سجين يرتدي سوارًا إلكترونيًا يذهب إلى الإليزيه ويطلب لقاء ماكرون
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
قدم شخص نفسه بالقرب من الإليزيه يوم الاثنين بعد منتصف الليل بقليل، طالبًا مقابلة رئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون.
وحسبما كشف موقع BFM Paris Ile-de-France فخلال التفتيش الذي أجراه رجال الشرطة المتواجدون بالموقع. فإن الرجل كان يرتدي سوارا إلكترونيا لا يسمح له بمغادرة مدينة أنجيه. حيث تم تحويله إلى مصحة الأمراض النفسية.
كما تم فحص السيارة التي جاء بها. وعثرت الشرطة في الداخل على أسطوانة غاز ووعاء فارغ. وبحسب الادعاء فإن هذه الاكتشافات لا تدعو للقلق.
وتم نقل الفرد للفحص السلوكي إلى مستوصف الطب النفسي التابع لمقر الشرطة (I3P). ولذلك تم رفع حبسه.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بريد إلكتروني أرسل تهديدات بوجود قنابل في مراكز الاقتراع الأمريكية.. ما علاقة روسيا؟
كشفت شبكة «CNN» الأمريكية، نقلًا عن مصادر مطلعة، قولها إن مسؤولي الاستخبارات الأمريكية يفحصون حساب بريد إلكتروني يستخدم نطاق إنترنت روسي، كمصدر محتمل للتهديدات بالقنابل، قيل إنها كاذبة، في يوم الانتخابات الأمريكية بولاية جورجيا.
وقال مسؤول أمريكي، إن المحققين يعتقدون أن بعض التهديدات على الأقل جاءت من روسيا.
وقال المصدر، أن عناوين البريد الإلكتروني يمكن تزويرها، ولم يؤكد المسؤولون الأمريكيون بعد أن التهديدات التي تم إرسالها عبر البريد الإلكتروني جاءت من روسيا، لكن المصادر قالت إن المحققين يبحثون في تاريخ نشاط حساب البريد الإلكتروني لمحاولة تحديد من يقف وراء التهديدات.
بعض التهديدات التي كانت من أصل روسيوتسببت التهديدات غير الموثوقة في إغلاق مؤقت لمراكز الاقتراع في ولاية جورجيا، وقال وزير خارجية الولاية، براد رافينسبيرجر: «لقد سمعنا بعض التهديدات التي كانت من أصل روسي»، ولم يوضح كيف حدد مسؤولو الولاية بالضبط أن التهديدات بالقنابل جاءت من روسيا.
توقف التصويتوتوقف التصويت في ولايتي جورجيا وبنسلفانيا بعد ساعات من بدء الاقتراع بالانتخابات الأمريكية، بسبب عطل في برنامج الكمبيوتر أدى إلى منع الناخبين من مسح بطاقات الاقتراع، كما أدى تهديد بوجود قنبلة في ولاية جورجيا أيضًا لتعطيل التصويت.
وقبل الانتخابات، زعم مسؤولون فيدراليون، إن روسيا والصين وإيران تحاول التدخل والتأثير على سير الانتخابات الأمريكية، وفي وقت، قال مسؤولون أمريكيون إن الصين حاولت اختراق هواتف بعض أفراد حملة دونالد ترامب.
وحذرت وكالات الاستخبارات الأمريكية «CIA» من أن روسيا هي «التهديد الأكثر نشاطًا»، حيث تشكل القصص الكاذبة ومقاطع الفيديو الخاصة بتزوير الانتخابات خطرًا يتمثل في زيادة نسبة العنف.