يمانيون:
2025-04-28@03:13:57 GMT

268 شهيداً وجريحاً في مجازر للعدو بغزة خلال يوم واحد

تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT

268 شهيداً وجريحاً في مجازر للعدو بغزة خلال يوم واحد

يمانيون../

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن العدو الصهيوني ارتكب خلال 24 ساعة 11 مجزرة في قطاع غزة المحاصر راح ضحيتها 268 شهيدا وجريحا.

وفي التقرير الاحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الصهيوني المستمر لليوم ال 144 على قطاع غزة، أوضحت الوزارة أن العدو ارتكب 11 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 96 شهيدا و 172 إصابة خلال ال 24 ساعة الماضية

وأشارت الوزارة إلى أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع العدو وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

وبذلك ترتفع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على غزة منذ السابع من أكتوبر الفائت إلى 29878 شهيدا و 70215 مصابا.

مجمع ناصر الطبي

وفي السياق، أوضحت وزارة الصحة بغزة أن العدو الصهيوني حول مجمع ناصر الطبية إلى مكرهة صحية خلال حصاره واقتحامه، مشيرة إلى أن الطواقم الطبية عاجزة عن تقديم الرعاية الصحية للمرضى في المجمع.

ولفتت إلى أن توقف المولد وتعطل شبكة الصرف الصحي وانقطاع المياه وتكدس النفايات وعدم توفر إمكانات طبية يعيق العمل بمجمع ناصر الطبي.

وأفادت الوزارة بأنها تحتاج إلى إخلاء أكثر من 120 مريضا من مجمع ناصر الطبي إلى مستشفيات أخرى لتلقي الرعاية الصحية، منوه إلى أن المجمع بحاجة إلى سلسلة إصلاحات عاجلة من أجل تقديم الخدمات الصحية لنحو 1.8 مليون مواطن.

وطالبت المؤسسات الدولية بالتحرك العاجل لتوفير الاحتياجات الطارئة والعاجلة لمجمع ناصر الطبي.

#العدوان الصهيوني على غزة‎#فلسطين المحتلةُ#قطاع غزةشهداء وجرحى

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: ناصر الطبی قطاع غزة إلى أن

إقرأ أيضاً:

جرائم مروعة بغزة.. قنابل العدو الصهيوني تقذف طفلا وأشلاء شقيقته لمنزل مجاور

 

الثورة نت/

في مشهدٍ مروع، وثّق ناشطون وصحفيون فلسطينيون فيديو لأطفالٍ تطايرت أجسادهم إلى سطح أحد المنازل بفعل قصف عنيف نفذه جيش العدو الإسرائيلي على حي اليرموك وسط مدينة غزة، مستخدمًا قنابل شديدة الانفجار.

وأظهر الفيديو الذي تداوله ناشطون على مواقع التواصل، أطفالا مصابون وأشلاء لآخرين فوق سطح أحد المباني المجاورة للمبنى المستهدف، في مشهد يُجسّد أبشع صور الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الفلسطينيون منذ 7 أكتوبر 2023.

وكان من بين المشاهد الأكثر قسوة، وفق وكالة الاناضول، ما تبقى من جسد طفلة صغيرة قُذفت إلى سطح منزل مجاور جراء القصف، نصف جسدها فقط كان واضحًا، وقد التصق بالخرسانة والدماء.

كانت الفتاة الصغيرة ترتدي ثوبًا ورديًا ملطخًا بالتراب والرماد، فيما راحت خصلات شعرها تتحرك مع موجات الغبار التي أثارها القصف المروع. وعلى بُعد أمتار، كان طفل آخر مصاب قد قُذف هو أيضًا إلى السطح ذاته، والدماء تنزف من رأسه.

الطفل كان يستغيث بصوت متعب طلبًا للنجدة، فيما كانت والدته تصرخ وتبحث عنه بين الركام، بعدما فقدت زوجها وأطفاله الآخرين بالقصف ذاته.

لم تكن تعلم أنه لا يزال على قيد الحياة، مستلقيًا فوق منزل جيرانهم في وضع صحي ونفسي صعب، لكنه كان أملها الوحيد بعد فقدان ما تبقى من أطفالها، إضافة إلى بقية أفراد أسرتها شقيقها وشقيقتها.

نسيبة شحتو، والدة الطفل المصاب تحدثت لوكالة الأناضول وهي بحالة صعبة، قالت إن القصف الإسرائيلي دمّر منزل العائلة بالكامل، وقتل زوجها وأطفالها، ولم ينجُ من العائلة سوى طفل واحد قُذف بفعل الانفجار إلى سطح منزل مجاور.

وأضافت وهي تحاول تماسك نفسها “جميع من بالبيت قضوا، زوجي وأطفالي وأخي وأطفاله وأختي وأطفالها، لم يبق سوى طفل واحد، طار من قوة الانفجار على سطح الجيران، الحمد لله وجدناه حيا، لكن حالته خطيرة”.

وتابعت: “الانفجار كان قويا جدًا، لم يتبق البيت شيء من البيت، عشرة أطفال من العائلة كانوا في البيت وقت القصف، الكل طار، الكل كان يصرخ.. نجونا أنا وابني الوحيد”.

وذكر شهود عيان أن الانفجار الذي وقع كان قوياً جداً، معتقدين بإلقاء جيش العدو الإسرائيلي قنابل شديدة الانفجار والتدمير، ما أدى إلى تدمير المنزل فوق رؤوس ساكنيه، ودفعت قوته بأجساد الضحايا إلى عشرات الأمتار، بينهم أطفال قُذفوا إلى الطوابق العليا من المباني المجاورة.

وفي 23 أكتوبر 2024 كشفت دراسة أجرتها جامعة هارفارد الأمريكية عن استخدام جيش العدو الإسرائيلي قنابل شديدة التدمير من نوع “مارك84” أمريكية الصنع.

وواصلت الأم المكلومة حديثها من أمام أحد المستشفيات بمدينة غزة: “ابني اسمه علي فرج، حالياً في غرفة العمليات، أُصيب في بطنه، أجروا له عملية صعبة”.

وناشدت السيدة الفلسطينية العالم بوقف الإبادة، وقالت بنداء مؤلم: “أنقذوا ما تبقى من شعبنا، لا تريد أن نخسر المزيد (..) نحن بشر، تعبنا من الدمار والموت”.

وفي 24 مارس، قالت وزارة الصحة بغزة إن عدد الأطفال الذين قتلوا خلال الإبادة الجماعية على مدار 19 شهرا (حتى 23 مارس) بلغ نحو 15 ألفا و613 طفلا، وهو ما يشكل 31 بالمئة من إجمالي القتلى في حينه.

ولم تشر الوزارة إلى عدد الأطفال والنساء الذين قتلوا منذ استئناف العدو الاسرائيلي الإبادة الجماعية في 18 مارس، والتي أسفرت حتى ظهر الخميس عن مقتل 1928 وأصابت 5055 آخرون معظمهم من النساء والاطفال، وفق أحدث بياناتها.

ويخضع أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في غزة لحصار خانق، في ظل شلل تام في المرافق الصحية والخدمات الأساسية، واستمرار إغلاق المعابر لليوم الـ55 على التوالي، ما يُفاقم من حجم الكارثة الإنسانية غير المسبوقة في القطاع.

مقالات مشابهة

  • الصحة في غزة تعلن ارتفاع عدد ضحايا الإبادة الصهيونية إلى 169882 شهيداً وجريحاً
  • 51 شهيدا خلال ساعات.. أعداد الشهداء في غزة ترتفع إثر مجازر وحشية جديدة
  • الصحة: 12 شهيداً وجريحاً في العدوان الأمريكي على أمانة العاصمة
  • 40 شهيدا بغزة وتحذيرات من وضع إنساني كارثي
  • 13 شهيدا فلسطينيا في قصف العدو الصهيوني منزلين بمخيم الشاطئ وحي الصبرة بغزة
  • 160 شهيدا وجريحا في غزة جراء استمرار مجازر الاحتلال (حصيلة)
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني على غزة إلى 51439 شهيداً و117,416 جريحاً
  • ارتفاع حصيلة الشهداء الصحفيين بغزة إلى 212 شهيداً
  • ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على غزة إلى 51,439 شهيداً و117,416 جريحاً
  • جرائم مروعة بغزة.. قنابل العدو الصهيوني تقذف طفلا وأشلاء شقيقته لمنزل مجاور