أولسون مُصاب بـ «مرض دماغي»
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
كوبنهاجن (أ ف ب)
نُقل الدولي السويدي كريستوفر أولسون لاعب ميتيلاند الدنماركي، المصاب بمرض دماغي غير مُحدّد، إلى المستشفى، حيث وُضع على أجهزة التنفس الاصطناعي، وفقاً لما أعلنه ناديه.
ونشر النادي بياناً عبر موقعه لوقف «الشائعات»، حول غياب اللاعب، قائلاً «يُعاني كريستوفر أولسون ممّا يبدو أنه مرضٍ دماغي حاد، غير ناجم عن أذى شخصي بأي شكل، ولا من عوامل خارجية».
وأوضح النادي أن «اللاعب البالغ 28 عاماً فقد وعيه في منزله 20 فبراير، ونُقل إلى مستشفى آرهوس الدولي، حيث تمّ وضعه على أجهزة التنفس الاصطناعي».
وأضاف «فريق من الأطباء الدنماركيين المتخصّصين يعمل جاهداً حالياً لتشخيص الحالة وبدء العلاج المناسب».
ولا يزال أولسون الذي لم تُشخّص حالته بشكلٍ دقيق بعد، فاقداً للوعي.
وبدأ أولسون مسيرته مع أرسنال الإنجليزي عام 2013، حيث لعب مباراة واحدة، قبل انتقاله بعدها بعام إلى ميتيلاند بالإعارة، ثمّ ضمن صفقةٍ نهائية حتّى 2017، ومنه إلى آيك، ثم كراسنودار الروسي، وأندرلخت البلجيكي، قبل أن يعود مجدداً إلى ميتيلاند.
وتمنى الاتحاد السويدي للعبة «الشفاء الكامل والعاجل» للاعب الذي خاض 47 مباراةً دولية، وذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال «كل عائلة كرة القدم السويدية تفكّر فيك وتتمنى أن تتعافى قريباً».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: السويد الدنمارك أرسنال
إقرأ أيضاً:
احتفاليه ثقافية في النادي الإيطالي بالزمالك
كلام الناس
نور الدين مدني
امضينا أمسيه ثقافيه ممتعه نظمتها مجموعه بلا حدود بالتعاون مع اليونسكو في يوم الفن العالمي الموافق الثلاثاء ١٥ ابريل٢٠٢٥م في النادي الثقافي الإيطالي محشوده بالفقرات واللوحات الفنيه التي استمتعنا بمشاهدتها في المعرض المصاحب عقب انتهاء الحفل .
استمعنا لكلمات طيبه من السيدة نجلاء عبد السلام زوجة وزير الخارجيه والهجره والمصريين بالخارج ومن ممثل المكتب الإقليمي لليونسكو في مصر والسودان .
كانت ضربة البدايه مشاركه مميزه من جوقه ذوي الاحتياجات الخاصه بقياده المايسترو ميرفت فريد وجدت تجاوب كبير من الحضور .
المشاركة المميزه الثانيه كانت من كورال القاهره الاحتفالي أبدعت فيه المغنيه المصرية الابرالية دينا اسكندر في أداء اغنيه منفرده ، وكان واسطة العقد الفنان السوداني محمد حسن الذي كان يرتدي الجلابية والعمه السودانيه(ياوطني ي بلد أحبابي)، وشارك كورال القاهره في أداء رائعه سيد درويش (الحلوة دي) مجسدا عمق الأخوه السودانيه المصريه .
عقب انتهاء الحفل انتقلنا إلى الطابق الثاني لمشاهده المعرض التشكيلي ثم صعدنا إلى صالة الاستقبال حيث تم تقديم شهادات تقدير لعدد من المبدعين وسط كرم وحفاوة للحضور .
كانت أمسيه ثقافيه جامعه التقينا فيها بعدد من المبدعين السودانيين تبادلنا معهم الذكريات على أمل أن نعود جميعا إلى حضن الوطن بعد أن تتوقف هذه الحرب اللعينة ويسترد السودان عافيته الديمقراطية والمجتمعية.
تحية مستحقه لكل من أسهم في نجاح هذه الاحتفاليه والتحية للفنانين السودانين بالمنفى ولليونسكو الذي يؤكد دوما التزامه بالحفاظ على التعبير الفني والتنوع الثقافي .
أنها احتفاليه حيه لتعزيز الحفاظ على الثقافات المتعددة في الحدود المفتوحه عبر الفنون الجميلة.