صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد مقتل فلسطيني برصاص الجيش الاسرائيلي قرب نابلس في الضفة الغربية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن فوزي هاني مخالفة صاحب الـ 18 ربيعا قتل برصاص الجيش الإسرائيلي في بلدة سبسطية، قرب نابلس، والان مشاهدة التفاصيل.

مقتل فلسطيني برصاص الجيش الاسرائيلي قرب نابلس في.

..

قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن فوزي هاني مخالفة صاحب الـ 18 ربيعا قتل برصاص الجيش الإسرائيلي) في بلدة سبسطية، قرب نابلس.

قتلت القوات الإسرائيلية شابا فلسطينيا بالقرب من مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة، كما أعلن مسؤولون فلسطينيون السبت، بينما تحدث الجيش الإسرائيلي عن "محاولة" لتنفيذ عملية "دهس".

وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن فوزي هاني مخالفة الذي يبلغ من العمر 18 عاما قتل برصاص الجيش الإسرائيلي في بلدة سبسطية" قرب نابلس.

وتحدث الجيش الإسرائيلي في بيان عن "محاولة دهس"، موضحا أن "القوات (الإسرائيلية) ردت بإطلاق النار على المشتبه بهم الذين كانوا في السيارة وتم تحييد السائق". وأضاف الجيش أن "مشتبها به" آخر اعتقل.

ويأتي الحادث وسط تصاعد التوتر في الضفة الغربية بعد سلسلة هجمات فلسطينية على مستوطنين إسرائيليين وأعمال عنف من جانب مستوطنين إسرائيليين ضد فلسطينيين.

ومخالفة هو ثاني فلسطيني قُتل برصاص القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية الجمعة. وكان محمد البايض صاحب الـ17 عاما قتل بالرصاص قرب مدينة رام الله، حسب وزارة الصحة الفلسطينية.

وقال حرس الحدود الإسرائيلي إن "اضطرابات عنيفة" اندلعت "رشق خلالها مشتبه بهم بحجارة ومتفجرات" قوات الاحتلال التي كانت تضم حينها رجال شرطة وجنودا.

وقُتل 198 فلسطينيًا على الأقل منذ بداية العام في أعمال عنف مرتبطة بالنزاع الإسرائيلي الفلسطيني و27 إسرائيليًا وأوكرانيًا وإيطاليًا، حسب إحصاءات وكالة فرانس برس استنادا إلى مصادر رسمية.

واحتلت إسرائيل الضفة الغربية منذ 1967. ويعيش حوالي 490 ألف إسرائيلي في هذه الأراضي في مستوطنات تعتبر غير قانونية بموجب القانون الدولي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة الصحة الفلسطینیة الجیش الإسرائیلی فی الضفة الغربیة برصاص الجیش قرب نابلس

إقرأ أيضاً:

الاستيطان.. سرطان إسرائيلي يلتهم الأراضي الفلسطينية بالضفة الغربية

 

 

 

 

◄ إسرائيل تمارس أكبر عملية "نهب" للأراضي منذ 3 عقود

السيطرة على 42% من مساحة أراضي الضفة الغربية و70% من مناطق "ج"

◄ مصادرة 24 ألف دونم من الأراضي الزراعية تحت ذريعة "أراضي الدولة"

إنشاء 51 بؤرة استيطانية جديدة خلال عام

◄ تفكيك الجغرافيا الفلسطينية وتكريس سياسة الأمر الواقع

الاحتلال يعمل على عزل البلدات الفلسطينية لتكون "جزر معزولة"

تحويل البؤر الاستيطانية إلى ثكنات للمستوطنين وقاعدة لانطلاق الهجمات ضد الفلسطينيين

 

الرؤية- غرفة الأخبار

مع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، قد لا ينتبه الكثيرون للمُمارسات الإجرامية التي تقوم بها إسرائيل في الضفة الغربية، وخاصة عمليات التهجير القسري للفلسطينيين، وموجات التوسع الاستيطاني غير المسبوقة.

ومنذ بداية العملية العسكرية الأخيرة في الضفة الغربية، هدم الاحتلال أكثر من 1000 منزل و60 محلا تجاريا، وأجبر قرابة 50,000 فلسطيني على النزوح القسري، في عملية تطهير عرقي ممنهجة، لم يشهد لها تاريخ الضفة الغربية مثيلاً منذ نكبة 1948م.

وخلال الـ18 شهراً الماضية فقط، صادرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 24,000 دونم من أراضي الضفة الغربية تحت ذريعة "أراضي الدولة"، في أكبر عملية نهب منذ أكثر من ثلاثة عقود.

وبحسب البيانات الصادرة عن مكتب الإعلام الحكومي بغزة، فإنَّ إسرائيل سيطرت على 2382 كيلومتراً مربعاً من أراضي الضفة الغربية، أي ما يُعادل 42% من مساحتها الكلية، و70% من مناطق "ج"، إلى جانب إنشاء 51 بؤرة استيطانية جديدة خلال عام واحد، بينها 8 بؤر في مناطق مصنّفة "ب"، وهي مناطق يُفترض أنها خاضعة لسيطرة فلسطينية إدارية.

ومع إقامة 60 بؤرة جديدة منذ عام 2023، ارتفع عدد المستوطنين في الضفة الغربية إلى 770,000 مستوطن يتوزعون على 180 مستوطنة و356 بؤرة استيطانية، في محاولة لتفكيك الجغرافيا الفلسطينية وتكريس أمرٍ واقع لا رجعة فيه.

وللتضييق على الفلسطينيين، أنشأت إسرائيل 900 حاجز عسكري لخنق الحياة الفلسطينية، وأصدرت 13 أمراً عسكرياً لإقامة ما يسمونه "مناطق عازلة" حول المستوطنات تمهيداً لنهب آلاف الدونمات.

وإلى جانب التوسع الاستيطاني، توسع المستوطنون أيضا في الاستيطان الرعوي والزراعي الذي يبتلع أكثر من 480,000 دونم، وأصبح الاحتلال يسيطر على 136 بؤرة رعوية مخصصة للمستوطنين فقط.

وفي تحقيق نشرته منصة "إيكاد"، أشارت المنصة إلى تحولات متسارعة ينفذها الاحتلال في بلدة "حوارة"، التي تعد الشريان الرابط بين شمال الضفة بجنوبها، إذ تقع على محور استراتيجي يربط شمال الضفة بجنوبها وتشكل بوابة الدخول إلى نابلس، وهي من أبرز النماذج لسياسة الاحتلال في ربط المستوطنات في الضفة الغربية عبر بنية تحتية تقضم الأراضي الفلسطينية، وتحويل التجمعات الفلسطينية إلى "جزر معزولة"، كما أنا بلدة "حوارة" محاطة بمستوطنات متطرفة مثل "يتسهار" و"براخا"، وتتعرض لهجمات متكررة، خاصة بعد عملية "طوفان الأقصى"، وعلى المستوى الاقتصادي يخترقها شارع 60 الحيوي، ما يجعلها مركزًا مهمًا لحركة التجارة والمرور بين مدن الضفة.

وجاء في التحقيق أنه "منذ صعود اليمين المُتطرف توسعت حكومة الاحتلال في تطبيق مخطط شامل مكون من عدة أركان من أجل تفكيك حوارة ومحاصرتها تمهيدًا لضمها، وكانت الخطوة الأولى هي الطريق الالتفافي الجديد الذي صادر الاحتلال لأجله نحو 1100 دونم من أراضي حوارة عام 2021، وهو طريق لا يربط المستوطنات فقط، بل حوّل حوارة إلى كتلة محاصرة، وألغى أهمية شارعها الرئيسي الذي أصبح ثكنة عسكرية تضم 15 برج مراقبة وحواجز متنقلة وثابتة".

وشمل المخطط الإسرائيلي الذي تصاعدت خطواته مع صعود اليمين المتطرف لضم حوارة، عمليات توسع استيطاني لعدة بؤر استيطانية في محيط مستوطنتي يتسهار وبراخا اللتين تحاصران البلدة.

واكتشف التحقيق أن البؤر الاستيطانية لم تكن بغرض التوسعة الجغرافية فحسب، بل هي توسعات مدروسة لتحويلها إلى ثكنات للمستوطنين، وقاعدة انطلاق للهجمات على القرى المجاورة لا سيمّا حوارة.

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 20 فلسطينيًا في الضفة الغربية
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي شمال الضفة الغربية
  • استشهاد شاب فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي جنوب جنين بالضفة الغربية
  • خبير فلسطيني بالاستيطان: ضم الضفة الغربية لإسرائيل يجري عمليا "بصمت" عبر خطوات ممنهجة
  • الصحة الفلسطينية: استشهاد شاب برصاص الاحتلال قرب جنين شمالي الضفة الغربية
  • جنين - شهيد برصاص الجيش الإسرائيلي
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي شرعت فعليا في ضم الضفة الغربية
  • الاستيطان.. سرطان إسرائيلي يلتهم الأراضي الفلسطينية بالضفة الغربية
  • إصابة طفل فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق نابلس
  • حملة اعتقالات في الضفة الغربية.. تحذير فلسطيني من مخططات إسرائيلية تستهدف تفجير الأقصى