجسيد حي للقيم الإماراتية الأصيلة
  • نهيان بن مبارك : التزام رئيس الدولة برعاية الطفل تجسيد حي للقيم الإماراتية الأصيلة
  • “المنافذ الجمركية” تسجل أكثر من 1200 حالة ضبط خلال أسبوع
  • المنافذ الجمركية تسجل 1200 حالة ضبط خلال أسبوع
  • «ملقب» يتألق في «اللقاء الأخير» لـ«كرنفال دبي»
  • «داراميثوس» يتحدى «صائد» و«كنج أوتومان» في جبل علي
  • سقوط أكاذيب أمريكا من الحرية الإنسانية إلى الحرية الاقتصادية..!!
  • وحدات تكافؤ الفرص تُنظم 8 ندوات دينية وتوعوية وثقافية
  • 114 خيلاً تخوض التحدي في سباق مضمار العين