عاجل.. تشافي يفكر في التراجع عن الرحيل وترك برشلونة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
كشفت بعض المصادر الصحفية الصادرة صباح اليوم الثلاثاء أن الاسباني تشافي هيرنانديز المدير الفني لفريق الكرة الأول بنادي برشلونة قد يتراجع عن فكرة تدريب البلوجرانا على الرغم من إنه قرر الرحيل بنهاية الموسم الجاري.
تشافي يفكر في التراجع عن ترك برشلونةوقال برنامج الشيرنجيتو الاسباني الشهير أن قرار تشافي عن الرحيل قد يتغير وذلك وفق ما اكده بعض المقربين منه.
وأضاف:" ظهر تبعض المعادلات الجديدة في هيكلة النادي وهي التي قد تدفعه للبقاء على رأس القيادة الفني للعملاق الكتالوني كما أن المقربين منه اكدوا أن كرة القدم لا تعترف بما يحدث في المستقبل.
وأشار البرنامج الاسباني إلى أن عودة جوردي كرويف المحتملة ليكون المدير الرياضي الجديد لبرشلونة سوف تساعد تشافي على التفكير في التراجع عن قرار الرحيل.
في الوقت الذي يستمر فيه خوان لابورتا رئيس برشلونة في تقديم الثقة الكاملة لديكو للبقاء على منصب المدير الرياضي الأمر الذي يجعل تشافي يرفض تغيير رأيه وسيصر حينها على المغادرة من دون تردد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تشافي برشلونة نادي برشلونة تشافي هيرنانديز الدوري الاسباني
إقرأ أيضاً:
ترامب يفكر في تعيين ماركو روبيو وزيرا للخارجية.. صداقة بعد عداوة
مع فوز الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بانتخابات الرئاسة الأمريكية، بدأ الحديث عن تشكيل الوزراء الجدد، وجرى التطرق إلى اسم ماركو روبيو، وزيرا للخارجية، والذي سيحل محل أنتوني بلينكين الحالي.
ماركو روبيو وسباق محموم نحو الخارجيةويسعى ترامب إلى اختياره معاونه ووزراءه الجدد قبل 20 يناير المقبل موعد التنصيب الرسمي في أمريكا، وأداء اليمين الدستوري، ويتردد اسم السيناتور عن ولاية فلوريدا ماركو روبيو لتعينه في منصب وزير الخارجية، بحسب تصريحات 3 أشخاص من إدارة ترامب بحسب صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية.
ماركو روبيو بين الخارجية ونائب الرئيسماركو روبيو الذي من المحتمل أن يصبح وزيرا لخارجية الولايات المتحدة الأمريكية كان على قائمة ترشيح أن يكون نائب الرئيس سابقا، لكن حاليا يفكر في تنصيبه في مكان آخر يراه ترامب سيكون أفضل فيه.
من هو ماركور روبيو؟ولم يتأخر ماركو روبيو في الإجابة على سؤال توقعه أن يشغل منصبا مهما في إدارة ترامب، حيث صرح لشبكة «سي إن إن» الأمريكية قائلا:«مهتم دائما بخدمة هذا البلد».
روبيو مولود لأبوين مهاجرين من دولة كوبا في أمريكا الجنوبية، وعاش في مدينة ميامي في ولاية فلوريدا أقصى جنوب الولايات المتحدة، ودرس العلوم السياسية في جامعة فلوريدا التي تخرج فيها عام 1993، وجرى انتخابه عام 2010 عضوا في مجلس الشيوخ بدعم من حزب الشاي الذي يشمل جمهوريين «متشددين» عادوا واندمجوا مع الحزب الجمهوري في أعقاب انتخاب باراك أوباما رئيسا، ويمتلك ماركو روبيو رؤية موحدة مع ترامب في ضرورة إنهاء حرب روسيا وأوكرانيا المستمرة منذ فبرايسرس 2022.
صداقة بعد عدواةشهدت العلاقة بين روبيو وترامب منحنيات درامية حيث تنافسا من قبل للحصول على ترشيح الحزب الجمهوري، وحينها وصف روبيو ترامب بأنه شخص «محتال» و«الأكثر ابتذالا الطامح للرئاسة»، فيما رد ترامب عليه ووصفه بأنه «ماركو الصغير».
وبعد فوز ترامب عام 2016، تحسنت العلاقة بينهما لدرجة أن روبيو عمل كمستشار غير رسمي للسياسة الخارجية وساعده للإعداد لمناظرته الأولى ضد الرئيس جو بايدن عام 2020، وهو الأمر الذي جعل ترامب يثق فيه ويفكر في تنصيبه في منصب وزير خارجية أمريكا.