رد فعل صادم من كيم كارداشيان بعد هدف ميسي الخيالي مع "إنتر ميامي" (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
تفاعل نشطاء التواصل مع رد فعل نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية كيم كارداشيان الصادم، بعد هدف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الأول مع فريقه الجديد "إنتر ميامي".
إقرأ المزيدوأظهر فيديو متداول المفاجأة وهي تعلو محيا كيم، التي يبدو أنها كانت منشغلة بهاتفها لحظة تسجيل الهدف، ولم تفهم ماذا حصل حين رأيت كل من حولها يقفز فرحا.
لتستوعب لاحقا أن ميسي سجل في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع ضد فريق "كروز أزول" المكسيكي، في كأس الدوريات.
كما أظهر الفيديو فرحة النجم الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام، ومالك "إنتر ميامي" الحالي، وزوجته فكتوريا وابنهما، حيث بكى تأثرا بعد تسجيل ميسي هدفه، وسط صيحات الجماهير السعيدة في المدرجات.
وشارك ميسي، وهو أحد خريجي فريق "برشلونة" الإسباني، خلال اللحظات الحاسمة من الشوط الثاني، حيث قرر المدرب تاتا مارتينو إشراكه في الدقيقة 54.
Gotta love how Kim Kardashian, Serena Williams, Beckham and his family reacted to Leo Messi’s goal. ????@KimKardashian@serenawilliams
pic.twitter.com/pjGMVuvyUU
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا ميسي إنتر میامی
إقرأ أيضاً:
روسيا وإيران.. تحالف فضائي جديد يعزز قدرة طهران على الهجمات الدقيقة
تشهد العلاقات الإيرانية الروسية تطورا ملحوظا في السنوات الأخيرة، حيث تعززت الروابط بين البلدين في مجالات متعددة تشمل التعاون العسكري، والتبادل التكنولوجي، والدعم الاستراتيجي.
كشفت شبكة "بلومبرغ" الأمريكية في تقرير حديث، أن روسيا تساعد إيران بشكل فعال في تطوير وتوسيع منظومتها من الأقمار الصناعية التجسسية، في إطار صفقة تبادلية يعتقد أن جزءا منها يشمل حصول موسكو على طائرات مسيّرة إيرانية متطورة.
وبحسب الباحثة في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية، جوليانا سوس، فإن "ما تقدمه روسيا هو عقود من الخبرة في مجال استكشاف الفضاء"، مضيفة أن "هذه الخبرة هي بالضبط ما تحتاجه إيران لتعزيز حضورها الفضائي". وتشير هذه التصريحات إلى عمق التعاون التقني بين الطرفين، خصوصاً في ظل العقوبات الغربية المفروضة على طهران.
ووفقاً لمصادر استخباراتية تحدثت لوسائل إعلام أمريكية، فإن تطوير منظومة الأقمار الصناعية الإيرانية بدعم روسي سيمكن طهران من تنفيذ هجمات دقيقة ومتكررة، على نحو غير مسبوق، مثلما ظهر جزئياً في الهجمات الأخيرة على أهداف إسرائيلية.
كما لفت تقرير "بلومبرغ" إلى مشروع تطوير ميناء فضائي إيراني في منطقة تشابهار بجنوب البلاد، تحت غطاء منشأة مدنية، ووفقاً للمصادر، فإن هذه المنشأة قد تُستخدم لإطلاق عدد أكبر من أقمار التجسس إلى المدار الأرضي، وهو تطور نوعي لطالما سعت إليه طهران خلال السنوات الماضية، دون أن تحققه بشكل كامل.
وفي السياق ذاته، يعتبر الخبراء أن الدعم الروسي لطهران في هذا الملف يأتي ضمن استراتيجية أوسع لموسكو لإعادة تشكيل خارطة التحالفات العالمية، ومواجهة النفوذ الأميركي والأوروبي في المنطقة، لا سيما بعد الحرب في أوكرانيا والعقوبات الغربية المكثفة.
وأشارت المقالة إلى تطوير ميناء الفضاء الإيراني في تشابهار في جنوب البلاد، تحت غطاء منشأة شبه مدنية، وزعمت أنه يمكن استخدامه لإطلاق العديد من أقمار التجسس إلى مدار حول الأرض، وهو أمر لم تتمكن إيران من القيام به إلا على نطاق محدود في السنوات الأخيرة.
وتنص الوثيقة أيضًا على أن تطوير الصواريخ التي تطلق إلى الفضاء يساعد برنامج الصواريخ الباليستية في طهران على إنتاج المعرفة والخبرة في بناء الصواريخ التي تستخدم الوقود الصلب ومراحل الإطلاق المتعددة، وهي الخبرة الحاسمة لإنتاج بعض الصواريخ الباليستية الأكثر تقدمًا في طهران.