بوابة الفجر:
2025-01-05@18:54:33 GMT

توتنهام يتلقى ضربة موجعة.. تفاصيل

تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT

أعلن نادي توتنهام هوتسبر الإنجليزي، أن مدافعه ريان سيسينيون سيغيب عن الملاعب لفترة أخرى بعدما احتاج للخضوع لعملية جراحية بسبب مشكلة في أوتار الركبة تعرض لها خلال المشاركة مع فريق الشباب تحت 21 عاما.

وعانى سيسينيون من مشاكل عضلية وخضع لجراحة في الركبة اليسرى في أول أسبوع من التدريبات مع الفريق الأول تحت قيادة المدرب الأسترالي آنجي بوستيكوغلو.

ظهر في فيديو بكلمات مؤثرة.. أول ظهور لـ كهربا بعد أزمته مع مارسيل كولر الاتفاق تم.. ريال مدريد يحسم صفقة الكندي ديفيز توتنهام يتلقى ضربة موجعة

وانضم سيسينيون (23 عامًا) إلى توتنهام قادما من صفوف فولهام في صيف 2019 وعاد للتو إلى الفريق الأول، حيث شارك كبديل خلال الفوز على بيرنلي في الدور الثالث لكأس الاتحاد الإنجليزي.

وأكد توتنهام إلى أن مدافعه الشاب يحتاج إلى فترة إعادة تأهيل جديدة، بعد خروجه مصابا قرب نهاية الشوط الأول خلال التعادل بهدف لمثله مع وست هام يونايتد في 17 فبراير الماضي.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كأس الاتحاد الانجليزي ريال مدريد وست هام عرض الاتحاد الإنجليزي عملية جراحية وست هام يونايتد كأس الاتحاد

إقرأ أيضاً:

«أكسيوس» تكشف مناقشة «بايدن» خططاً لضرب منشآت نووية إيرانية

أفاد موقع “أكسيوس” الأميركي نقلاً عن 3 مصادر وصفها بـ”المطلعة” بأن مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان قدّم للرئيس جو بايدن، خلال اجتماع سري عُقد قبل عدة أسابيع، خيارات لتنفيذ هجوم محتمل على المنشآت النووية بإيران، في حال اتجهت نحو تطوير سلاح نووي قبل موعد تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب المقرر في 20 يناير المقبل.

وذكرت المصادر، أن بايدن لم يمنح الضوء الأخضر لأي ضربة خلال الاجتماع ولا بعده، وأشارت إلى أن الرئيس الأميركي ناقش مع فريق الأمن القومي خلال الاجتماع، الذي عُقد قبل نحو شهر، عدة خيارات وسيناريوهات، لكنه “لم يتخذ أي قرار نهائي”.

واعتبر “أكسيوس”، أن توجيه ضربة أميركية للبرنامج النووي الإيراني خلال الفترة الانتقالية سيكون “مقامرة كبرى” من بايدن، الذي تعهّد بعدم السماح لإيران بتطوير سلاح نووي، لكنه قد يترك أيضاً صراعاً مفتوحاً لترامب.

وقال مسؤول أميركي مطلع، إن الاجتماع لم يأت بناء على معلومات استخباراتية جديدة أو بهدف الوصول إلى قرار نهائي، بل كان جزءاً من “تخطيط احترازي للسيناريوهات” بشأن كيفية رد الولايات المتحدة في حال أقدمت إيران على خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء تصل إلى 90% قبل 20 يناير.

وأشار مصدر آخر، إلى أنه لا توجد حالياً أي نقاشات دائرة داخل البيت الأبيض بشأن اتخاذ إجراء عسكري ضد المنشآت النووية الإيرانية.

ولفتت مصادر مطلعة، إلى أن بعض كبار مساعدي الرئيس الأميركي يرون أن “تسارع” البرنامج النووي الإيراني، و”ضعف” طهران ووكلائها الإقليميين في حربهم مع إسرائيل، يمثلان “دافعاً وفرصة” لتنفيذ ضربة عسكرية ضد المنشآت النووية.

وأضافت أن من بين هؤلاء المساعدين سوليفان، الذي يرى أن “تراجع” قدرات الدفاع الجوي والصاروخي الإيرانية، بالإضافة إلى الضعف الملحوظ لوكلاء إيران في المنطقة، يزيد من فرص نجاح الضربة العسكرية، ويقلل من مخاطر الرد الإيراني أو اندلاع تصعيد إقليمي واسع، وفقاً لـ”أكسيوس”.

وأشار مسؤول أميركي مطلع، إلى أن سوليفان لم يقدم أي توصيات لبايدن بشأن توجيه ضربة عسكرية، بل اقتصر دوره على مناقشة خطط السيناريوهات المحتملة.

وأفاد مصدر آخر، بأن بايدن ركز خلال المناقشات على سؤال محوري وهو: “هل أقدمت إيران على خطوات نووية تبرر شن ضربة عسكرية بهذا الحجم قبل أسابيع قليلة من انتهاء ولايته، وتسليم السلطة لرئيس جديد؟”.

وتنفي إيران مراراً سعيها لتطوير سلاح نووي، وتؤكد أن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية فقط. وفي الأشهر الماضية، تحدث العديد من المسؤولين الإيرانيين الحاليين والسابقين علناً عن احتمال تغيير العقيدة النووية لإيران.

وقال سوليفان في مؤتمر عُقد في نيويورك قبل أسبوعين: “يمكنكم النظر إلى التصريحات العلنية للمسؤولين الإيرانيين، والتي تغيّرت خلال الأشهر القليلة الماضية، بعدما تلقوا هذه الضربات الاستراتيجية، مما أثار تساؤل: هل يتعيّن علينا تغيير عقيدتنا في مرحلة ما؟. هذه تصريحات علنية وهو أمر يستدعي دراسة دقيقة للغاية”.

أشار سوليفان، إلى أن “الضربات التي تعرضت لها إيران ووكلاؤها خلال العام الماضي قد تدفع طهران إلى السعي لامتلاك سلاح نووي”، وتابع: “هذا يخلق خيارات لهذا الخصم قد تكون خطيرة للغاية، وهو أمر يتطلب منا يقظة شديدة خلال المرحلة المقبلة”.

وشهد البرنامج النووي تقدّماً كبيراً خلال فترة إدارة بايدن، مما جعل إيران تقترب من كونها “دولة عتبة نووية” بحكم الأمر الواقع.

وزادت إيران من تخصيب اليورانيوم إلى مستوى 60%، وهو مستوى قريب جداً من نسبة الـ90% المطلوبة لإنتاج سلاح نووي، ويمكن لأجهزة الطرد المركزي المتطورة التي تمتلكها إيران الوصول إلى هذا المستوى في غضون أيام قليلة.

ووفقاً للوكالة الدولية للطاقة الذرية، تمتلك إيران كمية من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% تكفي لصنع 4 قنابل نووية.

وحتى إذا قررت إيران بناء قنبلة نووية، فإنها ستحتاج إلى تطوير جهاز تفجير نووي أو رأس حربي، وهو ما تعتقد الاستخبارات الإسرائيلية أنه سيستغرق قرابة عام.

وقالت إسرائيل “إنها هاجمت مجمع “بارشين” العسكري الإيراني أواخر أكتوبر الماضي، ودمّرت “معدات متطورة”، تعود إلى ما قبل إنهاء إيران برنامجها النووي العسكري عام 2003، وهي تُعد أساسية لتصميم واختبار جهاز تفجير نووي”.

ويزعم مسؤولون أميركيون وإسرائيليون، أن العلماء الإيرانيين أجروا، العام الماضي، أبحاثاً مشبوهة تتعلق بتصنيع الأسلحة النووية، وهو على ما يبدو يأتي بهدف تقليص الوقت اللازم لتطوير جهاز نووي في حال قررت القيادة الإيرانية ذلك.

مقالات مشابهة

  • الدوري الإنجليزي: نيوكاسل يونايتد يفوز على توتنهام هوتسبير2-1
  • الدوري الإنجليزي: نيوكاسل يتغلّب على توتنهام والسيتي يواصل صحوته وتعثر لأرسنال
  • الدوري الإنجليزي.. نيوكاسل يونايتد يحرج توتنهام بثنائية في عقر داره
  • نيوكاسل يقلب الطاولة على توتنهام ويفوز 2-1 ويواصل تألقه في الدوري الإنجليزي
  • نيوكاسل يفوز على توتنهام في الدوري الإنجليزي
  • تشكيل نيوكاسل يونايتد أمام توتنهام هوتسبير في الدوري الإنجليزي الممتاز
  • تشكيل هجومي لتوتنهام أمام نيوكاسل في الدوري الإنجليزي الممتاز
  • إيران: جاهزون لبدء مفاوضات فورية للتوصل إلى اتفاق نووي
  • «أكسيوس» تكشف مناقشة «بايدن» خططاً لضرب منشآت نووية إيرانية
  • صلاح يتربع على عرش صدارة هدافي ذهاب الدوري الإنجليزي