صحيفة البيان : الفلبين تُلغي «طوارئ كوفيد»
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الفلبين تُلغي طوارئ كوفيد، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ت + ت الحجم الطبيعي أفاد تقرير إخباري، اليوم السبت، بأن الرئيس الفلبيني، فرديناند ماركوس الابن، ألغى حالة الطوارئ .، والان مشاهدة التفاصيل.
الفلبين تُلغي «طوارئ كوفيد»ت + ت - الحجم الطبيعي
أفاد تقرير إخباري، اليوم السبت، بأن الرئيس الفلبيني، فرديناند ماركوس الابن، ألغى حالة الطوارئ المتعلقة بالصحة العامة، والتي كانت فرضت في أنحاء البلاد لمواجهة وباء كوفيد-19.
ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن بيان لمكتب الاتصال الرئاسي في الفلبين، أنه تقرر إلغاء جميع الأوامر السابقة، والمذكرات، والقرارات التي كانت سارية المفعول فقط خلال حالة الطوارئ الصحية، ولن يكون لها أي أثر بعد الآن.
وصدرت تعليمات لجميع الجهات بالعمل على ضمان أن تضع جميع السياسات والقواعد والتنظيمات الخاصة بها قرار رفع حالة الطوارئ الصحية في الاعتبار، وتعديل أي قواعد قائمة، أو إصدار أخرى، بما يتناسب مع الوضع الجديد.
تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حالة الطوارئ
إقرأ أيضاً:
الكنيسة القبطية تحيي "أسبوع الابن الضال" في ثالث أسابيع الصوم الكبير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية هذا الأسبوع "أسبوع الابن الضال"، وهو الأسبوع الثالث من الصوم الكبير، الذي بدأ في 24 فبراير 2025 ويستمر 55 يومًا حتى عيد القيامة المجيد في 20 أبريل المقبل.
يُعد هذا الأسبوع محطة روحية مهمة خلال فترة الصوم، حيث يُركز على التوبة والرجوع إلى الله، مستلهِمًا مثل الابن الضال الذي قدمه المسيح، والذي يُجسد محبة الله وغفرانه لمن يعود إليه نادمًا.
ويأتي "أسبوع الابن الضال" ضمن سلسلة من الآحاد الروحية التي تقدمها الكنيسة خلال الصوم الكبير، إذ سبقه "أسبوع الكنوز"، الذي يركز على أهمية التخلي عن الماديات والسعي نحو الغنى الروحي، و**"أحد التجربة"** الذي يُذكِّر المؤمنين بانتصار المسيح على إبليس بعد صيامه في البرية.
وتشهد الكنائس القبطية اليوم قداسات خاصة تُركز على المغفرة والعودة إلى الله، من خلال قراءات من العهدين القديم والجديد، بالإضافة إلى عظات روحية تدعو إلى الندم الصادق وتصحيح الأخطاء.
ويُعتبر الصوم الكبير من أهم الفترات الروحية في الكنيسة القبطية، حيث يُمثل زمنًا مقدسًا للعبادة والتأمل والتقرب إلى الله عبر الصلاة والصوم والصدقة، استعدادًا لاستقبال فرحة القيامة.