صحافة العرب:
2025-04-17@00:39:25 GMT

موقع 24 : الجزائر تطلب الانضمام إلى بريكس

تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT

موقع 24 : الجزائر تطلب الانضمام إلى بريكس

صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الجزائر تطلب الانضمام إلى بريكس، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي علم الجزائر أرشيف السبت 22 يوليو 2023 10 37كشف الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون في حوار مع .، والان مشاهدة التفاصيل.

الجزائر تطلب الانضمام إلى بريكس

علم الجزائر (أرشيف)

السبت 22 يوليو 2023 / 10:37

كشف الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون في حوار مع قناة "CCTV" الصينية أن بلاده قدمت طلباً رسمياً للانضمام إلى تكتل "بريكس"، والمساهمة بـ1.

5 مليار دولار لبنك المجموعة.

وقال الرئيس تبون، "العالم أصبحت فيه تكتلات. وأصبح لدى العالم كله ثقة كبيرة في سياسة الصين لأن السياسة ليست لديها خلفيات. انضمام الجزائر إلى البريكس يفتح أمامها آفاقاً اقتصادية جديدة"، وفق ما ذكرته صحيفة "النهار". وقال الرئيس الجزائري، "نحن مع الصين منذ سنوات نناضل من أجل عالم أفضل. وتكون فيه أفضل عدالة بالأخص مساعدة الدول الفقيرة. نحن نناضل من أجل عالم متعدد الأقطاب".وأضاف تبون "عالم بريكس يساعدنا أكثر. وطلبنا رسمياً الانضمام إلى بريكس وبنك بريكس. كما راسلنا المديرة رئيسة البرازيل السابقة أن نكون أعضاء مساهمين في بنك بريكس. والمساهمة الأولى للجزائر ستكون بمليار ونصف مليار دولار كمساهمة للدخول في بنك البريكس". 

موسكو: إدراج توسعة "مجموعة بريكس" في القمة الروسية الأفريقية

https://t.co/e08eJzx7x3

— 24.ae (@20fourMedia) July 3, 2023

ومجموعة بريكس هي تكتل يضم روسيا والصين والبرازيل وجنوب أفريقيا والهند، تأسست عام 2006، في قمة استضافتها مدينة يكاترينبورغ الروسية وتحول اسمها من "بريك" إلى بريكس في 2011، بعد انضمام جنوب أفريقيا إليها. وتهدف هذه المجموعة الدولية إلى زيادة العلاقات الاقتصادية فيما بينها بالعملات المحلية، ما يقلل الاعتماد على الدولار.

هل تكون "بريكس" المنافس الشرس للاتحاد الأوروبي والناتو؟

https://t.co/Hf8RrHnfhw

— 24.ae (@20fourMedia) June 15, 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الانضمام إلى بریکس

إقرأ أيضاً:

يصعب أن نتخيل عالم ما بعد أمريكا.. لكن يجب أن نتخيله!

قال لي مراسل صحفي أجنبي مخضرم ذات يوم إن «الناس يتكلمون عن أمريكا بلسانين». كان ذلك منذ زمن بعيد ـ خلال نقاش حول ما إذا كان على الولايات المتحدة أن تتدخل في صراع أجنبي ـ ولم أنسه قط. كان ما يقصده هو أنه في حين تُدان الولايات المتحدة بسبب تدخلها الخارجي في بعض الحالات، فهي تُطالَب به في حالات أخرى ثم تدان لعدم وفائها بمعاييرها الأخلاقية. ولا يزال هذا التناقض قائمًا، بل أنه أشد وضوحًا إذ نقترب من اليوم المائة في ولاية ترامب الثانية. ثمة ازدواجية في النظرة إلى الولايات المتحدة فهي البلد الذي ينتهك عامدا القانون الدولي وهي أيضا البلد الوحيد القادر على دعم نظام القانون والنظام. وهذه الازدواجية، شديدة الحدة دائمًا، لم تعد قابلة للدوام.

ولقد شعرت بهذا التناقض على المستوى الشخصي، في المطالبة بأن تبقى الولايات المتحدة بعيدة مع الغضب أيضا من أنها لا تبذل مزيدًا من الجهد. ففي السودان، ترفض الولايات المتحدة رفضًا محبطًا أن تضغط على حلفائها لوقف ضخ الأسلحة والتمويل في الصراع. لكن أي دليل أو تاريخ لدينا يدعم الفكرة الوهمية القائلة بأن الولايات المتحدة تبالي بصراع لا ينطوي على مصلحة مباشرة؟ إنه توقع القيام بدور الشرطة الأخلاقية من لاعب غير أخلاقي أتذكره وأنا طفلة بعد غزو العراق للكويت واهتزاز العالم العربي خوفا من حرب إقليمية. دار في فصلنا في المدرسة بالسودان نقاش شرس حول مزايا تدخل الولايات المتحدة، ثم توقف بقول غاضب قالته واحدة ممن تم إجلاؤهم من الكويت إذ قالت إن أهم ما في الأمر هو هزيمة صدام حسين. ولا تزال كلماتها تتردد في ذهني بين الحين والآخر: «لا بد من التخلص أولا من الشر الأكبر».

حتى في غزة، ومع قيام الكونجرس الأمريكي بإجازة الحزمة تلو الحزمة من مليارات دولارات الدعم العسكري لإسرائيل، بقيت فضلة من أمل ـ تبددت منذ أمد بعيد ـ في اتصال هاتفي يتم أخيرا مع بنيامين نتنياهو. وحتى في الوقت الذي يقوم فيه ترامب بتشجيع فلاديمير بوتين، ويتخلى عن أوكرانيا، ويصفع الحلفاء بالرسوم الجمركية، يمكنكم أن تتبينوا الإيمان بجدوى الولايات المتحدة بوصفها لاعبًا يمكن أن يؤوب إلى العقلانية بل الأخلاقية.

لكن، للمرة الأولى فيما أتذكر، يمضي الحوار في مسار جديد. فالقول بالاختلاف بين الرئاسة والمؤسسات الأمريكية الأخرى الأشد رسوخًا بات أهدأ قليلًا، إذ تركع الجامعات وشركات القانون بل وأجزاء من الصحافة للملك الجديد المتقلب. والسؤال المطروح الآن هو ما لو أن أوروبا وبقية العالم قادرون على الابتعاد عن الولايات المتحدة بما لديها من برامج مساعدات وكالة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (التي كانت توجد بداخلها ميزانيات الصحة لبلاد نامية)، وبما لديها من نظام عالمي للمساعدات والردع العسكريين. لكن هذه لا تبدو اقتراحات عملية بقدر ما تبدو محاولات للالتفاف على واقع يستحيل قبوله.

التحدي القائم هنا فني وسيكولوجي. إذ يصعب أن نتخيل عالم ما بعد أمريكا لأن أمريكا هي التي اصطنعت ذلك العالم. وعندما تتحول الولايات المتحدة إلى لاعب متقلب، فإن بنيان النظام المالي العالمي ذاته يبدأ في الترنح. رأينا هذا في أزمة الثقة في أعقاب رسوم ترامب في «يوم التحرير». كما أن الشكوك تحيط الآن بمتانة سيادة القانون والفصل بين السلطات وهما حجرا زاوية للثقة في الاقتصاد، إذ تخوض الحكومة حربا مع النظام القضائي لديها ويتباهى الرئيس نفسه بعدد من معه في الغرفة ممن حققوا نجاحا ماليا ساحقا من تحطيمه سوق الأوراق المالية. فهل يكون تداول الأوراق المالية غير شرعي إذا كان مصدر معلوماتك السرية هو الرئيس؟

وعلى القدر نفسه من الأهمية، ثمة مهمة أخرى هي الانفصال عقليًا عن الولايات المتحدة. فقد قال لي صديق يحمل الجرين كارد لكنه يعيش في ظل نظام غير ليبرالي في آسيا إنه في أعماقه طالما شعر بحماية من أخطار سياسات البلد الذي يعيش فيه لعلمه أن لديه ملاذًا آمنًا يمكنه اللجوء إليه في حالة الاضطهاد. ولم يعد الأمر كذلك، إذ يتعرض المقيمون الشرعيون والزوار لملاحقات إدارة الهجرة والجمارك أو يمنعون من الدخول على الحدود. وأعرف آخرين ألغوا رحلات عمل إلى الولايات المتحدة خوفًا من الترحيل أو الوضع على القوائم السوداء. ومع ذلك الخوف، يأتي الوعي بأن البعض في الجنوب العالمي قد علموا دائمًا أن الولايات المتحدة لم تكن صاحبة حضور حميد، ولكن لديها داخل حدودها شيئًا ما يحجِّم تجاوزاتها. وكان في هذا شيء من الصحة، ولكنه كان أيضًا انعكاسًا للسلطة الثقافية الأمريكية. فالسعي إلى الحرية والسعي إلى السعادة والاحتفاء بالمهاجرين وأيقونة الأمل الأوبامي وكل تلك الشعارات لم تعد الآن غير غبار. وثمة فارق بين أن نعرف أن الولايات المتحدة لم تكن قط مجموع أجزائها، وبين أن نتقبل هذه الحقيقة.

وثمة خوف في القبول بها. لأنه رغم جميع انتهاكاتها فإن ظهور عالم ما بعد أمريكا يصيب بالدوار. لأن عالما بلا سلطة نهائية على الإطلاق قد يكون أبعث للرعب من عالم فيه سلطة نهائية عميقة العيوب. والأمر الشاق هو احتمال الفوضى، والعالم الجديد الخالي من مبدأ تنظيمي لنظام تجاوز الأيديولوجيا وبات كل من فيه يعمل لنفسه. فهو ليس نظام الحرب الباردة الذي قسم العالم إلى رأسماليين وشيوعيين وعدم انحياز. وليس نظام ما بعد الحرب الباردة الذي قسم العالم إلى معاقل الغرب الليبرالية وبلاد غير ديمقراطية منافسة ومن تحت كل فريق عملاؤه.

لكن ما ينبغي أن يثيره انهيار الولايات المتحدة في الحقيقة ليس الخوف والحيرة، وإنما ينبغي أن يؤدي إلى مشروع لإقامة نظام عالمي جديد يكون لنا جميعا نصيب فيه. فما ترى الولايات المتحدة أن تقوم به في السياسة الخارجية والاقتصادية يمكن أن يؤثر على سلة التسوق الخاصة بك وحدود الدولة القومية التي تعيش فيها. إذ إنها تظل أكبر اقتصاد في العالم، ولديها أكبر جيش في العالم، وفيها أقوى مجمع ترفيهي في العالم. تكشف هذه المركزية إلى جانب انهيارها حقيقة أن المشكلة أعمق من ترامب. فقد كان العالم دائمًا معرضًا لخطر الوجهة التي تختارها الولايات المتحدة.

ومن المفارقات أن كل هذا قد يكون بداية عملية تؤدي إلى «أيام التحرير» الحقيقية لبلاد أخرى، وليس للولايات المتحدة نفسها. وثمة ألم بانتظارنا في المستقبل، ولكن بانتظارنا أيضا نوع من الاستقلال. ولكن في المقام الأكبر، قد يكون هناك أخيرًا اعتراف بأن تعريف الولايات المتحدة للسلام والازدهار كان دائمًا ملكًا لها، ومفروضًا بقوة السلطة والدعاية.

نسرين مالك من كتاب الرأي في صحيفة ذي جارديان

مقالات مشابهة

  • يصعب أن نتخيل عالم ما بعد أمريكا.. لكن يجب أن نتخيله!
  • الرئيس تبون يستقبل وزير الدفاع الموريتاني
  • عاجل. باريس تعلن طرد 12 موظفًا من الطاقم الدبلوماسي والقنصلي الجزائري ردًا على إجراءات اتخذتها الجزائر
  • العرباوي :الرئيس تبون وضع أسس رؤية استراتيجية تنموية
  • وزير الداخلية الفرنسي: ليس لدي أي هوس بالسلطات الجزائرية ولا بالشعب الجزائري
  • الاتحاد العام للتجار والحرفيين الجزائريين يُثمن خطاب الرئيس تبون
  • الجزائر تطلب من 12 موظفا في سفارة فرنسا مغادرة الأراضي الجزائرية خلال 48 ساعة  
  • الجزائر تطلب من 12 موظفا في سفارة فرنسا مغادرة البلاد
  • الجزائر تطلب من 12 موظفًا في سفارة فرنسا مغادرة أراضيها خلال 48 ساعة
  • قرار غير مسبوق.. الجزائر تطرد 12 موظفا من السفارة الفرنسية