مصدر مطلع: مصر تستعد لإقامة مستشفى ميداني داخل قطاع غزة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أعلن مصدر مصرى مطلع، عن انتهاء مصر من إنشاء معسكر الإيواء الثاني للنازحين داخل قطاع غزة، لافتا إلى أن الهلال الأحمر المصري بالتعاون مع الهلال الأحمر الفلسطيني يقدم المواد الغذائية والإغاثية.
وأضاف المصدر المطلع: مصر تقوم باتخاذ الاجراءات اللازمة لإقامة معسكر إيواء ثالث للنازحين شمال محافظة دير البلح داخل قطاع غزة، لافتا إلى أن مصر تستعد لإقامة مستشفى ميدانى مصرى داخل قطاع غزة يتضمن غرف عمليات مجهزة.
وتابع المصدر المطلع: مصر تهدف إلى إغاثة وإيواء وعلاج آلاف الفلسطينيين النازحين بفعل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 29878 شهيدا و70215 مصابا منذ السابع من أكتوبر الماضي، جاء ذلك خلال نبأ عاجل أوردته قناة "القاهرة الإخبارية".
وقالت الصحة الفلسطينية، إن الاحتلال ارتكب 11 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 96 شهيدا و172 مصابا خلال الـ24 ساعة الماضية.
اقرأ أيضاًمدير مستشفى العودة بغزة: الاحتلال حاصر المجمع لمدة 18 يوما وقتل عددا من أفراد طاقمه
مصدر أمني: القوات الجوية المصرية تنفذ عملية إسقاط مساعدات غذائية وطبية بغزة
حماس أشادت به.. من هو آرون بوشنل الطيار الأمريكي الذي أشعل النيران في نفسه احتجاجًا على إبادة غزة؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة حرب غزة غلاف غزة غزة الان غزة اليوم غزة مباشر الحرب على غزة غزة الآن أخبار غزة حصار غزة المقاومة في غزة أطفال غزة اخبار غزة حرب غزة الان داخل قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مصدر استخباراتي: مليشيا الحوثي تمنع اجتماعات القيادات تخوفاً من الغارات الأمريكية وتستبدل حراساتها
أصدرت مليشيا الحوثي تعميماً أمنياً يمنع عقد اجتماعات قياداتها في مكان واحد، وسط مخاوف متزايدة من الضربات الأمريكية وتصاعد الخلافات الداخلية.
وأفاد مصدر استخباراتي لوكالة "خبر" بأن التعميم جاء بعد تزايد التوترات والاتهامات المتبادلة داخل أجنحة المليشيا، لا سيما في ظل عمليات الاغتيال التي استهدفت عدداً من قادتها، سواء بالغارات الجوية الأمريكية أو عبر تصفيات داخلية خلال الفترات السابقة.
وقال المصدر إن قيادات بارزة غادرت صنعاء والمدن الرئيسية إلى مناطق نائية تحسباً لأي استهداف، مما يعكس تفاقم الصراعات الداخلية وانعدام الثقة بين قادة الجماعة.
ورُصدت تحركات لتعزيز الحماية الشخصية لبعض القادة، بينما استبدل آخرون فرق حراستهم بالكامل، وسط تدابير أمنية مشددة وسرية، في مؤشر على تصاعد الشكوك المتبادلة داخل الصفوف العليا.
وأكد المصدر أن هذه الإجراءات تعكس حالة من الريبة والاضطراب غير المسبوق داخل المليشيا، خاصة مع الخسائر البشرية المتزايدة، لا سيما في صفوف القيادات العسكرية.
ويشير التعميم الأمني الأخير إلى تصدع داخلي يهدد وحدة الجماعة، ما قد يسرّع من تفككها في ظل الضغوط العسكرية والسياسية المتصاعدة.