حافز استثنائي لتشجيع المزارعين على توريد البنجر.. «التموين» تكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أعلنت شركات سكر البنجر من خلال وزارة التموين والتجارة الداخلية، تفاصيل حافز توريد البنجر لصرف علاوة استثنائية لطن البنجر للزراعات التقليدية الخاصة بالتعاقد مع المزارعين لموسم 2024، على أن تكون العلاوة طبقا لمواعيد التوريد.
تفاصيل علاوة وزارة التموين لتوريد البنجرالتوريد من 1- 15 مارس.. السعر الجديد 1900 جنيه بدلا 1500، بزيادة علاوة 400 جنيه للطن.
التوريد من 16 حتى 31 مارس.. السعر الجديد 1750 بدلا من 1400 بزيادة علاوة 350 جنيها للطن.
التوريد من 1 : 15 أبريل.. السعر الجديد 1600 بدلا من 1300 جنيه بعلاوة 250 جنيها للطن.
التوريد من 16: 30 أبريل.. السعر الجديد 1450 جنيها بدلا من 1200 جنيها بعلاوة 250 جنيها للطن
التوريد 1 مايو حتى نهاية الموسم.. 1350 جنيها بدلا 1100 بعلاوة 250 جنيها للطن.
وأكدت الوزارة في بيان استمرار جميع المزايا السابق الإعلان عنها للمزارعين، على أن يتم دراسة التوريد للموسم المقبل 2025 مستقبلا.
وتتضمن شركات سكر البنجر، (الدلتا والدقهلية، والنوبارية، والفيوم، والسكر والصناعات التكاملية المصرية، والنيل، والإسكندرية، والشرقية والقناة).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البنجر التموين وزارة التموين السعر الجدید جنیها للطن التورید من
إقرأ أيضاً:
“جرعة جديدة” في أسعار الغاز المنزلي.. (السعر الجديد)
يمانيون/ متابعات
شهدت أسعار الغاز المنزلي، ارتفاعاً جديداً في أسواق عدن الخاضعة لسيطرة الاحتلال الاماراتي وما جاورها، رغم توفر المادة في عدد كبير من محطات التعبئة، وذلك بعد أيام من أزمة حادة عاشتها المدينة، أفضت إلى الكشف عن مسببات الأزمة المتمثلة في تهريب أكثر من 70% الغاز المنتج في مأرب إلى الصومال وجيبوتي.
ووفقاً لما نشرته وسائل الإعلام فإن سعر أسطوانة الغاز المنزلي سعة 20 لتراً ارتفع اليوم إلى 9500 ريال يمني، بعد أن كان يُباع بسعر 8500 ريال، في حين كان السعر قبل الأزمة الأخيرة 7500 ريال، مما زاد من الأعباء المعيشية على المواطنين مع اقتراب شهر رمضان.
ويثير الفارق الكبير بين الأسعار في مارب وعدن وما جاورها استياء المواطنين الذين يطالبون بتدخل الجهات المعنية لضبط الأسعار، ومنع الاستغلال في هذه المادة الأساسية التي تؤثر بشكل مباشر على حياتهم، خصوصاً وسعر أسطوانة الغاز سعة 20 لتراً وصل إلى 4500 ريال فقط في مارب، حسب آخر إعلان صافر بشأن زيادة أسعار الغاز المنزلي.
يشار إلى أن التقارير قد أوضحت أن أسباب الأزمة تعود إلى تأخير وصول شحنات الغاز جراء توتر الوضع الأمني في شبوة وأبين الخاضعة لسيطرة العدوان الاماراتي السعوي في إشارة إلى القطاعات الشكلية التي كان يقف خلف افتعالها متاجرون بالغاز المنزلي، من مليشيا الاحتلال لخنق السوق وبالتالي التحكم بالأسعار ورفعها إلى حدود قياسية حتى يبيعوا مخزوناتهم المحتكرة، وينتهي بدون اتفاق أو وساطات قبلية، حسب المراقبين والناشطين.
والخميس كشف ناشطون وصحافيون، عن تفاصيل وخفايا ما أسموه فضيحة فساد جديدة لمرتزقة العدوان تمثلت في تهريب أكثر من 70% من الغاز المنتج في مأرب إلى القرن الأفريقي، مؤكدين أن عدداً من النافذين والتجار التابعين لمليشيا الاحتلال خلال العام الماضي قاموا بإنشاء عدد من محطات الخزن المركزية الضخمة في محيط محافظتي لحج وعدن، بهدف تعبئتها بالكامل ومن ثم خلق الأزمة عبر القطاعات القبلية المفتعلة.