حماقى يواصل جولته الأمريكية ويشعل حفل لوس أنجلوس بحضور غير مسبوق.. شاهد
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
واصل الميجا ستار محمد حماقي حصد المزيد من النجاحات فى ثان حفلاته ضمن جولته الغنائية بأمريكا الشمالية والتى أقيمت فى لوس أنجلوس أكبر مدن ولاية كاليفورنيا الأمريكية.
وللمرة الثانية، عقب نجاح حفل تورنتو الكندية، تواجد عدد غير مسبوق بحفل حماقى في لوس أنجلوس متخطيا الطاقة الاستيعابية وذلك عقب نفاذ تذاكر الحفل كاملة قبل إقامته ب 48 ساعة حيث تواجد الآلاف من ابناء الجاليات العربية واصدقائهم من مختلف الجنسيات الأجنبية.
وكالعادة اشعل حماقى الحفل بعدد كبير من أغانيه الشهيرة ذات الايقاعات والتوزيعات المميزة منها " زيها مين" و" لا ملامة" ،" م البداية" ، "أحلى حاجة فيكي" و" "هوا دا حبيبي" و "جمالها استثنائي" و" أم الدنيا" .. وغيرها ممن اشاعات البهجة .. بالإضافة الى "أدرنالين " و "قلبي حبك جدا جدا" بالإضافة الى حدث اغنيتين له وهما "لمون نعنان" و"حبيت المقابلة" .. وغيرها من الأغاني التي اشعلت وصلات الرقص طوال فترة تواجده على خشبة المسرح.
وحرص حماقي على التعبير عن مدى رضائه بما حققه في حفل لوس أنجلوس حيث نشر عدد من فيديوهات الحفل عبر خاصية ال "استورى" على صفحته الخاصة ب"فيس بوك" و"انستجرام" وكتب بالإنجليزية قائلا : " شكرا لوس انجلوس على هذه الطاقة المذهلة الرائعة'
ومن المقرر ان يواصل حماقي جولته بعد ذلك للولايات المتحدة الامريكية حيث يحي حفله القادم بولاية نيويورك الأكثر زحاما فى الولايات المتحدة الأمريكية في الأول من مارس وفى اليوم التالي يتجه للعاصمة واشنطن لإحياء اضخم حفلات جولته الغنائية التي يختتمها بمدينة ديترويت التى تعد أكبر مدن ولاية ميتشجن الامريكية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
ما هي برامج الهجرة التي أوقفها ترامب.. تعرف عليها؟
أصدرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرارًا بوقف مؤقت لجميع طلبات الهجرة التي قدمها مهاجرون من أمريكا اللاتينية وأوكرانيا، والذين سُمح لهم بدخول الولايات المتحدة بموجب برامج معينة أطلقتها إدارة الرئيس السابق جو بايدن.
وجاء القرار، وفقًا لمسؤولين أمريكيين ومذكرة توجيه داخلية نشرتها وسائل الإعلام الأمريكية٬ استجابة لمخاوف تتعلق بالاحتيال والأمن القومي.
وأشارت المذكرة إلى أن تجميد الطلبات "سيظل قائمًا إلى أجل غير مسمى"، بينما تعمل الجهات الحكومية على "تحديد حالات الاحتيال المحتملة، وتعزيز إجراءات التحقق للتخفيف من المخاوف المتعلقة بالأمن القومي والسلامة العامة".
وينطبق هذا التعليق على عدة برامج هجرة أطلقتها إدارة بايدن، والتي سمحت لمئات الآلاف من الأجانب بدخول الولايات المتحدة بشكل قانوني بموجب قانون الهجرة المعروف باسم "الإفراج المشروط"، الذي يمنح الحكومة الأمريكية صلاحية استقبال الأجانب لأسباب إنسانية أو منفعة عامة.
ما هي البرامج المستهدفة؟
يذكر أن إدارة بايدن استخدمت سلطة الإفراج المشروط على نطاق واسع، جزئيًا لتشجيع المهاجرين على استخدام قنوات الهجرة القانونية بدلاً من عبور الحدود الجنوبية بشكل غير قانوني. ومع ذلك، تحركت إدارة ترامب بسرعة لتعليق هذه الجهود، مدعية أنها أساءت استخدام سلطة الإفراج المشروط.
وتشمل البرامج المستهدفة سياسة "الاتحاد من أجل أوكرانيا"، التي وفرت ملاذًا آمنًا للفارين من الحرب مع روسيا، حيث وصل حوالي 240 ألف أوكراني إلى الولايات المتحدة بموجب هذه العملية قبل تولي ترامب منصبه.
بالإضافة إلى ذلك، سمح برنامج الإفراج الإنساني "CHNV" لـ530 ألف شخص من كوبا وهايتي ونيكاراغوا وفنزويلا بدخول البلاد عبر ضمانات من مواطنين أمريكيين.
كما شمل التعليق برنامجًا ثالثًا سمح لبعض الكولومبيين والإكوادوريين ومواطني أمريكا الوسطى والهايتيين والكوبيين، الذين لديهم أقارب أمريكيين، بالقدوم إلى الولايات المتحدة والانتظار حتى تصبح البطاقة الخضراء العائلية متاحة.
وقف تصاريحهم
نظرًا لأن المهاجرين الذين دخلوا الولايات المتحدة بموجب هذه البرامج حصلوا فقط على تصاريح عمل مؤقتة وحماية من الترحيل – عادة لمدة عامين – فقد تقدم العديد منهم بطلبات للحصول على مزايا هجرة أخرى، مثل "الوضع المحمي المؤقت" للقادمين من دول تعاني أزمات، أو اللجوء، أو البطاقات الخضراء.
إلا أن التوجيه الداخلي الجديد لدائرة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية يمنع المسؤولين من معالجة أي طلبات مقدمة من هؤلاء المهاجرين، مما يجمد فعليًا قدرتهم على الانتقال إلى وضع قانوني آخر ويجعلهم عرضة للترحيل إذا تم إنهاء وضعهم المشروط.
بررت المذكرة القرار بالقول إن "معلومات الاحتيال ومخاوف السلامة العامة أو الأمن القومي لا يتم الإشارة إليها بشكل صحيح في أنظمة التحكيم التابعة لدائرة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية".
وأشارت إلى أن التحقيقات كشفت عن آلاف طلبات التأشيرة الصينية التي تضمنت "رعاة متسلسلين" أو معلومات عن أفراد متوفين أو عناوين متطابقة، بالإضافة إلى حالات احتيال أخرى. كما أشارت المذكرة إلى أن بعض المهاجرين الذين دخلوا بموجب التأشيرة الوطنية الصينية "لم يخضعوا للتدقيق الكامل".
يأتي هذا القرار في إطار الجهود الأوسع لإدارة ترامب لتشديد سياسات الهجرة، والتي تشمل تعليق برامج الإفراج المشروط التي أطلقتها إدارة بايدن، وسط مخاوف متزايدة من الاحتيال والمخاطر الأمنية.