5 مخاطر لـ إدمان الألعاب الإلكترونية.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
تحدث الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، عن مخاطر الألعاب الإلكترونية وتأثيرها السلبي خاصة على الأطفال.
وقال “هندي” خلال حواره ببرنامج “هذا الصباح”، المذاع عبر فضائية “اكسترا نيوز”، اليوم الثلاثاء، إن الأطفال لهم عدد من الاحتياجات الإنسانية وأهمها الحاجة للعب، حيث عندما يذهب الطفل للعب في العالم الافتراضي يمكن أن يجد شخصيات ويتوحد معها من الناحية النفسية، ويمكن أن يؤدي ذلك في بعض الأحيان إلى استهوانه بالمخاطر.
وأضاف الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية أن إدمان الألعاب الإلكترونية تأثيره لا يقتصر فقط على التأثير المعنوي والذهني؛ ولكن على المستوى الجسدي أيضًا فأصبح هناك كثير من الأطفال يعانون من تشوه القوام وخشونة في الركبة وآلام في الظهر وضعف الإبصار بسبب قضاء فترات طويلة أمام الحاسب الآلي .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإلعاب الإلكترونية مخاطر الألعاب الإلكترونية الصحة النفسية إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
تقرير الصحة النفسية.. تأجيل محاكمة المتهمين بقـ تل ابن سفير سابق
أجلت محكمة جنايات الجيزة، محاكمة المتهمين بقتل ابن سفير سابق لجلسة ١٥ مايو المقبل لورود تقرير الصحة النفسية عقب قرار المحكمة بالجلسة الماضية بتوقيع الكشف الطبي على المتهمين بايداع المتهمين الأول والثاني مصحة نفسية لملاحظة قواهما العقلية.
واستمعت المحكمة لمرافعات دفاع المتهمين بعدما استمعت لمرافعة المستشار ايهاب العوضي رئيس نيابة أول وثان الشيخ زايد ممثل النيابة العامة والتي طالب فيها بتوقيع اقصى عقوبة على المتهمين بالاعدام شنقا لبشاعة جريمتهم بحق المجني عليه.
وفجرت اعترافات المتهمين بقتل ابن سفير سابق في الشيخ زايد عدة مفاجآت خلال التحقيقات، حيث برر المتهمان استخدامهما صاعقا كهربائيا لصعق المجني عليه قبل طعنه بسبب قوته الجسدية.
وقال المتهمان، إن المجني عليه كان يتمتع بقوة جسدية هائلة وفكرا في طريقة لشل مقاومته فاستخدما صاعقا كهربائيا لصعقه قبل أن ينهالا عليه بالطعنات مرددين:"لو مسكنا كان هيفرمنا".
وكشف المتهمان عن تفاصيل الجريمة البشعة في اعترافاتهما، حيث قال المتهم الأول إنه كان يشاهد ابن السفير السابق دائمًا، والتقى به عدة مرات وخرج معه في نزهة "سفاري" بسيارة فارهة له ما زاد طمعه فيه بسبب أحواله الميسورة حتى وضع خطة مع صديقه لكيفية التسلل إلى شقة المجني عليه بالطابق الرابع مزودة بشرفة "تراس" قريب من سطح العقار الذي يسكن به المتهم، وظل المتهمان يراقبان المجني عليه لفترة حتى علما مواعيد خروجه وعودته ونومه خاصة انه كان يسهر لأوقات متأخرة حتى حددا ساعة الصفر لتنفيذ الجريمة.
وأضاف المتهم الرئيسي، أنه استغل كون والدته رئيس اتحاد الملاك في العقار الذي يسكنون به وتمتلك مفتاح السطح المغلق من أعلى فحصل على المفتاح وفتح به باب السطح وصعد إليه رفقة صديقه وقفزا منه إلى "تراس" شقة المجني عليه الذي يبعد عنهما حوالي مترين إلا ربعا، مشيرًا إلى أن وزن صديقه ثقيل إلى حد ما فقام بربط وسطه بحبل وتثبيته في ماسورة حديدية أعلى السطح حتى يتمكن من النزول، وعقب وصوله لشقة المجني عليه تخلص من الحبل بـ"مقص".