بعد صفقة رأس الحكمة..صناعةالشيوخ: الإفراج عن السلع والبضائع بالجمارك خطوة نحو خفض الأسعار
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
ثمن النائب محمد علي ابوحجازي عضولجنة الصناعةبمجلس الشيوخ عن حزب مستقبل وطن محافظة دمياط ، بتوجيهات رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، بالإفراج بشكل تدريجي عن السلع الموجودة في الجمارك والتي ستجني ثمار تخفيض اسعار السلع وتحقق اشباع للسوق وتقضي علي جشع احتكارالسلع وهوماترتب من تداعيات صفقة مشروع رأس الحكمة وحالة الانتعاش في السوق وانخفاض الدولار بشكل كبير.
وأشار عضو صناعة الشيوخ فى بيان صحفى له إلى أن هذه البضائع المفرج عنها في كافة الصناعات من زراعية وادوية وغيرها من السلع التي ستحدث انفراجة وخفض كبير لها في السوق المصري ، مؤكدا أن قرار الافراج عن السلع والبضائع سيؤدي لعودة الحركة للمصانع والشركات.
وتوقع أبو حجازي حدوث انتعاشة فى الإقتصاد المصرى بعد توجيهات الحكومة بالإفراج عن السلع فى الجمارك ونجاح صفقة رأس الحكمة، مؤكدا أن قرار رئيس الوزراء، بالإفراج عن السلع فى الجمارك ، سيدفع لإنخفاض أسعار حتمي والإستقرار في السوق.
وأشار أبو حجازي إلي أن صفقة راس الحكمة بشرة خير للاقتصاد المصري كله، سواء من ناحية ضخ سيولة نقدية دولارية أو توفير آلاف من فرص العمل أو تحريك السوق واجتذاب استثمارات اجنبية مباشرة لهذا المشروع الاستثماري الضخم، سينعكس إيجابا على حركة السوق المصري والقضاء على الازمة الاقتصادية ونتوقع استقرار في اسعارالسلع خاصتا وان مصر تدخل الان في العديد من المشاريع الصناعية والتجارية العملاقة تلتي ستجني ثمارها قريبا وتقلل وتضخ عملة صعبة في البنك المركزي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس الشيوخ مصطفى مدبولي الدولار عن السلع
إقرأ أيضاً:
خام البصرة يحقق مكاسب أسبوعية رغم تراجع الأسعار العالمية
ديسمبر 21, 2024آخر تحديث: ديسمبر 21, 2024
المستقلة/- على الرغم من التراجع في آخر جلسة تداول يوم الجمعة، سجل خام البصرة “الثقيل والمتوسط” مكاسب أسبوعية ملحوظة، متفوقًا بذلك على الأداء العام للخام العالمي.
وأغلقت تداولات يوم الجمعة على انخفاض طفيف لخام البصرة الثقيل، بمقدار 16 سنتًا، ليصل سعر البرميل إلى 69.02 دولارًا. ورغم هذا التراجع، حقق الخام مكاسب أسبوعية بلغت 71 سنتًا، أي ما يعادل زيادة نسبتها 1.04%، مما يعكس أداءً إيجابيًا مقارنة بالخسائر التي طالت السوق العالمي.
في المقابل، شهدت الخامات القياسية مثل “برنت” و”غرب تكساس الوسيط” خسائر أسبوعية كبيرة بلغت نحو 3%، نتيجة مخاوف متزايدة بشأن تباطؤ نمو الطلب العالمي على النفط في عام 2025. وتأتي هذه المخاوف بشكل خاص من الصين، أكبر مستورد عالمي للنفط، حيث أظهرت بيانات اقتصادية ضعيفة مؤخرًا تأثيرًا سلبيًا على توقعات الطلب.
ويعزى الأداء الإيجابي لخام البصرة إلى عوامل محلية وإقليمية ساهمت في تعزيز الطلب عليه، فضلًا عن مرونته في مواجهة تقلبات السوق. ويشير هذا الأداء إلى أهمية استمرار العراق في تعزيز تنافسيته في الأسواق العالمية، لا سيما في ظل الضغوط التي تواجهها أسواق الطاقة عالميًا.
ومع استمرار التوترات في الأسواق، يبقى السؤال المطروح هو قدرة السوق العراقي على الحفاظ على هذا الأداء الإيجابي وسط تقلبات الأسعار العالمية وتحديات الطلب المستقبلية.
عبد الواسع المطري.. قائد المنتخب الوطني يطارد فوزا تاريخيا في خليجي 26