موقع النيلين:
2024-07-02@09:44:13 GMT

الحل في إصلاح جهاز الأمن!!

تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT


نحن أصحاب الثورة أشعلناها ضد نظام الإنقاذ نحن من هًتفنا بإسقاط الجهاز قاتلناه بالكلمه والهُتاف والحجر حًجرنا أدوارة وطالبنا بٍإبعاده وتحجيم مهامه دون أن نعلم أبًعًادٍ ما طلبناه فذلك الزمان ( فالكل منا كان بسجيته ) لذلك هتفنا بكل قُوُانا ضد القمع ضد السحل ضد القتل ضد الإعتقال الذي صُوٍر لنا بأنه ذروة ما تمتلكه الإنقاذ !!

لم نكن نُدٍرك بأن كل ماكان لم يكن سوى #يًدُ_رحيمه رًبًتًت على أكتاف جيل كامل تتبع عورات الشيطان وتعويزات المشعوزين من السياسين أصحاب الأجندة المخفيه المُخيفه ،،، تلك الأجندة التي نراها اليوم بأم أعيُننا نعيشُ لظاها ونتلمسُ ظُلمها ونكتوي بنيرانها وندفع أثمانها قتلاً وترويعاً وإغتصاباً وسرقة ،، سرقةٌ لأموالنا وممتلكات دولتنا ومؤسساتنا التعليميه والصحيه والخدميه ولأحلامنا التي رسمناها حينما كنا نهتف أمام قوات جهاز الأمن ببدايات ديسمبر وإبريل ،، لم نكن سوى أبناءٌ مشاغبون متمردون عائثون في غي النفس دون أن نعلم نفيسُ ماكنا نواجٍهًهُ ،،

أنا اليوم أتحدثُ كواحده من بنات بلدي اللواتي شاركن في صنيعه الثورة حتى تركيع النظام ،، دعمنا خيارات إسقاط الهٍمه والمُهٍمه عن هامات الرجال #بهيئة_العمليات فًحُلت ثم من بعدها خًلت بٍلادنا من أولي الأمر وأولي العزم فتهافت عليها أقذر الناس من العملاء المخبرين والمخربيين المتآمريين فصنعوا صنيعتهم النكراء وإرتكبوا إثمًهُم الكبير بإسم الثورة فأشعلوها حرباً لاتبقي ولاتذر ،، هذه الحرب كانت معلومة ومرسومه ومخططُ لها لذلك أقروا #حل_الهيئة لأنها القوة الوحيده التي كانت تمتلك أدوات الصد والمنع لحرب ( المدن ) وتعلم تركيبة الإرتزاق العسكري ،، لذلك تآمروا عليها فشتتوا شملها ،، وتآمروا علينا بإستغفالنا عبر تصويرها لنا وكأنها قرني الشيطان في ذلك الزمان “” ولم تكن سوى ظٍل يأوينا زمهرير الهجير والنزوح والقروح !!

أما رٍفقائي من الثوريات والثوريين ( الأحرار ) فحالهم اليوم يقول لقد أدركنا قيمة هذه المؤسسه #جهاز_الأمن_المخابرات_العامه لأنها ما بٍخٍلت على أبنائها جيل الثورة ولم تتردد في حماية شعبها الذي أيد تحجيم أدوارها ( آنذاك ) ولم تكن مغبونه من هُتافنا وإلتفافنا حول قرار تقليص مهامها حين أقرته الأيادي الآثمات

اليوم تصدى جهاز الأمن والمخابرات العامه برفقة الهيئة وقوات الشعب المسلحة والشرطه وجموع الشعب وعلى رأسهم #الثوار لهذه المؤامره التي كادت أن تعصف بالبلاد والعباد فأجهضوها وهزموها شر هزيمة سيتلوها التاريخ على مًر الزمان !!
أقول
شكرآ لجهاز الأمن والمخابرات العامه
شكرآ لهيئة العمليات بالجهاز

أطالب بإسمي وإسم كل رفقائي الذين صنعوا بدايات المتاريس مطلع ديسمبر وإبريل بأن يتم إصلاح ما إرتكبناه جميعنا من خطأ فادح بحق الوطن وحق هذه المؤسسه وأن يتم #منح_جهاز_المخابرات كامل صلاحياته الدستوريه المعروفه دون إنقاص حتى يتمكن من القيام بمهامه المنصوصه دون مجامله وأن يكون له الحق في كل مايراه مناسباً تجاه كل مهدد يُهدٍدُ بلادنا وشعبها ويمس مصالحها ويخدش مكانتها ،،، كما أطالب بأن يتم إعادة وتقوية هيئة العمليات بأشد مما كانت عليه فإن سوطها على ظهورنا أحبُ إلينا من صوت المعزبيين المهجريين المُغتصبيين في هذه الساعه على أيدي مليشيا الدعم السريع ومرتزقة أفريقيا !!

✍️ تبيان توفيق الماحي أكد

.

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: جهاز الأمن

إقرأ أيضاً:

بعد اعتراضات من وزراء ومسؤولين.. توضيح من نتانياهو بشأن الإفراج عن مدير مستشفى الشفاء

أثار قرار إطلاق سراح مدير مستشفى الشفاء في قطاع غزة، الطبيب محمد أبو سلمية، الذي كان معتقلا في سجن إسرائيلي، جدلاً وردود فعل واسعة في إسرائيل، مما اضطر رئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، إلى إصدار بيان لتوضيح موقفه من هذه المسألة.

وأبدى عدد من وزراء الحكومة الإسرائيلية اعتراضهم على إطلاق سراح أبو سلمية، وكذلك معارضون مثل زعيم حزب الوحدة الوطنية، بيني غانتس. كما تعالت مطالبات بإ قالة رئيس جهاز الأمن الداخلي "الشاباك" رونين بار.

وطالب وزراء من بينهم وزير الشتات، عميحاي شيكلي، ووزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، ووزيرة الاستيطان، أوريت ستروك، بإقالة رئيس جهاز  "الشاباك".

وكتب بن غفير في منشور على منصة التواصل الاجتماعي "إكس": "إطلاق سراح مدير مستشفى الشفاء في غزة وعشرات الإرهابيين الآخرين هو إهمال أمني. لقد حان الوقت لرئيس الوزراء أن يمنع وزير الدفاع يوآف غالانت، ورئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) من ممارسة سياسة مستقلة تتعارض مع موقف الحكومة".

وعقّب ديوان نتانياهو على الخطوة، بالقول إن القرار "جاء بعد نقاشات جرت في المحكمة العليا، إزاء التماسات ضد ظروف اعتقال الفلسطينيين بمعتقل (سديه تيمان) في النقب".

إسرائيل تطلق سراح مدير مستشفى الشفاء وآخرين اعتقلوا أثناء الحرب أفادت هيئة البث الإسرائيلية "كان"، الإثنين، بأن إسرائيل أطلقت سراح مدير مستشفى الشفاء في شمال غزة، محمد أبو سلمية، وعددا من المعتقلين الآخرين أثناء الحرب، بسبب "عدم وجود زنازين كافية".

وأضاف الديوان أن قرار الاحتجاز "يتم عبر أجهزة الأمن الإسرائيليية بناء على معطيات مهنية".

أما مكتب وزير الدفاع، يوآف غالانت، فأكد أن قرارات كهذه "ليست بيده"، وإنما بيد جهاز الأمن العام "الشاباك"، وإدارة السجون.

وأوضح مكتب غالانت، وفق مراسل "الحرة"، أنه "لم يكن لديه علم" بشأن إطلاق سراح مدير مستشفى الشفاء، مضيفا أن "إجراءات احتجاز وتحرير سجناء خاضعة لجهاز الأمن العام وسلطة السجون، ولا تشمل موافقة الوزير".

وكانت القوات الإسرائيلية قد اعتقلت أبو سلمية وعددا من الكوادر الطبية في نوفمبر الماضي، بعد اتهام إسرائيل لحركة حماس باستخدام مجمع الشفاء الطبي كستار لمنشآت عسكرية ومراكز قيادية، وهو ما تنفيه حماس والعاملون بالمستشفى.

وقدرت الأمم المتحدة، عدد الموجودين في المجمع الواقع بغرب مدينة غزة في شمال القطاع، عند وقوع الاقتحام، بنحو 2300 شخص بين مرضى وطواقم طبية ونازحين.

مقالات مشابهة

  • جودة عبد الخالق يطالب بضم وزارتي التموين والتضامن للتركيز على الأمن الغذائي
  • رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء يمنح مهلة للتعاون مع جهاز الأمن والمخابرات
  • أستاذ تاريخ: ثورة 30 يونيو كانت مفصلية في التاريخ المصري العظيم
  • أستاذ تاريخ: 30 يونيو ثورة مفصلية في التاريخ المصري العظيم
  • منير أديب يكتب: 30 يونيو.. والحفاظ على الهوية المصرية من التآكل
  • بعد اعتراض وزراء ومسؤولين.. توضيح من نتانياهو بشأن الإفراج عن مدير مستشفى الشفاء
  • بعد اعتراضات من وزراء ومسؤولين.. توضيح من نتانياهو بشأن الإفراج عن مدير مستشفى الشفاء
  • أشرف سنجر: ثورة 30 يونيو أعادت هيبة الدولة
  • تلبيس إبليس
  • الأمن الوطني يُحصي نتائج عملياته النوعية في النصف الأول من 2024