صراع الـ”كي جي بي” وأجهزة الاستخبارات الأمريكية
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
يمانيون../
سيعرض على قناة “ني تي في” التلفزيونية الروسية مسلسل “جمهورية ألمانيا الديمقراطية” الذي يسلط الضوء على الأحداث الدائرة في خريف عام 1989 بين استخبارات الاتحاد السوفيتي وألمانيا.
سيعرض على قناة “ني تي في” التلفزيونية الروسية مسلسل “جمهورية ألمانيا الديمقراطية” الذي يسلط الضوء على الأحداث الدائرة في خريف عام 1989 بين استخبارات الاتحاد السوفيتي وألمانيا.
والحبكة الدرامية للمسلسل خيالية لكنها مستوحاة من قصة واقعية في كتاب الأديب الروسي أوليغ نيكيفوروف “صيد الأشباح” حيث تدور الأحداث حول الصراع بين جهاز الاستخبارات السوفيتية “كي جي بي” وأجهزة الاستخبارات الأمريكية والألمانية الغربية.
وقال كاتب السيناريو فاسيلي بافلوف إن الكتاب يكشف حقائق مثيرة وتفاصيل سرية، وقد تمت الاستفادة من كل ذلك لكتابة السيناريو.
وأضاف أنه درس آراء الصحفيين والدبلوماسيين والسياسيين والاستخباراتيين ولم يعط أفضلية لأية فرضية.
وقال مخرج المسلسل سيرغي بوبوف إن أحداث المسلسل تدور في حقبتين تاريخيتين، وتم تصوير الفيلم في موسكو وكالينينغراد وفيبورغ ومينسك وأسطنبول.
#صراع الاستخباراتأمريكاروسياالمصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
برنامج “الغذاء العالمي” يعلن نفاد الغذاء من مخازنه في قطاع غزة
#سواليف
أعلن #برنامج_الأغذية_العالمي التابع للأمم المتحدة الجمعة، #نفاد جميع مخزوناته الغذائية في قطاع #غزة، بعد منع سلطات #الاحتلال دخول المساعدات الإنسانية إليه، منذ آذار/مارس الماضي، عقب انقلابه على اتفاق وقف إطلاق النار.
وقال برنامج الأغذية العالمي في بيان: “اليوم، سلم برنامج الأغذية العالمي آخر مخزوناته الغذائية المتبقية إلى مطابخ الوجبات الساخنة في قطاع #غزة. ومن المتوقع أن ينفد #الطعام من هذه المطابخ بالكامل في الأيام المقبلة”.
إلى جانب ذلك حذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، من أن فلسطينيي القطاع “على شفا #الموت_الجماعي” بسبب توسع رقعة المجاعة وانهيار القطاعات الحيوية بالكامل، مطالبا بفتح ممر إنساني فوري ودون تأخير لإنقاذ أكثر من 2.4 مليون فلسطيني.
وحمل المكتب الإعلامي الحكومي في بيان، الاحتلال وداعميه مسؤولية ما وصفه بـ”جريمة الإبادة الجماعية الموثقة بالصوت والصورة”.
وقال: “نحذر من تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة بشكل متسارع ومخيف، مع استمرار الحصار الإسرائيلي الكامل وإغلاق المعابر منذ 55 يوما، ما أدى إلى تفشي المجاعة وتهديد حياة أكثر من 2.4 مليون إنسان”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “باتت المجاعة في غزة واقعا مريرا لا تهديدا، بعد تسجيل 52 حالة وفاة بسبب الجوع وسوء التغذية، بينهم 50 طفلا، في واحدة من أبشع صور القتل البطيء”.
وتابع: “ويعاني أكثر من 60 ألف طفل من سوء تغذية حاد، فيما يشتكي أكثر من مليون طفل من الجوع اليومي الذي تسبب بالهزال وسوء البنية الجسمية وأصبحوا في بؤرة الخطر، فيما أُجبرت آلاف الأسر الفلسطينية على مواجهة الموت جوعا بعد عجزها عن توفير وجبة واحدة لأبنائها”.
وأطلق المكتب ما أسماه “النداء قبل وقوع الكارثة”، وقال إن “أي تأخير في الاستجابة سيُعد تواطؤا واضحا ومشاركة فعلية في الجريمة، ووصمة عار لا تُمحى من جبين الإنسانية والتاريخ”.
وطالب بفتح ممر إنساني آمن بشكل فوري وعاجل وبدون مماطلة “لإنقاذ حياة أكثر من 2.4 مليون إنسان فلسطيني في قطاع غزة قبل فوات الأوان”.
ودعا لتشكيل لجان دولية مستقلة للتحقيق “في جريمة التجويع والقتل البطيء التي يرتكبها الاحتلال “الإسرائيلي” في قطاع غزة”