عبد الله جورج: الزمالك تطور.. وجوميز خلق روحا جيدة داخل الفريق
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أشاد الدكتور عبد الله جورج مستشار مجلس إدارة نادي الزمالك بمستوى فريق الكرة في الفترة الحالية، مؤكدا أن الزمالك تطور فنيا بشكل كبير عن الفترة الماضية.
وقال الدكتور عبدالله جورج الذي رافق الزمالك في رحلة الجزائر بعد الفوز على أبو سليم الليبي: "الروح داخل الزمالك مختلفة تماما منذ السفر إلى الجزائر، لاعبو الزمالك قدروا قيمة قميص الفريق وقدموا كل ما لديهم في رحلة الجزائر ".
وأضاف: “جوزيه جوميز وضع حجر الأساس لنجاح الفريق، وزيزو أكد لي أن إصابته ليست مقلقة”، مونها بأن: "حاجة الزمالك لزيزو في المباريات المُقبلة، كانت سببا في استبداله أمام أبو سليم الليبي".
ولفت جورج إلى أن "العلاقة بين الزمالك وأبو سليم الليبي طيبة لأقصى درجة، وجوميز خلق روحا جيدة في مران الزمالك، وننتظر من اللاعبين الكثير، ونثق في قدرتهم على إسعاد الجماهير".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الدكتور شوقي علام يوضح حالات إباحة الإفطار في رمضان «فيديو175
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن الشريعة الإسلامية أرخصت الإفطار في رمضان لمن وجب عليه الصيام إذا تحقق فيه سبب من الأسباب التي ترفع عنه الحرج، فمن كان عاجزًا عن الصيام لكِبَر سن أو مرض مزمن لا يُرجى شفاؤه، فإنه يُفطر ويخرج فدية عن كل يوم، وهي إطعام مسكين، امتثالًا لقول الله تعالى: "وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ".
وأوضح مفتي الديار المصرية السابق، خلال حلقة برنامج "فتاوى الصيام"، المذاع على قناة الناس: "أما من تعرض لمشقة زائدة تتجاوز الحد المعتاد، كالمريض الذي يُرجى شفاؤه، أو من كان في جهاد، أو من أصابه جوع أو عطش شديد وخشي على نفسه الضرر، أو كان يعمل في وظيفة لا يمكنه تأجيلها أو أداؤها مع الصوم وكان ذلك يؤثر على صحته، فإنه يجوز له الفطر على أن يقضي الأيام التي أفطرها بعد رمضان".
وتابع: "كذلك المسافر لمسافة القصر، والتي تُقدر بحوالي 83.5 كم، فله رخصة الفطر إذا شق عليه الصيام أثناء سفره، مع وجوب القضاء بعد ذلك، وذلك لقوله تعالى: "فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ".
واستكمل: "المرأة الحامل والمرضع إن خافتا على نفسيهما أو على الجنين أو الطفل، فقد شرع لهما الفطر، وليس عليهما إلا القضاء متى استطاعتا".
وشدد على أن الله سبحانه وتعالى شرع رخصة الإفطار للتيسير على عباده، وأن الأحكام الشرعية قائمة على تحقيق المصلحة والتخفيف عن الناس، مستشهدًا بقول الله تعالى: "يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ".