بتداولات 7.4 مليارات ريال.. مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسية، اليوم، مرتفعاً 69.79 نقطة، ليقفل عند مستوى 12601.55 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 7.4 مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة 462 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 169 شركة ارتفاعاً في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 52 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات: أفالون فارما، وأنابيب السعودية، وباتك، وشمس، ومجموعة فتيحي الأكثر ارتفاعاً, أما أسهم شركات: أميانتيت، ومكة، وتكافل الراجحي، والوطنية للتعليم، وسيرا الأكثر انخفاضاً في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 30.
فيما كانت أسهم شركات: شمس، وأمريكانا، وباتك، وأنعام القابضة، ومجموعة فتيحي هي الأكثر نشاطاً بالكمية, كما كانت أسهم شركات: الراجحي، وجمجوم فارما، وأنابيب السعودية، وأمريكانا، وأكوا باور هي الأكثر نشاطاً في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) مرتفعاً 661.67 نقطة، ليقفل عند مستوى 26254.28 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 92.1 مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من ثلاثة ملايين سهم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مؤشر سوق الأسهم السعودية أسهم شرکات
إقرأ أيضاً:
انهيار غير مسبوق في مؤشرات البورصة الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تكبدت مؤشرات الأسهم في الولايات المتحدة خسائر كبيرة خلال تعاملات اليوم الاثنين، في ظل تراجع التفاؤل بسوق الأسهم الأمريكي، ومخاف الركود الاقتصادي، لتفقد وول ستريت تفقد أكثر من 1538 نقطة.
وهبط مؤشر "داو جونز" الصناعي بنحو 690 نقطة، أو نحو 1.5%، إلى مستوى 42114 نقطة.
وتراجع مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 2.4% بخسائر 141 نقطة، عند مستوى 5627 نقطة.
وانخفض مؤشر "ناسداك" بنسبة 3.9%، بخسائر 707 نقطة، إلى مستوى 17489 نقطة.
كشف بنك جيه بي مورجان أن صناديق التحوط لا تزال تحتفظ برهانات كبيرة في سوق الأسهم الأمريكي، لكنها لم تعد متفائلة بالدرجة نفسها التي كانت عليها سابقًا.
وأوضح البنك الاستثماري في تحليله أن الرافعة المالية الإجمالية لصناديق التحوط وصلت إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، بينما انخفضت الرافعة المالية الصافية، مما يعكس تحولًا في استراتيجياتها الاستثمارية.
وأشار التقرير إلى أن الصناديق ما زالت تبحث عن الفرص رغم تقلبات الأسواق خلال تكيفها مع السياسات الاقتصادية لإدارة الرئيس دونالد ترامب، حيث تركزت تدفقاتها في خدمات الاتصالات والرعاية الصحية، بينما شهدت بعض القطاعات الصناعية عمليات بيع كبيرة.