بهاء سلطان| مشاهدات أغنية "مارتحناش" في 4 أيام.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
سجلت الأغنية الجديدة للفنانة بهاء سلطان “مارتحناش” أكثر من 700 ألف مشاهدة خلال 4 أيام من طرحها.
الأغنية من كلمات هاني رجب، ألحان إسلام معز، وتقول كلماتها “أصعب حاجة في حياتك تبعد عن اي ناس لو كان البعد راجل كنت قتلته وخلاص لو كان البعد راحة كنا ارتحنا ونسينا بس احنا بقالنا فترة بننام بدموع عنينا ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا دي قلة راحة غصب عنا مابنهداش ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا وقالوا هننسى بس بجد مابننساش دايما تيجي النهاية عكس اللي اتمنناه بعد ماتظبط حياتك على حد تكون معاه تيجي الدنيا في ثواني تاخده بعيد عن ايدينا ولا منه فضل معانا ولا منه غريب علينا ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا دي قلة راحة غصب عنا مابنهداش ومرتحناش ولا الناس اللي بعدوا ارتاحوا بعدينا ولا حبايب هتيجي في يوم تنسينا وقالوا هننسى بس احنا اللي مابننساش”.
كانت آخر إصدارات بهاء سلطان الغنائية من خلال أغنية قبل ما أمشي"، وتقول كلماتها "قبل ما أمشي عايز أسلم عاللي جرحه في قلبي علم ف الندالة كان معلم دكتوراه ف خيبة الأمل اللي ساب ف القلب نغزه لا ملامه و لا مؤاخذه الغلاوه و المعزه سابوا جرح ما يحتمل تحيه لكل خيبه كل دقة نقص عيبه جايه مالناس القريبه عيني عالدنيا الغريبه تحيه لكل كدبه الخيانه بجد صعبه لماتيجي من الاحبه جرح يصعب عالأطبه بلغوه مني سلامي و اعتذاري عن طيابتي عن براءتي عن سذاجتي والخيابه والهبل سابوا جرح ما يحتمل".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بهاء سلطان بوابة الوفد أغاني بهاء سلطان
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يحذر من فعل في الوضوء قد يدخل النار.. فيديو
أوضح الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، معنى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "ويل للأعقاب من النار"، مشيرا إلى أن العقب هو مؤخر القدم، تحديدًا المنطقة المحيطة بالكعب، وهي الجزء الذي قد يغفل بعض الناس عن وصول الماء إليه أثناء الوضوء.
وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال هذا الحديث في موقف تعليمي أثناء سفر مع الصحابة، حيث لاحظ أن بعضهم كان يتسرع في الوضوء ولم تصل الماء إلى أعقابهم، فقال لهم: "أسبغوا الوضوء، ويل للأعقاب من النار"، مما يعني ضرورة إتمام الوضوء وإحسانه.
وأضاف: "العبرة هنا أن الوضوء هو أساس الطهارة للصلاة، وإهمال أي جزء من أعضاء الوضوء يبطل العبادة، فالرسالة واضحة: لا تتعجلوا في الوضوء، بل أتموه بدقة، فإهمال ذلك قد يؤدي إلى عواقب وخيمة".