الغنام يبدأ التأهيل وأوسبينا يشارك في التدريبات الجماعية
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
ماجد محمد
أكدت مصادر رياضية أن الظهيى الأيمن للفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر سلطان الغنام، يخضع اليوم لجلسة علاجية في النادي، ليبدأ بعدها مباشرة التأهيل.
وسيبدأ الغنام خطوات التأهيل من خلال الجري حول الملعب، جاء ذلك على إثر الإصابة التي تعرض لها في لقاء فريقه مع الفتخ، والتي أدت إلى إصابة العضلة الخلفية.
ويشارك حارس عرين النصر ديفيد أوسبينا في التدريبات الجماعية، فيما أكدت المصادر أنه لم يخضع لأي إجراءات طبية قبلها.
وكان أوسبينا قد خضع للعلاج داخل عيادة النادي، قبل المشاركة في تدريب السبت قبل مواجهة الشباب، الذي ظفر فيه العالمي بالفوز على الليوث بـ 3 أهداف لهدفين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أوسبينا تدريبات سلطان الغنام
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته تجاه جرائم الإبادة الجماعية
طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، المحكمة الجنائية الدولية، ولجنة التحقيق الأممية المنبثقة عن مجلس حقوق الإنسان، ومحكمة العدل الدولية، ومجلس الأمن الدولي، والأمين العام للأمم المتحدة، بكسر صمتهم وتحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية تجاه جرائم الإبادة الجماعية، والقصف المتواصل، والإحراق الوحشي للمدنيين الأحياء في قطاع غزة، التي تهدف إلى تهجير أبناء الشعب الفلسطيني قسريا عبر القوة العسكرية.
وجددت "الخارجية الفلسطينية" - في بيان اليوم الخميس أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - مطالبتها بموقف دولي حازم يرتقي إلى مستوى هذه الجرائم، ويجبر الحكومة الإسرائيلية على وقف الإبادة والتهجير القسري وسياسات الضم بحق شعبنا.. محذرة من أن غياب هذا الموقف يشكل إفلاساً أخلاقياً يرقى إلى مستوى الشراكة في الجريمة.
وحملت الوزارة، المسؤولية للدول التي تدعم الاحتلال وتزوده بأسلحة الدمار والقتل الجماعي، مؤكدة أن استمرار إفلات الحكومة الإسرائيلية من العقاب يشجعها على ارتكاب المزيد من الجرائم الموثقة بالصوت والصورة، وعلى مرأى ومسمع من العالم، بما في ذلك الدول التي تزعم التزامها بمبادئ حقوق الإنسان وحل الدولتين.
وفي سياق متصل.. أدانت "الخارجية الفلسطينية" الجريمة الوحشية التي تواصل قوات الاحتلال ارتكابها عبر قصف خيام المدنيين النازحين في قطاع غزة وإحراقهم بمن فيهم الأطفال والنساء، كما جرى في منطقة "المواصي" بخان يونس ومناطق أخرى، في واحدة من أبشع صور الإبادة والعنصرية، والتي أودت بحياة العشرات من المدنيين، بمن فيهم أطفال تفحمت جثثهم