رد فعل صادم من كيم كارداشيان بعد هدف ميسي الخيالي مع "إنتر ميامي" (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
تفاعل نشطاء التواصل مع رد فعل نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية كيم كارداشيان الصادم، بعد هدف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الأول مع فريقه الجديد "إنتر ميامي".
إقرأ المزيد أول هدف لميسي في أول مباراة له مع فريقه الجديد الأمريكي "إنتر ميامي" (فيديو)وأظهر فيديو متداول المفاجأة وهي تعلو محيا كيم، التي يبدو أنها كانت منشغلة بهاتفها لحظة تسجيل الهدف، ولم تفهم ماذا حصل حين رأيت كل من حولها يقفز فرحا.
لتستوعب لاحقا أن ميسي سجل في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع ضد فريق "كروز أزول" المكسيكي، في كأس الدوريات.
كما أظهر الفيديو فرحة النجم الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام، ومالك "إنتر ميامي" الحالي، وزوجته فكتوريا وابنهما، حيث بكى تأثرا بعد تسجيل ميسي هدفه، وسط صيحات الجماهير السعيدة في المدرجات.
وشارك ميسي، وهو أحد خريجي فريق "برشلونة" الإسباني، خلال اللحظات الحاسمة من الشوط الثاني، حيث قرر المدرب تاتا مارتينو إشراكه في الدقيقة 54.
Gotta love how Kim Kardashian, Serena Williams, Beckham and his family reacted to Leo Messi’s goal. ????@KimKardashian@serenawilliams
pic.twitter.com/pjGMVuvyUU
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا ميسي إنتر میامی
إقرأ أيضاً:
دراسة: صحة القلب قد تتدهور منذ الطفولة | بسبب صادم
يعتقد عدد كبير من الأشخاص أن الذين يصابون بأمراض القلب الخطيرة يكون بسبب تقدم السن أو العادات الصحية الخاطئة ولكن دراسة جديدة فجرت مفاجأة.
ووفقا لما جاء في موقع ديلي ميل كشف باحثون أن صحة القلب لدى الأطفال قد تبدأ في التراجع منذ سن العاشرة، ما يعرضهم لخطر الإصابة بأمراض القلب لاحقًا. وفقًا لدراسة نشرتها مجلة JAMA Cardiology، فإن السمنة، التغذية السيئة، قلة النشاط البدني، والتعرض للتدخين السلبي تسهم بشكل كبير في هذا التدهور.
الدراسة، التي أجراها معهد هارفارد بيلجريم للرعاية الصحية، شملت تحليل بيانات 1500 طفل تتراوح أعمارهم بين 3 و16 عامًا. النتائج أظهرت انخفاضًا ملحوظًا في صحة القلب بعد سن العاشرة، خاصة بين الأطفال الذين يفتقرون إلى نمط حياة صحي.
الباحثون حذروا من أن هذا العمر يمثل نقطة تحول خطيرة، حيث يبدأ الأطفال بتبني عادات غذائية غير صحية وتقليل النشاط البدني. وأكد المؤلف الرئيسي للدراسة، عز الدين عريس، على أهمية التدخل المبكر لتعزيز النشاط البدني وتشجيع التغذية الصحية للوقاية من الأمراض القلبية.
في سياق متصل، وجدت دراسة منفصلة من جامعة كامبريدج أن تقلب مستويات الكوليسترول لدى الأطفال يزيد من خطر الإصابة بتصلب الشرايين، وهو مرض يؤدي إلى انسداد الشرايين وارتفاع خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وبسبب ارتفاع معدلات السمنة عالميًا، أوصت بعض الجهات الطبية ببدء وصف أدوية مثل الستاتين للأطفال فوق سن 15 عامًا كإجراء وقائي ولكن بعض أولياء الأمور لم يتخذوا هذا الإجراء.
وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن 37 مليون طفل دون سن الخامسة يعانون السمنة، ما يعزز الحاجة لتبني استراتيجيات وقائية منذ الصغر لضمان صحة القلب مستقبلاً والوقاية من الأمراض الخطيرة في الشباب والشيخوخة.