مفاجأة بشأن هروب ثنائي الزمالك إلى البرتغال.. السر في الوكيل
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
حالة من الغليان يعيشها نادي الزمالك في الوقت الراهن، بعد فتح تحقيق بشأن هروب اثنين من فريق الناشئين مواليد 2005، هما الثنائي ياسين عمرو ويوسف وجيه، للاحتراف في البرتغال.
مفاجأة بشأن هروب ثنائي الزمالك إلى البرتغالوكشف منشور يعود تاريخه إلى شهر أغسطس الماضي، بشأن الواقعة، مفاجأة كبر؛ إذ أعلن وكيل الثنائي وائل الخربتاوي، انتقالهما إلى الدوري البرتغالي، ومعهما لاعب الداخلية علي أيمن.
«رسميا، 3 لاعبين مصريين للبرتغال، علي أيمن من الداخلية إلى ڤارزيم B، وياسين أبو النصر من الزمالك إلى ڤارزيم، ويوسف وجيه من الزمالك إلى ريو آڤي»، هكذا جاء إعلان الوكيل حينها.
صور توقيع ثنائي الزمالك للأندية البرتغالية تثير الجدلونشر وكيل اللاعبين، في هذا التوقيت، صورا لتوقيع اللاعبين، ومن ضمنهم ثنائي الزمالك، على عقود توقيعهما للناديين البرتغاليين.
وكان مصدر داخل الزمالك، قد كشف خلال الساعات الماضية لـ«الوطن»، عن فتح تحقيق بشأن هروب الثنائي، خاصة أنهما مقيدان ضمن صفوف فريق مواليد 2005.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزمالك ثنائي الزمالك ثنائی الزمالک الزمالک إلى بشأن هروب
إقرأ أيضاً:
البرتغال.. دعوات لمقاطعة تسلا بسبب مواقف ماسك السياسية
تجمع عشرات المتظاهرين في معرض لسيارات تسلا في لشبونة، الأحد، للاحتجاج على دعم رئيس الشركة التنفيذي إيلون ماسك للأحزاب اليمينية المتطرفة في أوروبا، فيما تتجه البرتغال نحو انتخابات مبكرة محتملة.
ويستخدم ماسك منصة إكس للترويج للأحزاب والشخصيات اليمينية في ألمانيا وبريطانيا وإيطاليا ورومانيا. ولم يتدخل في السياسة في البرتغال حيث صعد حزب تشيجا اليميني المتطرف ليصبح ثالث أكبر قوة في البرلمان.
وفي العاصمة لشبونة، رفع المحتجون لافتات عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومستشاره الملياردير ماسك، وكُتب على بعضها "قاطعوا تسلا".
وقال نونو رايموندو، وهو طبيب في لشبونة،: "حان الوقت للشعوب في جميع أنحاء العالم للوقوف"، ومواجهة قيادة ترامب وترويج ماسك لليمين المتطرف في أوروبا.
وأضاف "وإلا فإن التاريخ سيعود إلى ثلاثينيات القرن العشرين في أوروبا. قد لا يكون (ماسك) قادراً على التأثير بما يكفي في الانتخابات المقبلة في البرتغال ولكن مع مقدار المال الذي لديه، يمكنه القيام بذلك خطوة بخطوة".
وانزلقت البرتغال إلى أزمة سياسية جديدة بعد أن وافقت حكومة يمين الوسط برئاسة رئيس الوزراء لويس مونتينيغرو يوم الخميس على إجراء تصويت ثقة في حكومة الأقلية التي تشكلت قبل عام، مما يعرضه لخطر الإقالة.
وقال الرئيس مارسيلو ريبلو دي سوزا إن الانتخابات الجديدة، والتي ستكون الثالثة في 3 سنوات، يمكن أن تجري في 11 مايو (أيار) أو 18 من الشهر نفسه.
وتبلغ نسبة شعبية تحالف يمين الوسط في استطلاعات الرأي 30% تقريباً، متقدماً قليلاً على الاشتراكيين، مع احتلال تشيجا المركز الثالث بنسبة 18%.
وتؤثر مواقف ماسك السياسية سلبا فيما يبدو على تسلا، التي هوت مبيعاتها في أوروبا 45 بالمئة في يناير كانون الثاني مقارنة بالعام السابق، في حين قفزت مبيعات منافسيها بأكثر من 37 بالمئة، وفقا لرابطة مصنعي السيارات الأوروبية.