صدر عن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:

في إطار المتابعة المسّتمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحدّ من الجرائم، وملاحقة المطلوبين وتوقيفهم.

بتاريخ 22/02/2024، وفي سياق تحقيق تُجريه عناصر مكتب مكافحة الإرهاب والجرائم الهامّة -الشمال في وحدة الشرطة القضائيّة حول العثور على قنبلتين يدويّتين في إحدى الشقق السكنيّة في بلدة ضهر العين، توافرت معلومات لعناصر المكتب المذكور حول قيام أحد قاطني المبنى الذي عثر في إحدى شققه على القنبلتين، بنشاطات مشبوهة منها تجارة وترويج المخدرات، وحيازة أسلحة وذخائر حربية.



بتاريخ 23 الجاري، وبعد عملية رصد ومراقبة، تمكنت قوة من المكتب من توقيفه بكمين محكم في ضهر العين، وتبيّن أنّه يُدعى:

م. ع. ك. (مواليد عام 1994، مصري)
وبتفتيش سيارته ومنزله، تم العثور على:

/24/ طبة كوكايين، وحقنة فارغة
حوالي /3/ كغ من مادة حشيشة الكيف
/437/ حبة ريفوتريل من دون غلاف
/10/ عبوات ريفوتريل مختومة، وبداخل كل عبوة /30/ حبة
/3/ عبوات ترامال بداخلها /90/ حبة
/1/ مغلف زولام "2" ملغم، بداخله /9/ حبوب
بندقيّة نوع "كلاشنكوف"، وجعبة  بداخلها /7/ مماشط، و /286/ طلقة صالحة للاستعمال
مبلغ ماليّ يُقدّر بـ /5،500/ دولار أميركيّ تقريبًا، وحوالي /15،000،000/ ليرة لبنانيّة.
وفي سياق متّصل، اشتبه مكتب مكافحة الارهاب والجرائم الهامة -البقاع في الوحدة عينها، في مدينة زحلة -المنارة، بشخصين كانا على متن سيّارة نوع "فولفو"، تبيّن أنّهما يُدعيان:

أ. س. (مواليد عام 2000، لبناني)
ر. غ. (مواليد عام 2000، لبناني)
 ولدى تفتيش السيّارة من قبل عناصر المكتب، عثروا على حقيبة تحتوي بداخلها على حوالي /15/غ. من مادة الماريجوانا، ومطحنة مخصّصة لها، ودفتري لف، و/3/ عقاقير مُهدّئة نوع ترامال، وحقنتين، /42/ حبة مهدئة.

أجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوفين جميعًا، وأودعوا مع المضبوطات مكتبي مكافحة المخدرات الاقليمي في الشمال، وفي البقاع، لاستكمال التحقيق من قبلهم، بناء على إشارة القضاء المختصّ.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

استمرار عمل الخط الساخن لصندوق مكافحة الإدمان خلال أيام عيد


يستمر الخط الساخن لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى رقم  "16023"  في العمل خلال أيام عيد الفطر المبارك 2025 خاصة بعد   إطلاق الصندوق حملة تحت عنوان "حياتك الجديدة محتاجة عزيمة" وتزايد عدد الاتصالات على الخط الساخن لتلقى العلاج الى أكثر من 7 آلاف اتصالا خلال أول أسبوع  من إطلاق الحملة ،حيث تستهدف تسليط الضوء على المراكز العلاجية التابعة للصندوق، ويتم إحالة المرضى لأقرب مركز علاجي من محل اقامتهم تيسيرا عليهم ،حيث توفر المراكز كافة الخدمات العلاجية لمرضى الإدمان مجانا وفى سرية تامة ووفقا للمعايير الدولية


و بلغ  عدد مشاهدي الحملة على مواقع التواصل الاجتماعي الى أكثر  من 7.5 مليون مشاهدة حتى الان ، " الصفحة الرسمية للصندوق على الفيس بوك ، تويتر، وانستجرام واليوتيوب " " ،ولاقت الحملة إشادة كبيرة من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي ،حيث أعرب الكثير عن سعادتهم بوجود مراكز تابعة لصندوق مكافحة الإدمان تضاهي المراكز العالمية وتوفر جميع خدمات العلاج والتأهيل لمرضى الإدمان مجانا وفى سرية تامة ،كما وصف البعض مراكز العزيمة التابعة للصندوق بمثابة طوق نجاة لمرضى الإدمان بعد تجربتهم مع هذه المراكز وعلاج مرضاهم دون أي تكلفة مالية

.كما جاء من أبرز العوامل الدافعة  للعلاج وفقا لنتائج الخط الساخن  "تحسين الصورة والتفكير في المستقبل ،ضغوط الأهل ، بسبب الزواج ..بسبب الخوف على الأولاد ،،عدم القدرة المادية ، ضياع الصحة ، نظرة المجتمع  "،وذلك  بعد مشاهدة مراكز العزيمة التابعة لصندوق مكافحة  الإدمان من خلال الحملة حيث تم انشاء هذه المراكز وفقا للمعايير الدولية وتتضمن المراكز أقسام متعددة "حجز داخلي للمرضى ، وعيادات خارجية ، وصالات ألعاب رياضية وملعب كرة قدم "خماسي" وتنس طاولة وبلياردو وصالات جيم للرجال ومجمع فنون وقاعات موسيقى وقاعات حاسب الى ومسرح ومكتبة ومطاعم ومغسلة وورش تدريب مهني لتدريب المتعافين على حرف مهنية يحتاجها سوق العمل ضمن برنامج "العلاج بالعمل" حتى أصبحت تجربة الصندوق من التجارب الرائدة على مستوى المنطقة ، وبدأت العديد من الدول تطلب مساعدة الصندوق لإنشاء مراكز علاجية على غرار المراكز التابعة للصندوق  .
 

من جانبه أشار الدكتور عمرو عثمان، مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى إلى تواجد فريق متخصص للرد على المكالمات الواردة للخط الساخن طوال أيام العيد وعلى مدار 24 ساعة  لافتا إلى أن هناك إجراءات وقائية يتخذها الصندوق تسمى برامج لحماية المتعافين خلال فترة أيام العيد ، خاصة وأن هذه الفترة تعد من الفترات شديدة الخطورة لدى مرضى الإدمان الذين لم يكتمل تعافيهم بشكل كامل، وأن الكثير من الدراسات والأبحاث تؤكد تزايد التعاطى خلال الأعياد والعطلات الرسمية وأنها أحد العوامل الرئيسية لانتكاسة المتعافين، ونفس الأمر بالنسبة للمتعافين الذين مازالوا يتلقون العلاج داخل المستشفيات ويتوافق خروجهم مع يوم الوقفة أو خلال أيام العيد حيث يتم تأجيل خروجهم لحين انتهاء أيام العيد لحمايتهم لمجرد التفكير فى العودة للإدمان

مقالات مشابهة

  • أكثر من 40 دولة تبحث في لندن مكافحة الهجرة غير الشرعية
  • المكتب الرئاسي الأوكراني يكشف عن دخل زيلينسكي وعائلته لعام 2024
  • ترقب لبناني لعودة اورتاغوس للبحث في الاقتراحات الاميركية لا قبول بارجاء الانتخابات البلدية
  • مواليد العيد يضيئون أجواء مستشفيات أبوظبي
  • الاستحواذ 71 % لا يكفي العين أمام «الحصن»!
  • استمرار عمل الخط الساخن لصندوق مكافحة الإدمان خلال أيام عيد
  • فاسد ولائي يدعو إلى “مكافحة الفساد وهو في قعره”
  • منبئ جوي يبشر بولادة شهر شوال: لا تراه العين المجردة
  • بشأن الحدود.. اتفاق لبناني - سوري وهذه تفاصيله
  • صور| مختص يحذر من الاستخدام العشوائي للمبيدات في مكافحة آفات أشجار السدر