رومانو يكشف حقيقة تدخل أمير قطر لمنع انتقال مبابي لريال مدريد
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
كشف الإعلامي فابريزيو رومانو، حقيقة تدخل تميم بن حمد أمير قطر، لإقناع كيليان مبابي بالبقاء مع باريس سان جيرمان وتجديد عقده لفترة أخرى، وذلك خلال مأدبة العشاء المرتقبة اليوم الثلاثاء.
وذكرت صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية أن كيليان مبابي سيتواجد، الثلاثاء، في عشاء رسمي بقصر الرئاسة الفرنسية، في إطار زيارة لأمير قطر، تميم بن حمد.
يأتي ذلك بعد التقارير التي انتشرت، حول قرار كيليان مبابي بالرحيل عن باريس سان جيرمان في نهاية الموسم الجاري، بعد انتهاء مدة عقده، لينتقل إلى ريال مدريد لمدة 5 مواسم.
باريس سان جيرمان يتحرك للتعاقد مع بديل مبابي هل يقنعه بالتجديد؟.. اجتماع أمير قطر مرتبط بمستقبل مبابي أمير قطر لن يناقش مستقبل مبابيتوقعت تقارير إعلامية أن يتطرق أمير قطر، للحديث مع كيليان مبابي حول مستقبله وإقناع بالاستمرار مع باريس سان جيرمان من خلال تقديم عرض جديد.
ولكن فابريزيو رومانو أكد عبر حسابه بمنصة “إكس” للتواصل الاجتماعي، أن مصادر قريبة من باريس سان جيرمان نفت بشدة قيام أمير قطر بتقديم مقترح جديد لإقناع كيليان مبابي.
ولفت رومانو إلى أن لقاء اليوم لن يكون حول مستقبل مبابي الذي كان واضحًا وأبلغ إدارة باريس سان جيرمان بمغادرة النادي، وهو بالفعل في محادثات متقدمة مع ريال مدريد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فابريزيو رومانو رومانو باريس سان جيرمان ريال مدريد كيليان مبابي أمير قطر باریس سان جیرمان کیلیان مبابی أمیر قطر
إقرأ أيضاً:
هل ينجح كريستيانو رونالدو كمدرب لريال مدريد؟
ماجد محمد
أشعلت تصريحات أسطورة ريال مدريد، مورينتس، الجدل بعدما توقع أن يعود كريستيانو رونالدو إلى النادي كمدرب مستقبلاً.
وبينما يراها البعض فكرة ملهمة، أن يتولى أحد أعظم لاعبي النادي تدريب الفريق، لكنها في الوقت ذاته تفتح الباب أمام تساؤلات عديدة حول مدى جاهزية النجم البرتغالي لهذا الدور فقد لا تكون الخيار الأمثل للنادي لعدة أسباب:
1- الوعي التكتيكي لا يكفي:
رونالدو يملك فهماً عميقاً للعبة، لكنه لم يُختبر بعد في ترجمة هذا الفهم إلى خطط جماعية وتوجيه لاعبين داخل منظومة متكاملة، وهو ما يتطلب مهارات تدريبية تتجاوز حدود الخبرة كلاعب.
2- شخصيته قد تؤثر على التوازن:
رغبة رونالدو الدائمة في البروز قد تصطدم بضرورة توزيع الأدوار داخل فريق مليء بالنجوم مثل مبابي وفينيسيوس وبيلينغهام، مما قد يؤثر سلبا على الروح الجماعية للفريق وأدائه في الملعب.
3- الحماس الزائد قد يكون سلاحاً ذا حدين:
طبيعة رونالدو الانفعالية قد لا تنسجم مع أجواء الليغا التي تحتاج مدرباً متزناً مثل أنشيلوتي أو زيدان، فالصراعات الجانبية والانفعالات الزائدة قد تؤثر على استقرار الفريق.
4- غياب الخبرة التدريبية:
رغم عظم مسيرته كلاعب، إلا أن رونالدو لا يملك تجربة تدريبية حتى الآن، فتدريب فريق بحجم ريال مدريد دون المرور بمراحل تأهيلية وممارسة فعلية قد يكون مغامرة غير محسوبة.