وزير التعليم يصدر قرارًا بندب عيد عبد الواحد رئيسًا لجهاز محو الأمية
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أصدر الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى القرار الوزارى رقم 45 بتاريخ 27 فبراير 2024 بندب الدكتور عيد عبد الواحد على درويش - عميد كلية التربية والمشرف على كلية التربية للطفولة المبكرة بجامعة المنيا - لشغل وظيفة رئيس الجهاز التنفيذى للهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار، ندبًا كليًا، لمدة عام، أو لحين شغلها عن طريق التعيين، أيهما أقرب.
ونص القرار الوزارى على أن يعمل بهذا القرار، وعلى جميع الجهات المعنية كل فيما يخصها تنفيذه، ويُلغى القرار الوزارى رقم 282 لسنة 2023.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التربية والتعليم محو الأمية وزير التعليم وزارة التعليم رضا حجازي
إقرأ أيضاً:
كلية التربية بجامعة الحديدة تنظم فعالية خطابية إحياءً لذكرى الشهيد
الثورة نت/ يحيى كرد
نظمت كلية التربية بجامعة الحديدة، اليوم، فعالية خطابية بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد، تحت شعار “الشهداء القادة هم نموذج لمدرسة الشهادة المعطاء”.
وخلال الفعالية التي حضرها رئيس الجامعة الدكتور محمد الأهدل، وعدد من نواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات. أكد عميد كلية التربية، الدكتور يوسف العجيلي، على المكانة السامية التي يحتلها الشهداء عند الله.. مشيرًا إلى أن الشهادة تُعد عطاءً ومكرمةً إلهية لا ينالها إلا الصابرون المخلصون.
ودعا العجيلي إلى الاقتداء بالشهداء والسير على نهجهم في سبيل الدفاع عن الدين والوطن، مجددًا العهد والولاء للسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، والتفويض المطلق له في السلم والحرب.
من جانبه، أوضح الشيخ صالح الخولاني، في كلمة التعبئة العامة، أن الشهادة تمثل شرفًا عظيمًا وتجسد رمزًا للفخر والانتصار.
وأكد أن الشهداء قدموا أرواحهم في سبيل لكسر هيبة الظلم والاستكبار، وتعزيز قيم العزة والكرامة للأمة.
وأشاد بدور الشعب اليمني الذي قدم ولا يزال يقدم التضحيات دفاعًا عن الحق ونصرة المستضعفين.
كما تناول الشيخ مقبل الكدهي، عضو رابطة علماء اليمن، والشيخ رضوان المحيا مشروعية الاستعداد لمواجهة أعداء الله، استنادًا إلى تعاليم القرآن الكريم.
واستعرضا أسماء عدد من الشهداء القادة عبر التاريخ الإسلامي، بدءًا من الإمام علي عليه السلام وأبنائه، وصولًا إلى الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي، والرئيس الشهيد صالح الصماد، إلى جانب قادة المقاومة في العصر الحديث.
تخللت الفعالية، العديد من الفقرات، المعبرة عن المناسبة..