منوعات، بكوب ونصف طحين حضري كيكة قدرة قادر في منزلك بمذاق أحلى من الجاهزة،تعد كيكة قدرة قاد من أكثر انواع الحلويات العربية شهرةً، لسهولة تحضيرها ومذاقها .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بكوب ونصف طحين.. حضري كيكة قدرة قادر في منزلك بمذاق أحلى من الجاهزة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بكوب ونصف طحين.. حضري كيكة قدرة قادر في منزلك بمذاق...

تعد كيكة قدرة قاد من أكثر انواع الحلويات العربية شهرةً، لسهولة تحضيرها ومذاقها الفريد.

وسوف نعرفك سيدتي من خلال السطور التالية في هذا المقال على طريقة تحضيرها بطعم أشهى من الجاهز.

*مكوّنات الكيكة:

بيضتان.

ثلاثة أرباع الكوب من السكر الناعم.

نصف ملعقة صغيرة من الفانيلا.

كوب ونصف من الحليب البودرة.

كوبان من الماء.

كوب من السكر للكراميل.

*مكوّنات الكيك:

بيضتان.

ثلاثة أرباع الكوب من السكر البودرة.

نصف ملعقة صغيرة من خلاصة الفانيلا.

نصف كوب من الحليب السائل.

نصف كوب من الزيت النباتي.

كوب ونصف من الطحين.

ملعقة صغيرة ونصف من الخميرة.

ملعقتان كبيرتان من الكاكاو.

*طريقة التحضير:

أولا يُوضع كوب السكر في قالب الكيك المخصص، ويُسخن إلى أن يتحول لونه إلى البني.

ثم يُخفق البيض في وعاءٍ، ويُضاف له السكر، والفانيلا، والحليب، والماء.

بعد ذلك تُخلط المكوّنات جيداً، ويوضع الخليط فوق طبقة الكراميل.

يتم خفق البيض في وعاءٍ عميقٍ. ويُضاف له السكر. والفانيلا. والحليب. والزيت. والطحين. والخميرة. والكاكاو.

بعدها تُخلط المكوّنات جيداً باستخدام الخلاط الكهربائي.

والآن يُسكب مزيج الكيك فوق الكاسترد. ويُدخل القالب إلى فرنٍ مسخنٍ مسبقاً. مدّةً لا تقلّ عن أربعين دقيقة.

وفي الأخير، يُخرج الكيك من الفرن. ويُترك جانباً حتّى يبرد، ويُدخل إلى الثلاجة مدّة ساعةٍ على الأقل. ثمّ يُخرج، ويُقلب.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کوب من

إقرأ أيضاً:

تشريح المثقف- بين شجرة النيم وظل الأيديولوجيا- هلوسا

تشريح المثقفين للمختلف معهم في الرأي تحت شجرة النيم وحديث من يتبول في الشارع وهو يرتدي بدلة من أشهر المحلات الباريسية وحقيقة هذا حالهم ولا أبالغ في الامر
يبدو أن البعض قد نذر نفسه لحراسة القوالب الجاهزة، فإذا خرج أحدهم عن خطّ مستقيم رسموه، سارعوا إلى تشريحه فكريًا ووضعه على مائدة التقييم القاسي، متناسين أن الفكر ليس سجنًا، وأن الكتابة ليست بيانًا حزبيًا يُقرُّ ولا يُراجع. فهل يُفترض بمن يكتب أن يكون ثابتًا كالصخر؟ ألا يُتاح له حق إعادة النظر، أو مراجعة القناعات، أو حتى التحليق فوق المقولات الجاهزة دون أن يُتهم بالتلون أو النفاق؟
ولأنني لم أدّعِ يومًا أنني حكيم المعرة ولا أيس الكوفة الهَمْداني، فأنا أمارس الحياة كما يحلو لي، أتنقل بين قراءاتي وأفكاري، وأحاول أن أفهم المشهد السياسي كما هو، لا كما يريده المتحمسون لتصنيفي وفق مقولاتهم الجاهزة. أجل، انتقدتُ العسكر وعسكرة الدولة، وسأظل أنتقد كل هيمنة تُضيّق على الناس مساحة الحرية، فهل المطلوب أن أكون تابعًا أعمى كي يرضى عني حراس الأيديولوجيات؟
من القباب إلى الحداثة مسيرة لا تستحق السجن في قوالبكم
لم أولد وفي يدي بيان ماركسي أو خطاب ليبرالي، بل كانت طفولتي محاطة بالقباب، حيث تعلمتُ القرآن كغيري من أبناء ذلك الجيل، قبل أن تأخذني رياح الأسئلة الكبرى إلى ماركس، فوجدتُ في طرحه نقدًا عميقًا للبنى التقليدية، لكنني لم أكتفِ به، فالعالم أرحب من أن يُرى بعين واحدة. انفتح فضائي الفكري على الحداثة وما بعدها، لا لأهرب من الأسئلة، بل لأعمّقها، ولأختبر الأجوبة خارج إطارات الصراع الإيديولوجي الضيق. فهل يُعد ذلك خيانة فكرية أم بحثًا عن المعنى؟
عناوين جذابة أم مضامين سطحية؟ السفسطة ليست مشكلتي
اتهمني البعض بأنني أجيد العناوين الجذابة، لكن مضموني فارغ أو معقد، كأنما المطلوب مني أن أختصر السياسة في هتافات الشوارع. حسنًا، لن أدافع عن نفسي في هذا، فالقارئ الذي يقرأ لي بعين مُنصفة سيعرف أنني لا أمارس الكتابة كحرفة ميكانيكية، بل كبحث مستمر عن الفهم. وإن كانت بعض كتاباتي تستفز البعض، فلأنها تخرج من المساحات الرتيبة إلى أسئلة أكثر عمقًا. ومن لا يريد الغوص، فالبحيرات الضحلة متاحة للجميع.
بين هذا وذاك لا تضيقوا واسعًا، فالكتابة بحرٌ أوسع من صدوركم الضيقة
لستُ مثاليًا، ولا أملك مشروعًا فكريًا عظيمًا يستحق القراءة العميقة، ولستُ تاجر أفكار يُسوّق نفسه باعتباره المُخلّص الفكري لهذا الزمان. أكتب لأنني أريد أن أفهم، ولأنني لا أطيق اختزال الواقع في ثنائية قاتلة بين الأبيض والأسود. لا يزعجني النقد، لكنه يُضحكني حين يأتي من مثقف يرتدي بدلة اشتراها من أشهر محلات باريس، ثم يتحدث عن النقاء الثوري وهو يتبول في الشارع أمام الجميع.
أيها المتحمسون لجلدي فكريًا، تحيَّ شجرة النيم التي ظللتني ذات يوم، تحيَّ رياح الأسئلة التي لم تتوقف عن ملاحقتي، وتحيا الكتابة كمساحة رحبة لا تُختزل في تقييماتكم الضيقة.

zuhair.osman@aol.com  

مقالات مشابهة

  • تشريح المثقف- بين شجرة النيم وظل الأيديولوجيا- هلوسا
  • هل فقدنا الأحساس بمعاناة الناس.؟
  • طريقة عمل الحمام الكداب بمذاق لا يقاوم
  • طريقة عمل الكوردن بلو| أحلى من الجاهز
  • محمد الشيخ: هل رينارد قادر على التصحيح
  • طريقة عمل فخارة دبابيس دجاج بالعجين.... أحلى من المطاعم
  • روائح تدوم طويلا.. طرق لتعطير منزلك في عيد الأم
  • كيف تنظمين ميزانية منزلك في رمضان؟.. نصائح عملية لتوفير المال
  • أحلى قطايف.. تامر حسني يهنئ سامح حسين على نجاح برنامجه
  • مائدة رمضان.. طريقة عمل بطاطس بالبشاميل بمذاق لا يقاوم