قرار حكومي بإدراج موقعين في مطروح ضمن المواقع الأثرية
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
نشرت جريدة الوقائع المصرية، اليوم قرارا حكوميا جديدا بإدراج موقعين في مطروح ضمن المواقع الأثرية، وأوضحت في العدد الصادر بتاريخ اليوم 27 فبراير الجاري تفاصيل القرار، كما يلي.
المواقع المدرجة على الآثار1. موقع تل أبو مرقيق 3.
2. موقع كرم ونيس.
حدود موقع تل أبو مرقيقوموقع تل مرقيق يقع بقرية أو مرقيق جنوب الطريق الساحلي بمطروح - الإسكندرية بنحو 38 كيلومترا وجنوب الطريق الساحلي بنحو 50 مترا، كما تبيّن أنّ الموقع هو عبارة عن تل صخري مرتفع قليلا عن الأرض المحيطة به.
وموقع كرم ونيس يقع على بعد نحو 40 كيلومترا شرق مدينة مرسى مطروح وجنوب الطريق الأسفلتي «مطروح - الإسكندرية» بنحو كيلومترين تقريبا بقرية أبو مرقيق، بمساحة 111432 مترا، وهو عبارة عن تل مرتفع لثلاث تلال ترجع للعصر اليوناني الروماني.
وطبقا للقرار المشار إليه ولقانون الآثار، «لا يجوز منح تراخيص للبناء في المواقع أو الآراضي الآثرية» على هذه الأراضي، ويحظر على الغير إقامة منشآت أو مدافن أو شق قنوات أو إعداد طرق أو الزراعة أو القيام بأي عمل يترتب عليه تغيير في معالم هذه الأراضي إلا بترخيص من المجلس الأعلى للآثار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجريدة الرسمية الحكومة الآثار
إقرأ أيضاً:
الأقمار الصناعية تكشف أسراراً في المواقع النووية الإيرانية (صور)
كشفت صور الأقمار الصناعية عن “قيام إيران بتوسيع محيط أمني كبير حول قاعدة “كولانغ غاز لا”، التي تضم مجمعًا كبيرًا للأنفاق المرتبطة بمنشآت نووية”، ووفقًا لتقرير نشرته وكالة “رويترز”، “فإن هذه الصور تظهر تعزيزات أمنية إضافية تم تنفيذها في الموقع”.
وبحسب الوكالة، “تكشف الصور أن المحيط الأمني الجديد يشمل موقعًا آخر صغير الحجم يعود إلى عام 2007، ويقع إلى الجنوب من مجمع نطنز لتخصيب اليورانيوم”.
وأضافت رويترز: “هذه الخطوات تأتي في وقت تشهد فيه المنطقة تصاعدًا في التهديدات الأمريكية والإسرائيلية بشن هجمات محتملة على المنشآت النووية الإيرانية. ويجري ذلك بالتزامن مع استئناف المحادثات بين واشنطن وطهران بشأن الملف النووي”.
وأكدت الوكالة أن “التقرير الصادر عن “معهد العلوم والأمن الدولي” يستند إلى صور أقمار صناعية حديثة، ويأتي قبيل انعقاد الجولة الثالثة من المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران هذا الأسبوع، المفاوضات تهدف إلى التوصل إلى اتفاق يعيد فرض قيود على برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني”.
بدوره، ديفيد ألبرايت، رئيس المعهد، أكد أن “هذه التعزيزات الأمنية تشير إلى توسيع إيران لبرنامج الأنفاق تحت جبل “كولانغ غاز لا” جنوب مدينة نطنز”، مشيرًا إلى أن “هذه الأنفاق يتم إنشاؤها على أعماق أكبر من منشأة “فوردو” لتخصيب اليورانيوم، التي تقع بالقرب من مدينة قم”.
وأظهرت الصور التي التقطت في 29 مارس “مداخل محصنة للمجمعات، بالإضافة إلى تركيب ألواح جدران عالية على طول طريق مُدرّج يحيط بالقمة الجبلية، فضلاً عن حفريات تُجرى لتركيب المزيد من الألواح، ويصل الجانب الشمالي للسياج الأمني إلى المنطقة المحيطة بمصنع نطنز”.