البشتي: كل من هب ودب من دول العالم يعطي لنفسه الحق بالتدخل في الشأن الليبي
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن البشتي كل من هب ودب من دول العالم يعطي لنفسه الحق بالتدخل في الشأن الليبي، رأى المحلل السياسي، عبد العظيم البشتي، أن كل من هب ودب من دول العالم يعطي لنفسه الحق بالتدخل في الشأن الليبي. وقال البشتي، في منشور .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البشتي: كل من هب ودب من دول العالم يعطي لنفسه الحق بالتدخل في الشأن الليبي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رأى المحلل السياسي، عبد العظيم البشتي، أن كل من هب ودب من دول العالم يعطي لنفسه الحق بالتدخل في الشأن الليبي.
وقال البشتي، في منشور عبر «فيسبوك»: “كل من هب ودب من دول العالم يعطي لنفسه الحق بالتدخل في الشأن الليبي، الليبيون وحدهم لا يمكنهم أن يكونوا مؤثرين في الشأن الليبي عدا حاملي السلاح”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جلسة حوارية لتعزيز وعي الطلبة بحقوقهم ودورهم في المجتمع
مسقط- الرؤية
نفذت وزارة التنمية الاجتماعية مُمثلة بالمديرية العامة للتنمية الاجتماعية بمسقط، الأحد، جلسة حوارية حول "التوعية بحقوق الطفل وقانون الطفل"، وذلك بحضور 100 مشارك من طلبة المدارس من الحلقة الثانية، والمختصين بقطاع الطفل.
وتهدف الجلسة إلى تعزيز وعي الأطفال بحقوقهم ودورهم في المجتمع ومناقشة أبرز التحديات والقضايا المجتمعية الخاصة بقطاع الطفل ورفع الوعي المجتمعي بأهمية توفير الرعاية والحماية لهم في بيئة آمنة ومهيأة.
واستعرضت الجلسة اتفاقية حقوق الطفل المعتمدة من الجمعية العامة للأمم المتحدة وقانون الطفل الصادر بموجب المرسوم السلطاني رقم (٢٢/ ٢٠١٤)، والذي يكفل للطفل الحق في الحياة والبقاء والنمو، وعدم التعرض للتمييز بسبب اللون أو الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو المركز الاجتماعي، وغير ذلك من الأسباب. كما يكفل القانون للطفل الحق في إيلاء مصالحة الفضلى الأولوية في كافة القرارات والإجراءات التي تتخذ بشأنه، بالإضافة إلى الحق في المشاركة وابداء الرأي والتعبير عن آرائه.
ويأتي تنظيم هذه الجلسة في إطار الجهود التي تقوم بها وزارة التنمية الاجتماعية لنشر ثقافة حقوق الطفل وتمكينهم معرفيا واجتماعيا وإعدادهم ليكونوا شركاء فاعلين في المجتمع، إلى جانب تعزيز دور المجتمع في توفير الرعاية اللازمة لهم.