euronews:
2025-04-22@03:20:46 GMT

المساحات الخضراء في الدار البيضاء: جنة غولف وتميز ثقافي

تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT

المساحات الخضراء في الدار البيضاء: جنة غولف وتميز ثقافي

استكشف تطور عالم لعبة الغولف في الدار البيضاء والعروض الثقافية المتميزة في هذا البرنامج مع إيمي باركلي. في هذه الحلقة تصطحبنا إيمي في مغامرة غولف في ملعب توني جاكلين للغولف بالدار البيضاء وبعدها نستمتع بالطاقة الإبداعية الفريدة للمدينة.

اعلان

تبرز الصور الجوية روعة ملعب توني جاكلين للغولف بالدار البيضاء الأشبه بتحفة فنية فهو مؤلف من 18 حفرة صممها الأسطوري توني جاكلين وسط غابة بوسكورة.

تعرفنا إيمي بميزات وتحديات هذا الملعب الذي بلغ معدل الضربات فيه 72 ضربة، ثم تجرب مهاراتها في الضربات الفنية وتنتقل بعدها لاستكشاف مرافق الملعب الأوسع. تشمل هذه المرافق ناديًا عصريًا صممه المهندس المعماري أنجيل تابوردا بريتش، بالإضافة إلى عدة مطاعم لتناول الطعام وخدمات المنتجعات الصحية والتراسات الفاخرة الواسعة.

ننتقل بعدها إلى المدينة للاطلاع على مشهد فنون الشوارع في الدار البيضاء، قبل مشاهدة المجد المعماري لمسجد الحسن الثاني الذي يعد نقطة التقاء محلية نابضة بالحياة على حافة المياه. نختتم جولتنا بمشروب مريح في عين الذئاب المنطقة الراقية معروفة بمطاعمها وباراتها العصرية.

باختصار هذه التجربة الديناميكية والغامرة مع إيمي في قلب المغرب ترسم لنا صورة حية لمدينة تجمع بشكل مثالي بين الغولف والثقافة والتاريخ.

شارك هذا المقال مواضيع إضافية شاهد: رئيس وزراء اليابان يزور منطقة ضربها الزلزال الدار البيضاء سفر الغولف المغرب اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة في يومها ال144: قصف مستمر يحصد أرواح العشرات وحديث عن وقف محتمل للقتال في رمضان لكن بشروط يعرض الآن Next الناتو يبدأ مناورات عسكرية "مضادة للغواصات" وسط توترات وتحديات صعبة يعرض الآن Next معارضو بوتين في دائرة الاستهداف المستمر.. 30 شهرا سجنا لناشط بارز بتهمة إهانة الجيش يعرض الآن Next تقرير: فعلها الحوثيون.. 4 كابلات اتصالات بحرية تربط أوروبا وآسيا خرجت عن الخدمة بسبب هجمات الجماعة يعرض الآن Next قمة أوروبية في باريس وماكرون لا يستبعد إمكانية إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا اعلانالاكثر قراءة الحرب في غزة| تواصل القصف العنيف على القطاع وتصاعد التوتر على جبهة لبنان شاهد: "رينو سينيك" تفوز بجائزة أفضل سيارة عائلية لعام 2024 في معرض جنيف "فلسطين حرة".. وفاة طيار أمريكي أضرم النار في نفسه أمام السفارة الإسرائيلية بواشنطن دعماً لغزة إسرائيليون يحتجون ضد إعفاء أبناء اليهود المتدينين المتشددين من التجنيد اشتباكات بين المزارعين والشرطة أمام مبنى المجلس الأوروبي في بروكسل

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم حركة حماس إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين روسيا طوفان الأقصى إيطاليا الحوثيون مجاعة محكمة Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار حركة حماس إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الدار البيضاء سفر الغولف المغرب حركة حماس إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين روسيا طوفان الأقصى إيطاليا الحوثيون مجاعة محكمة حركة حماس إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلسطين الدار البیضاء یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

معصم الحضارة .. توثيق ثقافي لسور بَهلا

بَهلا.. حوزة في جوف عمان، تفصلها عن سلسلة الحَجَر الغربي حوزة كدم، وهما شقيقتان ولدتا في الألفية الثالثة قبل الميلاد، تشكلت لهما أنظمتهما السياسية والدينية والاقتصادية والثقافية، وكثير من معالمهما باقية كالمعابد والمقابر، والرسمات الصخرية والكتابات القديمة، والسدود والأفلاج، والقرى والحارات العتيقة. وأهم معلمَين حفظا جغرافية الحوزتين من الانمحاء هما السوران؛ سور بَهلا القائم بامتداد يقارب 12كم، وسور كدم.. ضعف سور بَهلا، ولم تبقَ منه إلا أجزاء من أساساته الحجرية.

ما يواجهنا نحن سكان المنطقة هو مدى قدرتنا على الحفاظ على آثارها الحضارية ومعالمها الثقافية، ولا يتأتى ذلك إلا بالبحث في تأريخ هذه الآثار، وربطها بالحضارة العمانية، ثم إيجاد العلاقة بين حضارتنا وحضارات الجزيرة العربية وما حولها. وهذا ما رهنتُ له نفسي منذ 15 عاما، وتمكنت -بمشاركة ابني عبدالرحيم- حتى الآن من الكشف عن بعض الأدوار الحضارية لكدم وبَهلا. وما أسعدني.. أننا استطعنا أن نسمع صوت هذه الحضارة القادم من أعماق التاريخ آذانَ جيلنا الشاب، ليهتم بها ويواصل الكشف عن مضامينها.

هذا العام 2025م.. صدر عن المنتدى الأدبي بوزارة الثقافة والرياضة والشباب مشكورا بحث بعنوان «سور بَهلا.. معصم الحضارة» لسعيد بن عبدالله الشقصي مدرّس تاريخ من سكان بَهلا. وحكايته مع السور بدأت قبل بضع سنوات؛ عندما شرع مع ناصر بن عبدالله العدوي وفريق بحثهما على توثيق السور، ثم توقفوا بسبب ظروفهم. وأما حكايته مع البحث فقد بدأت على مائدة إفطار رمضان 1445هـ، حيث طلبت من الشقصي تقديم تصور للبحث عن السور، إلى المنتدى الأدبي لمّا كنتُ رئيسه. بدايةً.. استصعب العمل لعظمة السور، ولصمته عن البوح بماضيه، ولشح المراجع عنه، قلت له: إن الباحث الذكي هو مَن يُنطق الصوامت ويُحرك السواكن ويعصر الصخر ليتحدث التاريخ. لم تكمل السنة دورتها حتى أنجز الشقصي البحث باقتدار، سررت بإنجازه وأبهرني إحكامه له، مما جرأ مداد قلمي على وضع تقديم له؛ أضع للقارئ بعض أسطره، بغيةَ أن يعود للبحث نفسه.

سور بَهلا.. أزلي؛ أزليةً.. تلفُّ في طيّاتها ألغاز السور منذ نشأته حتى يومنا، أزليةً.. تختزن أسرار بَهلا وعلاقة أهلها بالسور، والأحداث التي وقعت فيها وكان السور شاهدا عليها.. بل هو أحد أطرافها. السور.. الغائب الحاضر لدى أهله قبل غيرهم، غائبٌ عن تدوينهم المعرفي، وتعريف العالم به. وحاضرٌ أبديٌّ في نفوسهم، حيث وصل إلينا مجتازا تصدعات الزمن، تتغير هياكل الاجتماع فيتغيّر كل شيء معها إلا السور؛ ظل صامدا على أكتاف المكان وحواف الزمان، مقاوما عوامل التعرية الطبيعية، حاملا ناسه على صيانته كلما نهشته أيدي الاندثار، وثابتا أمام الحروب والصراعات التي تدمّر المباني كما تفتك بسكانها.

سور بَهلا.. متن تأريخي، لم تكتب حواشيه بعد.. بل لمّا يُقرأ المتن ذاته، وعلى خلاف ما اعتاد عليه العمانيون من التعليق والإضافة والتحشية على متون كتبهم ومدونات علومهم؛ ظل السور مدونةً مغلقةً معرفيا. ورغم أن بَهلا حفلت بالعلماء والأدباء والأعلام العظام في كل عصورها؛ إلا أن السور لم يطرق أذهانهم بالنظر في أصوله ومبانيه وأحداثه ومراميه، ولم يكن مثار قرائحهم؛ فيتغنون بشموخه وغموضه.. ألم يعصم البلاد من الأعداء؛ فتنبري أقلامهم ثناءً لبسالة رجالها وهجاء أعدائها؟! ألم يكن ظلا تتفيأه محبوباتهم فتفيض قلوبهم الوالهة بقصائد الغزل؟!

بَهلا.. التي عاش فيها السلطان الشاعر سليمان بن سليمان النبهاني (حي:909هـ) صائلا في حروبه وقت جَده، يخاتل عشيقاته وقت أُنسه، حتى استوى على دست الشعر العماني؛ حماسةً وغزلا، فعارضت بعضُ قصائده المعلقاتِ.. ألم يُغْرِه السور بفخامته وضخامته؛ فيقول فيه قصيدة كالقصائد التي قالها في لحاظ معشوقاته ومرهفات سيوفه؟!

لعل السور سكت عن البوح بأسراره، وظل متنا بلا حاشية، لأنه خبأ حكاياته للقادمين، لينبّشوا في أساساته، ويكتبوا تأريخه، ويبحثوا في أصله، ويشرّحوا أضلاعه، ويلهموا الأدباء والعشاق؛ عشاق الأرض قبل عشاق الأحبة، وعشاق العقل قبل عشاق القلب.

أخيرا؛ بدأنا نكتب.. ومن أهم المواد العلمية ما قدمته التنقيبات الآثارية التي أجريت على حصن بَهلا وقلعته والجامع القديم وحارة العقر، والتي تضرب بواقيها إلى الألفية الثالثة قبل الميلاد. وقد استفدنا من هذه التنقيبات دلائل أن السور أيضا يرجع إلى تلك الحقبة، فقد بُني بنمط بناء القلعة والمعبد الذي حل محله الجامع، متكاملا معها. هذه الاكتشافات بيّنت أن بَهلا اكتملت حضاريا حينذاك، وأنه كان يحكمها «نظام المدينة الدولة»؛ وهو نظام يكون على رأسه ملك؛ يسوس شأنها بالحكمة، ويحوط مقدراتها بالقوة، ويتواصل مع الممالك بإقامة العلاقات، ويقمع الخصوم بالعساكر. هذه المدن كانت تحاط بسور كبير، فأحيطت به بَهلا كما أحيطت قبلها كدم بسورها. كتبتُ حتى الآن ثلاثة مقالات، نشرتها مشكورةً جريدة «عمان»:

- في الأول.. بحثتُ عن زمن بنائه، فوجدته يعود للألفية الثالثة قبل الميلاد، في طور التأسيس الحضاري لعمان.

- في الثاني.. رصدتُ اهتمام العلماء بالسور في القرون: الثامن والتاسع والعاشر الهجرية، فقد تركوا لنا مدونةً بتقسيمه، والاهتمام بصيانته، وبأملاكه وأوقافه.

- في الثالث.. ألقيتُ الضوء على وثيقة صيانته القادمة إلينا من زمن الآباء؛ من منتصف ستينيات القرن العشرين الميلادي حتى منتصف سبعينياته.

ثم أتى سعيد الشقصي ليضع بين أيدينا بحثا مبتكرا، لا أتحدث هنا عن مادته لكيلا أحرق أوراقه؛ رجاءَ أن يقرأها القارئ بنفسه. ولكني أتحدث عن الباحث؛ بكونه في بحثه سكب عصارة ذهنه، واستل بحنكته ما وجده في الوثائق؛ والسور ذاته.. أهم وثيقة تتكلم عن نفسها. وجمع بقايا الذاكرة الشفوية عن السور، ممن أدركوه حيا يحرس أمن البلاد ويحافظ على استقرارها، ويكف عنها المعتدين على سكانها ومملكاتها وثرواتها.

غاص الشقصي في قلزم التاريخ فاستخرج الوثائق المدونة وما حفظته مؤسسات الدولة عن السور، وأبحر في المقالات المنشورة عنه، فجعل ماضيه حاضرا بين أيدينا. ودار مع السور دورة المنقب الحصيف؛ فرسم صورة عن البناء وبنايه، وجالس كبار السن وأهل المعرفة منهم، فجمع من ألسنتهم تأريخا ما كان يقدر على جمعه لو انقضى جيلهم، بعد أن أصبح هذا الجيل مشغولا بمشاغل زمانه، لا يعنيه ما دار حول السور، ولا ما حفظته ذاكرة آبائه عنه. استفاد الباحث من الأنثروبولوجيا؛ فدرس إنسان بَهلا الذي أحاط بالسور إحاطةَ السور به، وكشف عن تفكيره، وعن توريث تفكيره لأبنائه. وكشف عن العلاقات التي تربط أهل بَهلا؛ وأبعادها الإنسانية والاجتماعية، قرأ ذلك في الأحكام الفقهية، والحوادث التي ألمّت ببَهلا وسورها العتيد؛ بأبراجه وأبوابه وأضلاعه ونوافذه وسلالمه، والبساتين التي اخضرت تحت ظله. واستنطق أساطير الأولين وحكايات المتقدمين عن السور، فاستل منها وقائع تنسجم مع حركة المجتمع ولا يأباها منطق التاريخ. ودرس باحثنا الجغرافيا، فنظر في طوبوغرافية الأرض التي أقيم عليها، ثم تتبع الأماكن التي مر عليها، فخاض في البساتين الخصبة، وانساح مع وادي بَهلا، وصعد جبالها، وركز منظاره في أعلى قننها، ليرسم صورة بانورامية عن السور، وما يضم بداخله من حوائر وزروع وبشر وحيوان، ورائحٍ بين سككها، وغادٍ في دروبها، وقارٍّ في بيوتها.

جمع تلك العلوم؛ ومزجها مزجا علميا في منهج خدم به السور.. وإنسان السور.. وتاريخ السور.. ومستقبل السور. ووضع لبنة للاهتمام به آثاريا وجماليا وسياحيا وإنسانيا؛ مخلدا ذلك بصور من عدسته الأنيقة.

ختاما.. إن سور بَهلا يستحق منا ذلك وأكثر، فهو أول المعالم التاريخية العمانية التي دخلت قائمة التراث العالمي باليونسكو مع حوزته وحصنها وجامعها عام 1987م، وهو أقدم سور باقٍ عرفته البشرية.

مقالات مشابهة

  • استئنافية الدار البيضاء تؤيّد الحكم الابتدائي الصادر ضد "طوطو"
  • معصم الحضارة .. توثيق ثقافي لسور بَهلا
  • الدار البيضاء تحتضن المعرض الدولي لطب الأسنان بمشاركة دول افريقية 
  • محافظ الإسماعيلية: إعادة تخطيط المسطحات الخضراء وتنظيم العشوائيات بالمحافظة
  • محافظ الإسماعيلية يوجِّه بإعادة تخطيط المسطحات الخضراء وتنظيم العشوائيات ويؤكد: "حق المواطن أولًا"
  • درون شفق نيوز ترصد بغداد.. تشوه كبير وغياب المساحات الخضراء (صور)
  • رغم الرفض الشعبي.. بيانات ملاحية تكشف رسو سفينة متجهة لإسرائيل بميناء الدار البيضاء
  • إيمي سمير غانم ويسرا وبيومي فؤاد .. نجوم الفن في عزاء سليمان عيد
  • تظاهرات بميناء الدار البيضاء ضد رسو سفينة تحمل أسلحة للاحتلال الإسرائيلي (شاهد)
  • مغاربة يحتجون بميناء الدار البيضاء على رسو سفينة متجهة لإسرائيل