عربي21:
2025-03-04@13:30:38 GMT

مشروع الإمارات السبع الجديدة في مصر!

تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT

أحار من أين أبدأ الحديث في هذا الموضوع المثير لكل بواعث القلق والسخط والقهر.. فالأمر شديد الوضوح، شديد الوجع، شديد الكآبة، رغم أسلوب الأحاجي والفوازير والغموض الذي انتهجه نظام الجنرال المنقلب ياسر جلال، في الإعلان عن هذا "المشروع"!

بوضوح بالغ.. مصر (اليوم) برسم البيع لـ"كيانات كبرى"، حسب تعبير مصطفى مدبولي، كبير سكرتارية جنرال مصر المنقلب!

واقع الحال يثبت ويؤكد أنه لم يعد في مصر (اليوم) مواطن واحد لديه ذرة من اطمئنان إلى صحة، أو نفاذ، أو حُجية، أو إلزام أي وثيقة، أو عقد، أو مستند يثبت ملكيته لأي شيء، حتى أولئك الذين يلعقون "بيادة" أو "بُسطار" الجنرال المنقلب، قبل الأكل وبعده، وقبل النوم، وعلى الريق!

فبينما المواطن يعيش في بيته مطمئنا، أو "غافلا"، أو "مستغفَلا" على الحقيقة، تكون الأجهزة المعنية في "شبه الدولة" منهمكة (لشهور وربما لسنوات) في مفاوضات مع "مشترٍ" لبيته، ضاربة عرض الحائط بثقته فيها، واحترامه لقوانينها التي تسري على كلِّ أحدٍ في مصر، إلا الجنرال المنقلب وحكومته، أو "حاشيته"، أو "عصابته".

. لا فرق!

كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن "مشروع رأس الحكمة" الذي سيكون (حسب زعم أبواق شبه الدولة) بداية "رخاء" أجزم (بيقين) أنه لن يأتي أبدا، ما دامت مصر تُدار بهذه الطريقة، وبهذا النوع من "المسؤولين" الذين وقعت في براثنهم، منذ اثنين وسبعين حولا.. حولٌ يجر حولا!
حرفيا.. أنت (اليوم) بين أهلك في بيتك.. وغدا في الشارع.. هكذا بكل بساطة.. والسبب جاهز؛ "لدواعي النفع العام"، والتنفيذ بالقوة لا بالتراضي، مع عرض بتعويض بخس، لا يكفي لشراء غرفتين فوق سطح بيت آيل للسقوط، في حي شعبي شديد البؤس، بدلا من بيتك الفسيح الذي يقع في منطقة متميزة.. حتى وإن بُح صوتك، وجف دمعك، وتصدع رأسك، وسقطت مغشيا عليك، ونقلوك إلى أقرب مشفى عام معدوم الإمكانيات، بين الحياة والموت!

إمارات سبع جديدة!

كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن "مشروع رأس الحكمة" الذي سيكون (حسب زعم أبواق شبه الدولة) بداية "رخاء" أجزم (بيقين) أنه لن يأتي أبدا، ما دامت مصر تُدار بهذه الطريقة، وبهذا النوع من "المسؤولين" الذين وقعت في براثنهم، منذ اثنين وسبعين حولا.. حولٌ يجر حولا!

فقد بشَّر عبد الناصر من قبل بالرخاء، ولم يجن المصريون سوى الهزيمة، وإرثا "ناصريا ديماغوجيا" أفسد كل مناحي حياتهم حتى الساعة!

وبشّر السادات من قبل بالرخاء، ولم ير المصريون إلا انقلابا للهرم الاجتماعي، فبات جامع القمامة أغنى من أستاذ الجامعة، مع كامل الاحترام لجامع القمامة!

وبشر مبارك من قبل بالرخاء، فاكتشف المصريون أن الرخاء الذي وعد به كان لابنيه علاء وجمال، وقطط الحزب الوطني السِّمان، ومن دار في فلكهم!

وبشر ياسر جلال بـ"عضمة لسانه"، وعلى ألسنة أبواقه الإعلامية بالرخاء، فغرقت مصر في الديون، وبات الحصول على كيلو سكر حلما يراود مئة مليون مصري!

وقبله بشر الرئيس المنتخب محمد مرسي بالرخاء، ولما بدا لهم أنه جاد في بشراه التي بانت ملامحها في أول موسم حصاد للقمح، وفي الأفكار العملية التي طبقها وزيره للتموين باسم عودة، المعتقل منذ اثنتي عشرة سنة في سجون طبيب الفلاسفة، تكالبوا عليه وأطاحوا به.. إذ يجب أن تبقى مصر ممدودة اليد بالسؤال!

لن أخوض في تفاصيل "مشروع رأس الحكمة"، فقد خاض فيه الخائضون بما يكفي.. سواء عن علم، أو عن جهل، أو لمصلحة، أو تطبيل؛ نكاية في "أهل الشر" الذين أنا منهم، حسب توصيف اللصوص الذين نهبوا مصر، وجعلوا منها أكبر متسول في العالم!

ولكني أرى وجوب التنبيه إلى أن "مشروع رأس الحكمة" يشمل سبع مناطق، على امتداد الساحل الغربي لمصر، وصولا إلى مدينة السلوم الحدودية مع ليبيا، وليس مدينة أو منطقة رأس الحكمة وحدها!

أرى وجوب التنبيه إلى أن "مشروع رأس الحكمة" يشمل سبع مناطق، على امتداد الساحل الغربي لمصر، وصولا إلى مدينة السلوم الحدودية مع ليبيا، وليس مدينة أو منطقة رأس الحكمة وحدها
أما المناطق السبع (حسب صحيفة الأهرام المصرية شبه الرسمية) فهي: العلمين، رأس الحكمة، النجيلة، سيدي براني، جرجوب، مطروح، والسلوم.. وإذا كان البحر المتوسط يحد هذه المناطق من جهة الشمال، فإن حدودها من جهة الجنوب مفتوحة على صحراء بِكر تمتد بطول ألف كيلومتر، يمكن استغلال المزيد منها كلما دعت الحاجة إلى التوسع، ما يعني أننا نتحدث عن مساحة تساوي مساحة دولة الإمارات أو أكثر، وستتضاعف مستقبلا، ما بقي الشعب المصري غافلا أو مستغفلا.. فهل من قبيل "الصدفة" أن يتكون هذا "المشروع" من سبع مناطق، على غرار الإمارات السبع التي تتكون منها دولة الإمارات؟ ربما لا.. وربما نعم.. لكن في ظل توافر كل العوامل التي تجعلني أقدم "سوء النية"، فأنا أميل إلى "نعم"..

كُثر من مترفي الخليج مهووسون بالأرقام المميزة أو ذات الدلالة.. لذا، فالرقم "سبعة" قد يكون مقصودا في ذاته؛ للسبب الذي بينته آنفا، ولا أستبعد أن يعين محمد بن زايد على كل منطقة من هذه المناطق السبع "شيخا" يكون هو المسؤول أمامه، أما المسؤول المصري فهو لزوم "التمويه" لا أكثر، حتى لا يبدو الأمر (للمصريين) احتلالا "أجنبيا" لبلدهم!

أما الحقيقة التي يؤكدها الواقع، وبرهنت عليها الوقائع فهي أن بن زايد مهووس باحتلال أراضي الغير والتوسع والتمدد فيها ما استطاع إلى ذلك سبيلا، وقد جرَّب ذلك في الإمارات نفسها ونجح، يوم كان وليا للعهد بإمارة أبو ظبي!

هل تذكرون "برج دبي" الذي صار اسمه "برج خليفة" ليلة افتتاحه، في عام 2010، دون سابق إنذار وعلى الهواء مباشرة؟

لقد كنت أتابع بثا متلفرا للحدث، وشاهدت ما جرى في دهشة بالغة؛ لأن حكام الإمارات يحرصون (كل الحرص) على إظهار الاحترام لبعضهم بعضا، في الإعلام على الأقل.. ولكن هذا التقليد "المصطنع" اختفى نهائيا، من جانب بن زايد في تلك الليلة، بينما حافظ عليه بن راشد وتمسك به، رغم أنه الطرف المتضرر!

لقد تم تغيير اسم البرج، واللوحة التي تحمل اسمه، في لحظة الافتتاح، وظل محمد بن راشد (الذي كان يحمل ألقاب: نائب رئيس الدولة، حاكم دبي، رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع) واقفا لأكثر من ساعة، يترقب وصول "مندوب" محمد بن زايد ليتكرم ويفتتح البرج، وليس ابن زايد نفسه الذي كان (وقتئذ) مسؤولا "ثانيا" في إمارته وعلى مستوى الدولة، حسب البروتوكول!

وكما هو معلوم ومتداول، فإن استيلاء ابن زايد على "برج دبي" كان جزءا من "صفقة بيع دبي" لصالح أبو ظبي؛ لتسوية تداعيات الأزمة المالية العالمية التي ضربت العالم في عام 2008، وتضررت منها دبي بصورة حادة.. ومن ثم، فأي حديث عن استثمار إماراتي في "مشروع رأس الحكمة" إنما هو تضليل، وضحك على ذقون المصريين!

لقد احتل ابن زايد جنوب اليمن بمياهه وجُزره، ويحتل شرق ليبيا الغني بالنفط الذي يحكمه بالإنابة عنه خليفة حفتر الذي منح نفسه رتبة المشير أسوة بنظيره في مصر ياسر جلال، وحاول احتلال أجزاء من الصومال وجيبوتي، وسولت له نفسه أن يغزو قطر ويحتلها، ولم يتردد في أن يحاصرها ثلاث سنوات كاملة مع حلفائه، بعد إجهاض محاولة الغزو، لعلها تضعف وتستسلم، لكن قطر صمدت وانتصرت في معركة كانت (بحق) معركة العقول والإرادات! فهل لشخص كهذا، مهووس بالاحتلال والتوسع والغزو أن يفكر كمستثمر إذا تطوعت الضحية و"عرَّت كتفها وكشفت ضهرها"، وقالت: هيت لك؟! بالطبع كلا!

عناوين الأمس القريب!

منذ اثنين وسبعين عاما وأنتم تستمعون إلى وعود بالرخاء.. فهل تحقق الرخاء يوما؟ هل رأى المصريون رخاءً قط؟ ألم يسأم المصريون تعاطي "مخدِّر الرخاء" الذي يفيقون منه (دائما) على الحديث عن "التحديات"، و"الصبر" و"شد الحزام"، و"الاكتشافات البترولية" التي ستجعل مصر أغنى دولة في العالم، وهو حديث قديم متجدد بدأ في عهد عبد الناصر، ولم تكف أبواق السلطة، حتى يوم الناس هذا، عن استدعائه وترديده، مع كل كارثة تسوقهم إليها السلطة؛ بهدف تخديرهم من جديد!

هل تذكرون عناوين الصحف المصرية، أثناء وبعد "المؤتمر الاقتصادي" الذي عُقد في آذار/ مارس 2015 في شرم الشيخ؟

للتذكير.. إليكم بعض العناوين الرئيسية:

اليوم السابع: "حصاد اليوم الثاني للمؤتمر الاقتصادي بشرم الشيخ.. 158 مليار دولار حصيلة 31 مذكرة تفاهم"! هل جُمعت حقا هذه المليارات؟ وهل وجدت مذكرات التفاهم هذه طريقها إلى التنفيذ؟ هل لمس المواطن من ذلك شيئا؟ الإجابة: كلا!

المساء: "160 مليار دولار حتى الآن.. المؤتمر الاقتصادي يواصل النجاح ومطالب بعقده سنويا"! هل نجح حقا هذا المؤتمر الاقتصادي؟ وإذا كان قد نجح، فلماذا لم يتكرر؟ وما نتيجة هذا النجاح؟ الإجابة: لا شيء!

الشروق وصحف أخرى كثيرة: "مصر تستيقظ الآن"! وهي الجملة التي أطلقها ياسر جلال في هذا المؤتمر، فهل استيقظت مصر فعلا؟ وماذا فعلت بعد أن استيقظت؟ الإجابة: رجعت نامت تاني! ولِمَ لا تنام وفي النوم هروب من هذا الواقع السوداوي المحبط الأليم!

الأهرام: "175.2 مليار دولار حصيلة المؤتمر الاقتصادي.. وزير الاستثمار للأهرام: لا مشاكل في تمويل المشروعات الجديدة"! مبروك نجاح المؤتمر، وتوفر التمويل للمشروعات الجديدة.. لكن.. أين ذهبت هذه المليارات؟ بماذا عادت على المواطن هذه المشروعات التي توفر لها التمويل؟ الإجابة: مشاريع فنكوش كان الهدف من أحدها رفع الروح المعنوية لدى المصريين، وكثير منها تم دون دراسات جدوى فتوقفت، ومنها كباري وطرق، لا يستخدمها إلا القادر على دفع رسوم العبور، وفي كل الأحوال.. فإن المستفيد الأول من كل هذه المشروعات كان الجيش، برئاسة ياسر جلال القائد الأعلى الذي أسند إليه تنفيذها بالأمر المباشر!

الوطن: "العالم يردد وراء السيسي: تحيا مصر"! شعار شعبوي فج؛ فالمصريون يحيون حياة الشعوب الأشد فقرا وتخلفا، منذ رفع ياسر جلال هذا الشعار الرخيص!

التحرير: "الرئيس يلهب حماس الجماهير بخطاب غير مسبوق في ختام مؤتمر شرم الشيخ: ربنا خلق بلدنا عشان تعيش"! حماس الجماهير نراه اليوم على مواقع التواصل الاجتماعي وقد تبدل إلى لعنات وسباب بأقذع الألفاظ؛ بسبب الوضع المعيشي البائس الذي أوصل الناس إلى تمني الموت، أو الحلم بدخول السجن، أو الرغبة في الانتحار!

الوضع الاقتصادي لن يتحسن ما لم يتغير النظام!

أنا لست اقتصاديا، لكني أحسب أني قارئ جيد، ومستمع جيد لأهل الاختصاص.. ومن ثم، فإن الأمر واضح كل الوضوح بالنسبة لي..

بحسبة بسيطة.. وبعد اختيار أحد الأرقام التي تم تداولها في الإعلان الغامض عن "مشروع رأس الحكمة" أساسا للحساب، فإن المبلغ المعلن عن "استثماره" في المشروع هو 35 مليار دولار، منها 11 مليار دولار ستتحول من وديعة في البنك المركزي إلى "استثمار"..

إذن، الاحتياطي النقدي من العملة الأجنبية "سينقص" 11 مليار دولار.. والديون المطلوب سدادها هذا العام حوالي 42 مليار دولار.. أي أن المبلغ المُعلن عنه (35 مليار دولار) لن يكفي لسداد مبلغ الدين المطلوب سداده هذا العام!

هذا الجنرال المنقلب يبيع الوهم للشعب المصري، ويشتري الوقت، حتى ينجز مهمته التخريبية، ثم يفيق المصريون (ذات صباح) ليجدوا أنفسهم لاجئين في وطنهم، لا يملكون من أرضه شبرا صالحا للحياة عليه
ويصبح السؤال هو: ماذا عن باقي الدين الخارجي الذي سيصبح 123 مليار دولار في حال سداد مبلغ الدين المستحق هذا العام (42 مليار دولار)؟ وماذا عن تريليونات الجنيهات (الدين الداخلي) التي هي أموال المودعين؟! كيف سيتم سداد كل هذه الديون؟! من أين؟! وهل ستتوقف "شبه الدولة" عن الاستدانة لسداد أقساط الديون، أم ستستمر في الاقتراض، فترتفع الديون مرة أخرى وتتجاوز ما كانت عليه (165 مليار دولار)؟!

ومع العلم بأن "مشروع رأس الحكمة" أو بالأحرى "مشروع الإمارات السبع الجديدة" لن يدر دخلا قبل خمس سنوات، بحسب التصريحات "الرسمية"، وسيكون نصيب مصر السنوي من صافي هذا الدخل 35 في المئة لا غير! فكيف ستسير الأمور خلال هذه السنوات الخمس؟ أو حتى خلال السنة القادمة؟ وكم ستوفر هذه النسبة الهزيلة من احتياجات الشعب المصري الأساسية الذي سيبلغ تعداده نحو 120 مليونا في عام 2030، بحسب الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء؟!

باختصار غير مخل.. لقد باع الجنرال المنقلب قطعة من أجمل وأغلى المناطق في مصر، تساوي مساحة دولة الإمارات لرئيس الإمارات محمد بن زايد بـ35 مليار دولار فقط لا غير، وهو مبلغ يساوي ثلث الأرباح التي تحققها شركة "آبل" في العام الواحد!

إن هذا الجنرال المنقلب يبيع الوهم للشعب المصري، ويشتري الوقت، حتى ينجز مهمته التخريبية، ثم يفيق المصريون (ذات صباح) ليجدوا أنفسهم لاجئين في وطنهم، لا يملكون من أرضه شبرا صالحا للحياة عليه!

الحل في مقالي السابق "مصر.. المشكلة والحل".

twitter.com/AAAzizMisr
aaaziz.com

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه مصر الإمارات مشاريع مصر الإمارات قروض مشاريع راس الحكمة مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة صحافة سياسة سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة المؤتمر الاقتصادی مشروع رأس الحکمة ملیار دولار شبه الدولة یاسر جلال بن زاید محمد بن فی مصر

إقرأ أيضاً:

علامة HONOR تكشف عن استراتيجيتها المؤسسية الجديدة التي تسعى من خلالها لإتمام انتقالها إلى شركة متخصصة في نظام الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي.

أعلنت HONOR العلامة التجارية الرائدة في مجال التكنولوجيا اليوم عن خطة الريادة من HONOR أو HONOR ALPHA PLAN، وهي استراتيجية مؤسسية جديدة تهدف إلى تحويل HONOR من شركة مصنعة للهواتف الذكية إلى شركة رائدة عالميًا في نظام بيئي للأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. وتستعرض الخطة المستقبلية المكونة من ثلاث خطوات الإجراءات الرئيسية التي ستتخذها HONOR لبدء عصر جديد من الذكاء، وتدعو الشركاء في الصناعة إلى التعاون في صُنع بيئة مفتوحة تشارك في القيمة ويعزز من إمكانيات البشر، مما يعود بالفائدة على البشرية ككل.
قال جيمس لي، الرئيس التنفيذي لشركة HONOR "من الواضح أن ثورة الذكاء الاصطناعي ستعيد تشكيل معالم صناعة الأجهزة بشكل جذري، مما سيحدث تحولًا في إنتاجيتنا ومجتمعاتنا وثقافاتنا بشكل لم يحدث من قبل." وأضاف: "أدعو الجميع إلى التكاتف معًا لمواجهة التحديات، بالإضافة إلى الفرص العديدة التي تقدمها تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. كما أوجه دعوة لصناعة التكنولوجيا لتكون أكثر انفتاحًا، كي نتمكن من احتضان هذا المستقبل المثير الذي تحمله الذكاء الاصطناعي. لنعمل معًا لتحقيق ذلك."
أخبار متعلقة مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر يُنهي معاناة خمسينية مع التهابات وكسور عظام الترقوةأهم استعدادات المرور السعودي لتوفير رحلة ميسرة إلى الحرم المكيتم اختيار اسم HONOR ALPHA PLAN لما له من دلالة رمزية فريدة. "Alpha"، باعتبارها أول حرف في الأبجدية اليونانية، ترمز إلى السعي المستمر لشركة HONOR لتحقيق التميز التكنولوجي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن العثور على الكلمة الصينية للبشر (人) حيث يتصل الخط في الحرف الصغير “α”، مما يعكس التزام HONOR بالابتكار الموجه نحو الإنسان. الرمز الذي يجمع بين الشرق والغرب يعبّر بشكل مثالي عن رؤية HONOR العالمية وطموحها في خلق قيمة للمستهلكين في جميع أنحاء العالم.
تتضمن خطة الريادة من HONOR أو HONOR ALPHA ث لاث خطوات رئيسية: تبدأ الخطوة الأولى بتطوير هاتف ذكي ذكي. ستتعاون HONOR مع شركائها لفتح حدود التكنولوجيا من أجل إنشاء نموذج جديد لأجهزة الذكاء الاصطناعي في عصر الذكاء الاصطناعي للمساعدين. في الخطوة التالية، ستقوم HONOR بفتح حدود الصناعة وتعاون مع شركائها لإنشاء نموذج جديد لنظام الذكاء الاصطناعي في عصر الذكاء الاصطناعي الفيزيائي. وأخيرًا، في عصر الذكاء الاصطناعي العام، ستعمل HONOR على فتح حدود الإمكانيات البشرية من أجل التعاون في صنع نموذج جديد للحضارة الإنسانية.
الهاتف الذكي الذي يُعد المحور الرئيسي للخطوة الأولى سيشمل الذكاء الاصطناعي الذي يضع الانسان في المقام الأول، والذي تم تطويره بهدف تحقيق أقصى استفادة من إمكانيات البشر، بما في ذلك تقنيات الذكاء الاصطناعي الرائدة التي استعرضتها HONOR في الكلمة الافتتاحية.تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الرائدة لعصر الذكاء الاصطناعي للمساعدينيعيد أول وكيل شخصي ذكي متنقل يعتمد على واجهة المستخدم الرسومية (GUI) والذي تم تطويره بواسطة HONOR تعريف الراحة خلال الحياة اليومية من خلال التكنولوجيا الذكية.
في عرض تقني بالتعاون مع Google Cloud و Qualcomm Technologies، عرضت HONOR كيفية استخدام المساعد الذكي للمساعدة في إجراء حجز طاولة عبر خدمة طرف ثالث مع مراعاة المواعيد المحفوظة في التقويم وحركة المرور في الوقت الفعلي. تخطط HONOR لإحضار هذه التجارب الذكية إلى أجهزتها في الأسواق الدولية في المستقبل القريب.
تعمل علامة HONOR على تحويل عالم التصوير المحمول من خلال AiMAGE، وهي العلامة التجارية الجديدة لتقنية التصوير التي طورتها الشركة. يعتمد AiMAGE على نواة الذكاء الاصطناعي (AI Kernel)، وهو الحل الأول في الصناعة الذي يدعم نماذج الذكاء الاصطناعي عبر الأجهزة والسحابة. يدعم النموذج الموجود على الجهاز نموذجًا يحتوي على 1.3 مليار معلمة، مما يساهم في تحسين وضوح الصورة بنسبة تصل إلى 50%. أما النموذج السحابي فيستفيد من نطاق أكبر من الموارد الحاسوبية، حيث يعمل بنموذج يحتوي على 12.4 مليار معلمة لتعزيز جودة الصور المقربة بشكل كبير.
ما يميز AiMAGE بشكل كبير هو مكون النظام البيئي للذكاء الاصطناعي. من خلال التعاون مع شركاء رئيسيين مثل Google Cloud، ستواصل HONOR تحسين تنوع عروضها في مجال التصوير عبر دمج المزيد من ميزات الذكاء الاصطناعي التفاعلية في هواتفها الذكية. إحدى الميزات الجديدة هي خاصية AI Upscale، التي تهدف إلى استعادة جودة الصور القديمة بشكل مذهل، وسوف يتم طرحها تدريجيًا على سلسلة HONOR Magic7، المدعومة بمنصة Snapdragon® 8 Elite Mobile، ابتداءً من مارس الجاري.
قدمت HONOR لأول مرة في العالم تقنية مشاركة الملفات عبر النظام البيئي الكامل. مع هذه التقنية، يمكن للمستخدمين الاستمتاع بسرعات فائقة، سواء عند نقل الملفات إلى جهاز واحد أو العديد من الأجهزة التي تعمل بنظامي iOS وAndroid. بالإضافة إلى ذلك، أعلنت العلامة التجارية أيضًا أن تقنية اكتشاف التزييف العميق بالذكاء الاصطناعي (AI Deepfake) ستصل قريبًا إلى هواتفها الرائدة الجديدة وهواتفها القابلة للطي في الأسواق الدولية.
المشاركة في إنشاء نظام بيئي مفتوح قائم على تبادل القيمة مع الشركاء العالميين
في هذا السياق قال لي "مع انتقالنا إلى عصر الذكاء الاصطناعي المادي، نحتاج إلى فتح حدود صناعتنا والتعاون في إنشاء نموذج جديد لنظام الذكاء الاصطناعي البيئي." كما أضاف "في إطار المرحلة الثانية من خطتها الإستراتيجية، تدعو HONOR إلى فتح قدرات الذكاء الاصطناعي لمجموعة أوسع من الأجهزة، مما يعزز التعاون السلس ويسهم في بناء نظام بيئي قائم على تبادل القيمة مع شركاء عالميين."
وفي خطوة تعكس التزامها العميق، أعلنت HONOR اليوم عن تخصيص استثمارات تتجاوز 10 مليارات دولار أمريكي خلال السنوات الخمس المقبلة لدعم هذا المشروع الطموح.
قال لي: "في نهاية المطاف، سنعمل على تجاوز حدود الإمكانيات البشرية، ونتعاون في تشكيل نموذج جديد للحضارة في عصر الذكاء الاصطناعي العام (AGI). سيشهد العالم حقبة يتعايش فيها البشر، ككائنات قائمة على الكربون، مع ذكاء اصطناعي قائم على السيليكون. ولهذا، من الضروري أن نتكاتف جميعًا لتعزيز الإمكانيات البشرية واحتضان المستقبل الذكي." كما دعا الجميع للانضمام إلى HONOR لتحقيق المرحلة الثالثة والأخيرة من خطتها.
انضم ممثلون من Google Cloud و Qualcomm Technologies, Inc وOrangeومجموعة CKH وTelefónica وVodafone إلى لي على المسرح للمشاركة في لإحياء حفل إضاءة الشجرة. من خلال إضاءة شجرة الضوء التي تمثل نظام الذكاء الاصطناعي والأجهزة الذكية، رمَز الحفل إلى تعاون شركاء الصناعة لتطوير نظام الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي الذي يخدم كل مستهلك في جميع أنحاء العالم.
كما تحدث أليكس كاتوزيان، المدير العام للمجموعة، قسم الهواتف المحمولة والحوسبة وXR في Qualcomm Technologies, Inc قائلاً: "اليوم، قدمت علامة HONOR رؤية جريئة لمستقبل سيكون فيه الذكاء الاصطناعي أساسًا لكل جانب من جوانب تجربة المستخدم في الأجهزة. نحن متحمسون للتعاون مع HONOR لدمج تقنيتنا لتطوير الجيل التالي من الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي."
من جانبه قال مات والدبوسر، المدير العام للحلول العالمية والذكاء الاصطناعي للمستهلكين في Google Cloud: "التعاون هو النسيج الذي يربط معًا النظام البيئي المفتوح للذكاء الاصطناعي. نحن متحمسون للعمل جنبًا إلى جنب مع HONOR وشركاء الصناعة الآخرين لاغتنام هذه الموجة المبتكرة. من خلال العمل معًا أكثر من أي وقت مضى، نحن ندمج Gemini من Google في حلول HONOR لفتح آفاق جديدة للمستخدمين حول العالم لم يكن من الممكن تحقيقها من قبل، مع ضمان أمن بياناتهم وخصوصيتهم.
لإظهار تركيز خطة ALPHA PLAN أو خطة الريادة على النهج الذي يضع المستهلك في المقام الأول، تعهدت HONOR بتوفير سبع سنوات من التحديثات لنظام التشغيل أندرويد والتحديثات الأمنية لسلسلة HONOR Magic، بداية من سوق الاتحاد الأوروبي.
بالإضافة إلى ذلك، تعهدت HONOR بتسريع مبادراتها في مجال الاستدامة لتحقيق الحياد الكربوني التشغيلي بحلول عام 2040، أي قبل خمسة أعوام من هدفها الأولي. كما أعلنت HONOR عن خطتها لتحقيق الحياد الكربوني عبر سلسلة التوريد والمنتجات بالكامل بحلول عام 2050.عرض المنتجات الجديدةفيMWC برشلونة 2025، قدمت علامة HONOR مجموعة من المنتجات الجديدة لتوفير مزيد من الخيارات للمستهلكين في الأسواق العالمية. يتميز اللابتوب الذكي HONOR MagicBook Pro 14 بتصميم منحني رائع على شكل أوراق العنب وهيكل خفيف الوزن، ويضم تقنية HONOR Turbo X لتقديم أداء قوي وعمر بطارية استثنائي.
يقدمHONOR Pad V9 تجربة تعليمية ومكتبية مدعومة بالذكاء الاصطناعي تدوم طويلاً بفضل هيكله فائق النحافة، وشاشة HONOR Eye Comfort Display المتطورة بدقة 2.8K ، بالإضافة إلى أحد أفضل البطاريات أداءً في الصناعة.
من خلال الجمع بين التصميم الفاخر والتكنولوجيا الذكية، تقدم HONOR Watch 5 Ultra عمر بطارية يصل إلى 15 يومًا لمواكبة نمط حياة المستخدمين النشطين وتتبع لياقتهم بسهولة.
قدمت HONOR أيضًا HONOR Earbuds Open، سماعات أذن مريحة توفر أصواتًا قوية وتدعم الترجمة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والترجمة الفورية، والمزيد.تفاصيل جناح MWC
بين 3 و6 مارس، يمكن لزوار MWC برشلونة 2025 زيارة جناح HONOR الواقع في Stand 3H10 قاعة 3، Fira Gran Via، لاكتشاف أحدث الابتكارات من HONOR وشركائها.
تعد Snapdragon علامة تجارية أو علامة تجارية مسجلة لشركة Qualcomm Incorporated. Snapdragon هو منتج من Qualcomm Technologies, Inc. و/أو شركاتها الفرعية.
عن HONORتعد HONOR شركة رائدة عالميًا في تقديم الأجهزة الذكية. وهي مكرسة لأن تصبح علامة تجارية تكنولوجية عالمية أيقونية، وتخلق عالماً ذكياً جديداً للجميع من خلال منتجاتها وخدماتها القوية. مع تركيز لا يتزعزع على البحث والتطوير، تلتزم بتطوير تكنولوجيا تمكّن الناس حول العالم من التفوق، مما يمنحهم الحرية لتحقيق المزيد. من خلال مجموعة من الهواتف الذكية عالية الجودة، والأجهزة اللوحية، وأجهزة الكمبيوتر المحمولة، والأجهزة القابلة للارتداء التي تناسب جميع الميزانيات، تتيح مجموعة منتجات HONOR المبتكرة، الممتازة والموثوقة للناس أن يصبحوا أفضل نسخة من أنفسهم.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقع HONOR على الإنترنت www.honor.com أو إرسال بريد إلكتروني إلى [email protected]

https://community.honor.com/  
https://www.facebook.com/honorglobal/  
https://twitter.com/Honorglobal  
https://www.instagram.com/honorglobal/  
https://www.youtube.com/c/HonorOfficial   .aksa-related-articles-widget .aksa-row{margin:0 -10px}.aksa-related-articles-widget .article-bx{background-color:#fff;padding:10px;min-height:84px}.aksa-related-articles-widget .article-bx a{display:block}.aksa-related-articles-widget .col-sm-4:nth-child(3n+1){clear:both}@media screen and (max-width:768px){.aksa-related-articles-widget .col-sm-4:nth-child(n){clear:both}.aksa-related-articles-widget .aksa-o1{display:flex}} .aksa-related-articles-widget .ratio img{object-fit: contain; object-position: center; position: absolute;} مواضيع ذات علاقة المزيد الاثنين 2025/03/03 12:37 مروحيات تقضى على آلاف الأحصنة البرية في أستراليا.. ما القصة؟ الاثنين 2025/03/03 05:00 مركز الأرصاد يحذر منها.. ماذا تعرف عن "الرياح الهابطة"؟ الاحد 2025/03/02 21:06 الدفاع المدني يشدد على اتباع إرشادات تجنب المخاطر المنزلية الاحد 2025/03/02 20:06 حساب المواطن.. خطوات الاعتراض على قرار عدم الأهلية الاحد 2025/03/02 19:08 "4 Ninja Gaiden".. لقطات جديدة من لعبة الأكشن والحركة .square-ads{ background-image: url(images/square-ad.jpg); background-position: center; background-repeat: no-repeat; background-color: #f2eeef; min-height: 250px; width: 300px; background-size: contain; } googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1554905643767-0'); }); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1554905884812-0'); }); { "@context": "https://schema.org", "@type": "NewsArticle", "mainEntityOfPage":{ "@type":"WebPage", "@id":"6582256" }, "headline": "علامة HONOR تكشف عن استراتيجيتها المؤسسية الجديدة التي تسعى من خلالها لإتمام انتقالها إلى شركة متخصصة في نظام الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي.", "inLanguage": "ar", "image": { "@type": "ImageObject", "url": "https://www.alyaum.com/uploads/images/2025/03/04/2525374.jpg", "height": 800, "width": 800 }, "datePublished": "2025-03-04T11:35:00+03:00", "dateModified": "2025-03-04T11:35:00+03:00", "author": { "@type": "Person", "name": "alyaumnew" }, "publisher": { "@type": "Organization", "name": "صحيفة اليوم", "url": "https://alyaum.com/", "sameAs": ["https://www.facebook.com/Alyaum/", "https://twitter.com/alyaum", "https://www.instagram.com/al_yaum/", "https://www.youtube.com/Alyaum","https://www.snapchat.com/add/alyaum","https://gab.com/Alyaum","https://www.linkedin.com/company/alyaum/"], "logo": { "@type": "ImageObject", "url": "https://www.alyaum.com/themes/alyaumnew/images/logo-new.png", "width": 146, "height": 60 } }, "description": "علامة HONOR تكشف عن استراتيجيتها المؤسسية الجديدة التي تسعى من خلالها لإتمام انتقالها إلى شركة متخصصة في نظام الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي." } .footer-top{ border-top: 1px solid #dddddd; } .footer-top .col-outer { display: flex; } .footer-top .col-right{ width: calc(100% - 380px); display: flex; } .footer-top .logo{ padding: 10px 0px 10px 25px; border-left: 1px solid #dddddd; } .footer-top .world-cup{ padding: 10px 20px; display: flex; align-items: center; } .footer-top .col-left{ padding: 10px 0px; align-items: center; width: 370px; } .footer-bottom{ padding: 10px 0px; font-family: 'Cairo'; font-weight: 500; font-size: 13px; line-height: 24px; color: #909090; } .footer-bottom a{ color: #909090; margin-left: 15px; } .footer-bottom .col-outer { display: flex; } .footer-bottom .col-right{ width: calc(100% - 370px); display: flex; } .footer-bottom .copyrights-mobile{ display: none; } .footer-bottom .col-left{ width: 370px; display: flex; } .footer-bottom .col-left a{ margin-left: 15px; } footer { margin-top: 10px } .footer { bottom: 0; left: 0; width: 100%; border-top: 2px solid #00509F; border-bottom: 1px solid #DDDDDD; } .footer .col-outer { display: flex; padding: 0 10px 30px } .footer .col-right { width: calc(100% - 370px); margin-top: 25px } .footer .footer-menu { width: 100%; color: #fff; display: flex } .footer .footer-menu .col-footer { width: 188px; margin-left: 50px; } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(1) { width: 220px; } .footer-menu .title-menu{ border-bottom: 1px solid #00509F; padding-bottom: 4px; margin-bottom: 8px; } .footer .footer-menu .title-menu a, .footer .footer-menu .title-menu .title { font-family: 'Cairo'; font-weight: 800; font-size: 16px; line-height: 24px; color: #00509F; padding: 6px 0; cursor: default; } .footer .footer-menu .title-sub-menu a { font-family: 'Cairo'; font-weight: 500; font-size: 12px; line-height: 17px; color: #4d4d4d; cursor: pointer } .footer .footer-menu .col-sm-6 { width: 100% !important; float: none !important } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(1) .col-sm-6 { width: 50% !important; float: right !important } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(1) .col-sm-6:nth-child(2n+1) { clear: both } .footer .footer-menu a, .footer .footer-menu .title { min-width: 10%; padding: 6px 0; font-size: 14px; position: relative; display: table; line-height: 16px } .footer .footer-menu .title-sub-menu a:after { content: ""; position: absolute; width: 0; height: 2px; background-color: #fff; bottom: 0; right: 50%; transition: .3s } .footer .footer-menu .title-sub-menu a:hover:after { width: 100%; right: 0 } .footer .footer-menu a i { padding-left: 15px; width: 25px } .footer .footer-rights > a:nth-child(1) { line-height: 22px } .footer .footer-rights { padding: 10px 0; display: table; margin: auto } .footer .footer-rights > a { float: left; padding-right: 5px; color: #fff; font-size: 16px } .footer .footer-rights > a:nth-child(1), .footer .footer-rights > a:nth-child(2), .footer .footer-rights > a:nth-child(4) { font-family: sans-serif } .footer .footer-rights > a:nth-child(3) { padding-top: 1px } .footer .col-left { width: 370px; margin-top: 30px; display: flex; flex-flow: column; align-items: flex-end; position: relative } footer .footer-top .social-o { display: flex } footer .footer-menu .social-o { display: none; } footer .social-o .social-o1 { display: flex; align-items: center; justify-content: center; color: #FFFFFF; background-color: #00509F; border-radius: 50%; font-size: 14px; height: 30px; width: 30px; margin-left: 5px } footer .social-o .gab-social { width: 30px; display: flex; align-items: center; margin-left: 5px; border-radius: 50%; background-color: #00509F; overflow: hidden; padding: 4px; height: 30px } footer .social-o .gab-social img { width: 100% } .footer .col-left .subscribe-footer { width: 100%; display: flex; flex-flow: column; margin: 0; position: absolute; bottom: 0; left: 0; position: relative } .footer .popup { position: relative; display: table; margin: auto; cursor: pointer } .footer .popup .popuptext { visibility: hidden; width: 317px; background-color: #393534; color: #fff; text-align: center; border-radius: 0; padding: 5px; position: absolute; z-index: 1; bottom: -20px; left: -1px; border: solid 1px #fff } .footer .popup .popuptext button { margin-top: 5px; background-color: #677f99; color: #fff; border: 0; width: 80px; height: 35px } .footer .popup .show { visibility: visible; -webkit-animation: fadeIn 1s; animation: fadeIn 1s } .footer .col-left .subscribe-footer .subscribe-title { font-family: 'Cairo'; font-weight: 800; font-size: 20px; line-height: 24px; color: #00509F; margin-top: 10px; margin-bottom: 10px; text-align: right; } .footer .col-left .subscribe-footer .subscribe-description { font-family: 'Cairo'; font-weight: 500; font-size: 12px; line-height: 24px; color: #979797; margin-bottom: 20px; margin-top: 10px; } .footer .col-left .subscribe-footer .subscribe-form { display: flex } .footer .col-left .subscribe-footer input[type=text] { height: 55px; border: 0; background-color: #F5F5F5; color: #333; padding: 0 7px; font-size: 14px; font-family: 'alyaumFirst'; width: calc(100% - 105px); text-align: left; background-image: url(images/envelope.png); background-repeat: no-repeat; background-position: 14px 18px; } .footer .col-left .subscribe-footer input[type=button] { background-color: #00509F; color: #fff; border: 0; width: 105px; height: 55px } .terms-footer .content { padding: 10px 15px } .terms-footer .modal-footer { padding: 0 } .terms-footer .modal-footer button { width: 100%; opacity: 1; background-color: #005a99; border: 0; color: #fff; padding: 6px 0 } a.footer-morePages { display: table; border: solid 2px #337ab7; margin: auto; margin-bottom: 30px; font-size: 18px; padding: 10px; cursor: pointer; transition: .3s; color: #337ab7 } a.footer-morePages:hover { background-color: #337ab7; color: #fff } .footer-mobile-ad,.footer-desktop-ad{ display: table; width: 970px; min-height: 90px; margin: 20px auto; background-image: url(images/square-ad.jpg); background-position: center; background-repeat: no-repeat; background-color: #f2eeef; background-size: contain; } @media screen and (max-width: 990px) { .footer .footer-menu .title-menu a { font-size: 16px } .footer .footer-menu a { font-size: 12px } .footer-mobile-ad { width: 320px; min-height: 100px; overflow: hidden; } .footer-top .logo{ padding: 10px 15px; } footer .footer-top .social-o{ display: none; } .footer{ border-bottom: 0px; } .footer-bottom{ padding: 0px; } .footer-bottom .col-outer{ display: block; } .footer-bottom .col-right{ width: 100%; justify-content: center; padding-top: 10px; padding-bottom: 10px; } .footer-bottom a{ margin-left: 0px; } .footer-bottom .col-left{ width: 100%; justify-content: center; border-top: 1px solid #dddddd; border-bottom: 1px solid #dddddd; padding-top: 10px; padding-bottom: 10px; } .footer .footer-rights { display: flex; align-items: center; justify-content: center; flex-wrap: wrap } .footer .footer-menu { padding: 0 10px; display: block } .footer .footer-menu .col-footer{ width: 45%; margin-left: 6%; display: inline-block; vertical-align: top; } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(1){ width: 45%; margin-bottom: 30px; } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(2){ margin-left: 0px; margin-bottom: 30px; } .footer-bottom .copyrights-desktop{ display: none; } .footer-bottom .copyrights-mobile{ display: flex; } footer .footer-menu .col-footer.social-o{ margin-left: 0px; } footer .footer-menu .social-o .gab-social{ display: inline-block; width: 50px; height: 50px; overflow: unset; margin-left: 20px; margin-bottom: 12px; padding: 17px 10px; } footer .footer-menu .social-o .social-o1{ display: inline-block; width: 50px; height: 50px; margin-left: 20px; margin-bottom: 12px; font-size: 23px; padding: 12px; } .footer .col-outer { display: block } .footer .col-right { width: 100%; } .footer .col-left { display: none; } } @media screen and (max-width: 767px) { .footer-desktop-ad{display: none;} } @media screen and (max-width: 360px) { footer .footer-menu .social-o .social-o1{ width: 40px; height: 40px; font-size: 18px; } footer .footer-menu .social-o .gab-social{ width: 40px; height: 40px; padding: 11px 9px; margin-bottom: 11px; } } googletag.cmd.push(function () { googletag.display('div-gpt-ad-1554905509991-0'); }); أقسام الموقع الأخبار الاقتصاد الحياة الثقافة والفن الميدان الرياضي الرأي فيديو خدمات الموقع كُنْ مُراسِلًا الارشيف اتصل بنا الإعلانات شعارات دار اليوم الخلاصات RSS دار اليوم من نحن الهيكل الإداري شروط الاستخدام للاشتراك بجريدة اليوم إشترك إشعار حقوق النشر هو بيان يتم وضعه على النسخ © www.alyaum.com إشعار حقوق النشر هو بيان يتم وضعه على النسخ © www.alyaum.com document.addEventListener("scroll", initialize); document.addEventListener("touchstart", initialize); var initiate = 1; document.addEventListener("mousemove", initialize); setTimeout(function(){ initialize(); },3000) var _home_ = "https://www.alyaum.com/"; var current_href = window.location.href; var current_title = ""; $(document).ajaxSend(function(e, xhr, options) { var csrfToken = $("meta[name='csrf-token']").attr("content"); xhr.setRequestHeader("X-Csrf-Token", csrfToken); });

مقالات مشابهة

  • مسودة البيان الختامي للقمة العربية: انتخابات في كافة المناطق الفلسطينية خلال عام.. و53 مليار دولار لإعمار غزة
  • بيان القمة العربية الطارئة: انتخابات في كافة المناطق الفلسطينية خلال عام.. و53 مليار دولار لإعمار غزة
  • علامة HONOR تكشف عن استراتيجيتها المؤسسية الجديدة التي تسعى من خلالها لإتمام انتقالها إلى شركة متخصصة في نظام الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
  • الإمارات تؤكد التزامها باستقرار سوق النفط والامتثال للتعديلات الطوعية التي أقرتها «أوبك+»
  • الإمارات تؤكد التزامها باستقرار سوق النفط والامتثال للتعديلات الطوعية التي أقرتها أوبك+
  • علامة HONOR تكشف عن استراتيجيتها المؤسسية الجديدة التي تسعى من خلالها لإتمام انتقالها إلى شركة متخصصة في نظام الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي
  • ضمن برنامج "مشروعك".. الانتهاء من تنفيذ 29.4 ألف مشروع بـ3.3 مليار جنيه بالشرقية
  • ما الذي تريده إسرائيل من سوريا الجديدة؟
  • لدعم أوكرانيا.. بريطانيا تقم قرضا بـ 2.85 مليار دولار
  • عام على صفقة رأس الحكمة.. أين ذهبت الوعود للمصريين بالسمن والعسل؟