طائرات أردنية ومصرية وإماراتية تنفذ عملية إنزال جوي لمساعدات إنسانية عاجلة في قطاع غزة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
نفذت طائرات أردنية ومصرية وإماراتية، عملية إنزال جوي لمساعدات إنسانية عاجلة في قطاع غزة، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة: استشهاد 10 فلسطينيين وتفاقم الوضع الإنساني
استشهد اليوم الثلاثاء 10 فلسطينيين، بينهم نساء وأطفال، من عائلة واحدة نتيجة قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي مبنى سكنيًا قرب موقف جباليا في منطقة ميدان فلسطين، وسط محافظة غزة. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأن القصف أسفر عن دمار واسع في المبنى، مما أعاق عمليات الإنقاذ والإخلاء بسبب استمرار القصف وتحليق طائرات الاستطلاع في المنطقة.
استهداف مستشفى كمال عدوان يزيد من معاناة المدنيينفي تصعيد خطير شمال القطاع، استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفى كمال عدوان بشكل مباشر، حيث أطلقت الطائرات المسيّرة أكثر من 10 قنابل على المستشفى. كما أرسلت قوات الاحتلال 3 روبوتات متفجرة إلى محيط المستشفى. ونتيجة لهذا الهجوم، يعاني المستشفى من انقطاع كامل للتيار الكهربائي ونفاد المستلزمات الطبية الضرورية، ما يفاقم الأوضاع الصحية والإنسانية في المنطقة.
أزمة إنسانية متفاقمة وسط استمرار العدوانتعاني مناطق شمال غزة من حصار خانق وقصف مكثف أدى إلى تدهور الوضع الإنساني بشكل حاد. عمليات الإنقاذ تواجه تحديات كبرى بسبب استمرار العدوان ونقص الموارد، في حين أن سكان المنطقة يعيشون في ظروف قاسية مع محدودية فرص الإخلاء أو الحصول على الرعاية الطبية.